وكل هذه نبي الله ابراهيم انولد في العراق بلاد مابين النهريين انولد ابراهيم في مدينة أور الكلدانية وهيه تسمى باللهجة السومرية ذي قار واناا فخور اصلي وفصلي من هاي المدينة التاريخية والانبياء كلهم يعودون الابراهيم وابراهيم يعود للعراق.. عجيب بلدي 🇮🇶
اللهم صلّّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيد عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك❤️❤️
الشيخ محمد بن شمس الدين ما كذب بما قال هو وضح أخطاء النووي للمسلمين ليعرفو الحق من الباطل و يعملو بما صح من القول و ليس بما دونه و و الله لولاه لما عرفت أن للنووي حتى خطأ واحد جزاه الله عنا خير جزاء يكفي انه ينتصر لله لا للمخلوق
اللهم انصر الاسلام والمسلمين يا رب العالمين اللهم انصر اخواننا واخواتنا في كل مكان في فلسطين وفي كل مكان اللهم فرج همهم اللهم فرج هموم المسلمين يا رب في كل مكان المستضعفين يا رب يا ربي اللهم اطعمهم من جوع وامنهم من خوف امين امين يا رب العالمين اللهم واحفظ شيخنا يا ارحم الراحمين وجميع شيوخنا وعلمائنا يا رب العالمين امين
(وَمِنۡهُم مَّن یَقُولُ رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ حَسَنَةࣰ وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ) والحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد، من رزق هنيء واسع حلال، وزوجة صالحة، وولد تقر به العين، وراحة، وعلم نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك، من المطالب المحبوبة والمباحة. وحسنة الآخرة، هي السلامة من العقوبات، في القبر، والموقف، والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم، فصار هذا الدعاء، أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار، ولهذا كان النبي ﷺ يكثر من الدعاء به، والحث عليه.تفسير السعدي
(وَمِنۡهُم مَّن یَقُولُ رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ حَسَنَةࣰ وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ) والحسنة المطلوبة في الدنيا يدخل فيها كل ما يحسن وقعه عند العبد، من رزق هنيء واسع حلال، وزوجة صالحة، وولد تقر به العين، وراحة، وعلم نافع، وعمل صالح، ونحو ذلك، من المطالب المحبوبة والمباحة. وحسنة الآخرة، هي السلامة من العقوبات، في القبر، والموقف، والنار، وحصول رضا الله، والفوز بالنعيم المقيم، والقرب من الرب الرحيم، فصار هذا الدعاء، أجمع دعاء وأكمله، وأولاه بالإيثار، ولهذا كان النبي ﷺ يكثر من الدعاء به، والحث عليه.تفسير السعدي