طارق ابوعبيدة ..... الى زمن الاندهاش ياخذك ،، نحن من جيل طرقت آذاننا اروع احاسيس صاغها عظماء ،، فاتى هذا الفتى الطارق فطرق احاسيسنا همسا شجيا ،، اذاب كل مسافات الشجن و الوله فينا شدنى اليه كمية المعرفة التى حواها ،، دراسات متعددة ،، مواهب متعددة ،، فذاك زمن كانت المعرفة ( حب ) و عشق ،، و قصيدة ولحن اداؤك لم ارى مثيلا له منذ زمن ،، لا ادرى هل بمصاحبة صوتك ( تخفف ) عنا ( رهق ) الغربة ام تزيد شجوننا ،، تحية عميقة لك ايها الانسان الراقى ،، تحية لك يا ابن السودان الاصيل