رضي رضي الله عن ابو لؤلؤه الذي افرح مولاتنا فاطمه الزهراء سيده نساء العالمين التي قتل الطاغيه ابن الطاغيه عمر بن صهاك لعنه الله عليه التي تجاوز وانت كحرمه رسول الله صلى الله عليه واله فلعنه الله عليه ومن يتبعه ولعنه الله على عمر وابو بكر وعائشه ومعاويه والله ما اشهد اني سوالي عليا واهل بيته والعن اعدائهم والصلاه على محمد وال محمد
الطرف الأهم في قتل سيدنا عمر (ض) هو تٱمر بني أمية على الملك و كان مخططا له . ثم في إلحاح المغيرة بن شعبة في دخول ابو لؤلؤة المدينة و كان مخططا له بدافع شخصي لما لقاه من ظلم من سيده المغيرة بن شعبة و لم يوافقه الفاروق (ض) و كانت المؤامرة من بنو أمية بتنفيذ المغيرة أنهم سلطو ظلم على المجوسي و نسبوه للخليفة رضي الله عنه
@@user-lj7if6cn8o خلیفه ثانی بدست دلاور ایران فیروز نهاوندی ابولولو فخر و شرف ایران به هلاکت و جهنم رفت و ابو مسلم خراسانی حکومت کثیف بنی امیه رو نابود کرد بطوری هیچ نبود که ادعا کنه از بنی امیه هست
@@user-lj7if6cn8o فیروزابولولو به انتقام تجاوز به ایران عمر بن خطاب رو شش ضربه زد و روده های اون لعین رو از شکمش بیرون ریخت برای ما ایرانیها ابولولو از کورشو رستم بالاتره عاشت ابولولو
هل تعلمون ان ابولؤلؤه غلاما للمغيره بن شعبه ومخلصا له اذن هناك سؤال هل كان بني اميه على وئام مع الخليفه الثاني اشك ان يكون مقتل الخليفه الثاني بتخطيط اموي ويدفارسيه وبني اميه اعلم بعداله عمروحزمه في الحق
هو لا ينكر كونه كذابا ولكن يحفظ له جميله في تتبع قتلة الحسين وال بيته وقتلهم جميعا ومثل هذه الآثار والأخبار يصعب نقلها بأسانيد صحيحة حتى خبر كون المختار هو الكذاب ليس بأسانيد صحيحة
في ذكرى استشهاد سيدنا الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه شهيد المحراب: استشهد سيدنا الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه في 26 ذو الحجة سنة 23 هـ (7 نوفمبر/ تشرين الثاني سنة 644) وهو يؤدي صلاة الفجر في محراب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وقد قتله طعنا المجوسي الكافر اللعين ابو لؤلؤة لعنه الله وكان عمر قد بلغ الستين من العمر، وكانت خلافة عمر بلغت عشر سنين وستة أشهر وأربعة أيام . وصلى عليه صهيب ، وحُمِلَ إلى بيت عائشة ، ودفن عند موضع النبي - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم - وأبي بكر رضي الله عنه وأرضاه، ونزل مع جثمانه عند تنزيله في قبره كل من سيدنا عثمان، وسيدنا علي، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف وسعد، وعبد الله بن عمر رضي الله عنهم اجمعين. قتله المجوس لانه اراد تطهيرهم من رجس الكفر وادخالهم طهارة الاسلام فنقموا منه وعادوه وانتقموا بقتله، قتلوا الفاروق عمر بن الخطاب في محراب رسول الله وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر من يوم الأربعاء لأربع بقين من ذي الحجة من السنة الثالثة والعشرين للهجرة . طعنه أبو لؤلؤة فيروز بخنجر ذات طرفين فضربه ثلاث ضربات ، وقيل ست ضربات ، إحداهن تحت سرته ..وضرب معه ثلاثة عشر رجلا مات منهم ستة رحمهم الله جميعا ورضي الله تعالى عنهم جميعا مات الفاروق عمر رضي الله عنه شهيدا كما أراد في دعوة طالما رددها (أسألك شهادة في سبيلك وفي مدينة رسولك) فكان له ما أراد في مدينة حبيبه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ان يستشهد، و في حجرة حبيبه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا دفن بعد الإذن من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تقول أؤثرك به وقد كنت ادخرته لنفسي لأن الحجرة في الأصل حجرتها . وكان عمر رضي الله عنه أول الخلفاء يُقتل غيلة في تاريخ الإسلام ولحقه من بعده كل من عثمان وعلي رضي الله عنهما حيث قتلا غيلة في المحراب. وكان أول همه أن يعرف أن قاتله ليس مسلما بل هو مجوسي من عبدة النار . لينفتح على المسلمين بقتله باب الفتنة. بل ليكسر الباب الذي يحول بين الناس والفتنة كسرا فلا يغلق بعد أبدا ... وعمر هو أحد (العمرين) الذي دعا رسول الله ربه أن يعز بأحدهما الإسلام، فأصابته سعادة الدعوة ، أسلم عمر وعمره سبع وعشرون سنة . وشهد بدرا وأحدا وبايع بيعة الرضوان فكان من الرهط الذين قال الله فيهم ( يد الله فوق أيديهم ..) كما شهد مع رسول الله المشاهد كلها فما تخلف ولا تغيب. وخرج في عدة سرايا وأمره رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا على بعضها . وعمر الفاروق هو أول من دُعِيَ (أمير المؤمنين) وأول من أرخ بالهجرة، وأول من جمع الناس على التراويح ، وأول من عسّ بالمدينة، فكان يجول في الليل يحرس الناس ويتلمس حاجاتهم ، وأول من حمل الدرة ( عُصيّة صغيرة ) كان يرشد ويأدب بها الناس ، .. وعمر هو الذي فتح الفتوح ، ومصّر الأمصار ( ومنها الكوفة والبصرة وفتح العراق وادخل اهله في الاسلام)، وجنّد الأجناد، وسن الخراج، ودوَّن الدوواين ، وعرض الأعطية، واستقضى القضاة، وكتب لهم منهجا فيه وكوّر الكور ، مثل السواد والأهواز والجبال وفارس وغيرها .. كان متواضعا في الله ، خشن العيش ، خشن المطعم ، شديدا في ذات الله يرقع الثوب بالأديم ، ويحمل قربة الماء على كتفيه شديدا في أمر الله تتجنب شياطين الجن طريقه وتحقد شياطين الإنس عليه. جادا لا يصانع ولا يمازح ولا يسترخي . سألته زوجه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنها وعن ابيها التوسعة في العيش ليكون لها مثل ما لنساء قريش ، فقال لها ألا يكفيك أن يقال بنت علي وزوج أمير المؤمنين .. عرف عمر في تاريخ الإنسانية بعلم العدل وهو القائل انتصارا لحق قبطي : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا، وهو القائل ينبه الناس على مهمة الولاة : ألا إني لم أبعثهم عليكم ليأخذوا أموالكم ويضربوا أبشاركم . وهو القائل لمسن يهودي رآه يتسول : ما أنصفناك يا هذا أكلنا شبيبتك ونتركك عند شيبتك ... في مثل عمر يكتب الناس الأسفار وعلى مثل عمر تبكي البواكي . وكان نقش خاتمه كفى بالموت واعظا يا عمر ... رحم الله سيدنا الفاروق شهيد المحراب عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
رحم الله الحجاج ابن يوسف الثقفي والشهيد صدام حسين المجيد وعبدالله ابن مروان امير المؤمنين نشر الاسلام وحارب الخوارج والمشركين اعداء الله والدين واذناب بني صهيون الفاسدين ونشر الاسلام في بلاد المسلمين