قالها بوثيوس ( المكيدة الكاملة في صلب الحياة هي ان لذة الاشباع تأتي أقل بكثير مما وعد به الجوع ).. وخصنا نخصيو هاد قطار الرغبات حقاش محطاته لا نهائية وحنا ماغاديش نبقاو حياتنا كاملة فرحلة البحث عن اشباع الرغبات 😂
الخضوع للحق وتحري الثبات للطاعة للحق ، هي العمل بهذا الحق عوض الكلام من غير خضوع ، وهذا التفلسف هو الذي يجعل الخضوع للحق شبه مستحيل لان المبررات متوفرة ومن يهمه الامر يفر من قول الحقيقة في نفسه
السلام عليكم و رحمة الله..و ماهو وضع تعدد الزوجات في الحالة التي شرحتم بأن الإنسان لا يمكن أن يتشكل في عنوانين و بأنه من الضروري أن يكون عنوان لعلاقة واحدة ؟
هل الشخصية الحربية تعمم بشكل تلقاءي حكمها عن ان الرجال لا ثقة فيهم، ويبقى هذا الحكم ساريا ، تجعلك في النهاية تؤمن باستحالة تغيير هذا الشخص، اما بخصوص بنساء اهل فاس فهن اهل الرقة، وداءما الرقة تغلب الغلظة، ومع كامل الاسف الغلظة تطرح في لباس الجدية والمبدءية، وما ذلك الا ستار لاخفاء عمق الغلظة المنبودة، في قول الله عز وجل،[ ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوامن حولك] فكيف الحال لمن يصبر على الغلظة لعشرات السنين
" كلمات تجعل من كل اذن صاغية حساسية في اي التباس يفر كالنمس عن قبضتنا خاتم المعنى عن خيط اللفظ .. لست هنا اين انا لعبة فكرتي ، افكر فيما انا من اين لا افكر التفكير .. " لي بغى يفهم يعاود يقرأ وحبذا يكون فاهم ماذا كان يعني الحلاج 😂
أكذوبة الدعم سيدي المامون هي فقط لذر الرماد على العيون ... و تفتقر لمعايير مضبوطة و أليات ضامنة للكرامة ... و أهداف الحكومة سيدي غير واضحة بالنسبة للفئة المتنورة من الشعب فما بالك بغالبية الشعب الغارقة في الأمية و التفاهة و الفقر وووووووو
@@PHILO-ITER صحيح ولكن الانسان يولد عل الغالب ببنيات شبه سليمة والباقي من البيئة فالانسان ابن بيئته طابعا وتطبعا وان علت همته فقد يزمي نفسه بالفهم والعلم ان وفقه الله.
@@samirahamouda4072 البنيات الأصلية أن كنا نعني بها الفطرة فهي سليمة و ليست شبه سليمة سيدتي، و الإنسان هو أيضا صانع لبيئته و هذا ما نتناساه دوما : التأثير و التأثر، الفعل و الانفعال... و لو علت همته في غياب توفيق من الله سيفشل ولو كان ظاهر حياته النجاح، دون أن ننسى أن الفهم لا يأتي بالعقل وحده بل بالعاطفة أيضا كألية إدراك نخطئ في الغالب في وظيفتها الأصلية، لكن الله سبحانه و تعالى اشترط علينا الفلاح بأن نأتيه تعالى بقلب سليم... فدائرة الفهم تقتضي فاعلية العقل و الجسد و النفس و الروح ... تحياتي
أنا خلصت الدين اللي تيتسالني أضعاف مضاعفة مقابل التربية ...حيث تطلب مني رده ملي كنت طفلة عانيت بز ااااااااااااااف....المهم مازدتش لقدام و هما لن يؤجروا على التربية لانهم خداوها فلوس و معاها الجحود و قمة الاستغلال و القسوة و رغبة لا ترضى و استحواذ وووووو..... و الله ياخذ فيهم الحق فالدنيا و الآخرة
حيا الله المراءة التي نطقت بمصصطح التحلوين، وحسب فهمي فهي تلمح للكلام المنمق ربما الغلظة والشدة تغلب الرقة، وهذه حالة موجودة عند من يرفضن التلطف والتودد ظنا منها نوع من الحزم في الخطاب حتى لا يطمع الذي في قلبه مرض