نحن في حاجة الي سودان جديد خالي من الحرية والتغيير الفاشلة والحركات المسلحة المتشاكسة والتي لم تتوحد علي قضيتها الواحدة ومن الاحزاب يمين يسار العجوز والتي كانت وراء كل الانقلابات العسكرية في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة كل المؤسسات الحكومية كيف كانت و إلى أين وصلت الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان.
يا حاتم انت بتلف و دور عشان عارف المشكلة وين. مشكلة الهوية فى السودان هى الناس عايشة عرب و عجم و مسلمين و كفار. شوف انت مش قادر تتنازل عن هويتك العربية المزعومة .
الرجل متعاطف مع قريبه فاروق حمدالله وصديقه ابوشيبة ربما يكون شيوعيا ممن لم يكونو ظاهرين ساعة الانقلاب او ربما اعتقل للتمويه وربما استدعى بطريقة ما قبل ارتكاب المجزرة ..هذا الرجل واضح انه يكذب ويحاول ان يلوي عنق الحقيقة لا أكثر. ولم يقل الحقيقة
رحم الله الاستاذ الكبير.. محمد إبراهيم نقد.. المذيع كان ضعيف جدا.. ولم يناقش الا من خلال محاولاته البائسة للحصول على معلومات.. ليست اعلامية بقدر ماهي معلومات تنظيمية........
قبل الاستعمار وبعده لسنوات قليله مضت كانت الهوية السودانية معروفة عالمياً لكن الان اخطلت الحابل بالنابل الشىء الثاني قبائل السودان في كل السودان كانت تتمتع بانسجام تام في العهد الجديد أصبحت بعض القبائل الي تناحر وهذا ضعف من الحكومة نضف لذلك دخول الآلاف من شعوب دول الجوار للعمل في السودان منتحلين سمرة السودانيين كقناع تجدهم في تنقيب الذهب واعمال اخري حتي ضمن كموظفين حكوميين الفوضي ناتجه مننا وبالذات الحكومة يجب حسب هذه الأمور للحفاظ على الهوية
هذا المحامي خاوي الوفاض وليس نظيرا ولا كفؤا للدكتور العفيف، ولذلك كثير المقاطعة له وكثير الثرثرة بكلام غير مترابط وغير مفهوم ولا علاقة له بحديث الدكتور العفيف، والمؤسف أن المذيع يسمح له بمقاطعة الدكتور ويمنحهالوقت الأطول.
إشكالية المستعربين في السودان "وهم فولان في الأصل الاثني" مركبة، (1) الخوف من زوال المخدر لأثر الصدمات الثلاثة للرق في غرب أفريقيا بواسطة أوروبا ثم حملات رق الدولة الأموية ثم الرق في فترة الدولة العثمانية، صدمات لا يمكن تجاوزها إلا بالتماهي في ثقافة الطرف المهيمن بإدعاء أصل إثني لا يظهر في أي ملمح ظاهر أو ضمني وهي معضلة سيكولوجية متوارثة بالأساس. (2) الخوف من فقدان الميزات المرحلية المكتسبة بعد تبني الأصل الإثني العروبي والإسلامي بكل مظاهر التفوق في جغرافية كانت موضوعا لهذا الزعم.
منذ اظهر الماسون هذه الوجوه من الشيوعيين والسكارى الى واجهة القرار والكلمة في السودان والبلاد تسير الى التفكك والاحتراب الداخلي المخطط له ومحو الاسلام من البلد نهائياً .
الكوز الأمنجي ياسر موهوم أنه يستطيع أن يتزاكي على الراحل نقد المتابع البسيط لا يشق عليه أن يكتشف أن ياسر يعبر عن وجهة نظر النظام الحاكم في السودان وهو جهاز الأمن الذي ينتسب له ياسر الكوز الذي يجلس على مقعده الذي يحاور منه بفضل التمكين الحزبي الذي وصله لوزير دولة للإعلام ثم والي الشمالية وهو غير مؤهل لأن يصبح مدير إدارة في اية ولاية.
الزول ده معتوه..المدعو حاتم..قال هو عربي..والخليجي يكون شنو!! معليش استاذ الباقر..هذا لايناسبك في الحوار والمنطق..الزول ده راسو فاضي ماعارف أي حاجة ده محامي كيف ماعارف.. هذا زمانك يا المهازل فمرحي...لك الشكر والتقدير أستاذنا الفاهم والواعي