يعلم الله كم ادت الجزائر من ملايير الدولارات في قضية خاسرة كالمعتاد. الم يحن الوقت ان تضعوا في عقولكم الضيقة ان المغرب رقم صعب. الله يحفظ ملكنا المنصور بالله و يحفظ مغربنا الغالي.
اخواني وما يعنين نحن بمحكمة العدل الأوربية اروبة وضحكتها لا يبدل ولا يغير من قضيتنا شيءلازم ان ننهو هد الملف يلزم ان لا نعطيه أهمية ون نلغي جميع الاتفاقيات بين المغرب واربة وان نعمل اتفاقية مع كل دولة على حدة لانه خطاء ان تبرم اتفقات مع دول متكاملة هد هو الخطاء الدي وقع فيه المغرب لمدت سنوات ؟
وما دخل الهيأة القضائية في الصحراء الغربية المغربية.الصحراء في مغربها والقضاء مرتشي ويتدخل في ما لايعنيه . والجزائر صاحبة الرشاوي عالميا . وهذا القرار سيبقى في الرفوف والمملكة المغربية هي المنتصرة بحول الله مهما يكيد الكائدون .
L'Algérie est devenue hostile à tous ses voisins, et donc ses dirigeants doivent se revoir eux-mêmes, et ils ont le droit de savoir qu'ils n'ont pas d'histoire, car leur histoire est liée à la France, qui les a fondés et a volé les terres des voisins en les ajoutant. vers ce qu'on appelle actuellement l'Algérie.
Fini le film Sahara occidental libre pauvre con marocains sionistes mécréants crevé de faim endettée cinq cents milliards d'euro ils ont combattu pour ces terres contre les espagnols
الصحراء الشرقية هي الأهم للمغاربة اما الصحراء المغربية كانت في محل الماضي مغربية وهي مغربية اما الصحراء الشرقية تندوف بشار لقنادسا تلمسان والى حد زبوجت الوسط من الايام ملاي اسماعيلا نحن نعرف الأرض المغربية جيد والبلاد الجزائرية نحن اغبياء نظنكم إخوة لكن الكراغلة عقارب لاعهدلهم فأين خاوا خاوا ماهي الاشعار كاذبة أيها خانز الريحة ...لااقصد الرجال الأحرار انارجل اعرف الرجال موجدين بالجزائر .يتمنوا العلاقة بين الشعبين الشقيقين وتجتمع وتتحد ان شاءالله في يوم من الايام الكراغلة سوف يذهبون إلى مزبلة التأريخ ويذوبون كما يذوب الملح في الماء أن شاءالله وتكون كلمة واحدة للشعبين الشقيقين والوحدة المغاربية الله الموفق
وحكم محكمة اوروبا في اي خان نضعه ..اضن مساند لميمي 6...لاستعمار الصحراء الغربيه لان قبل استعمارها من إسبانيا كانت تابعه لمرتانيا لان المملكه حين ذاك لم تكون على الخريطه .
خلاصة الامور يجب تقوية الجيش المغربي لسحق اي عدو كيفما كان والباقي لا يهم .هناك عدو واحد معروف يجب الاستعداد لتكسير أسنانه .اما الاجتماعات لا محل لها من الاعراب .الجميع يعرف ان الصحراء مغربية تتواجد على أرضه .🙋🇲🇦
لاحياة لأي مغربي حر بدون صحراءه والله يا دول المثلية اتانا الله بما يعطينا الدفاع على مقدساتنا بجميع الوسائل السلمية وغير السلمية والله ما احنا رايحين الا لحمل السلاح ضد الخونة من خارج الوطن وداخل الوطن وعلى جميع المغاربة التبليغ عن أي خائن في الداخل ومن وجد فرصة لقتله فليفعل ما تنتظرون ايها المغاربة تسلمون نصف بلدكم لطغةمة حاكمة في المرادية يستعملون أربعون الف انفصالي مغربي سموهم الصحراويين ظلما وهل حكام المرادية ليس لهم صحراوي ن في جنوب الجزائر الفرنسية والله لن نقف مكتوفي الأيادي أمام ا لاتحاد المثلى وسنوزع الاتحاد هذا اربا اربا ان لم يتوقف عن نفاقه واي دولة نحن نقضل ان نقتل بالرصاص دفاعل عن وحدة ترانا ولن يبقى اي مغربي حي وارصه مغتصبة ايها المغاربة لقد تنزلنا عن اراضينا للجزائر مع بومدين مقابل دعمنا في وحدتنا والمشاركة في إنتاج غار جبيلات وبعدها انقلب الخائن وخلق لنا فصيلا انفصالي مغربيات وسموه بما يحلو لهم لإيقاف المغرب عن التنمية مباركة فرنسية اروبية لأنهم يدرسون تاريخ المغاربة طولا وعرضا ولهم حسابات من ايام المرابطين العظام وغيرهم من الحكومات التي توالت على هذا البلد الأمين اللهم اني قد بلغت على عدد من خونة الداخل لعنهم الله وطسيلقون حتفهم على أيدي الغيورين من هذا الوطن
Vive le royaume et sa majesté le roi mohamed six,bat les khawanas les diabétiques les harkis les traitres les croisés les 9ourayches les voleurs des magasins les tchatcheurs les jaloux avec leurs Tintin et Pif et les caporals les salopards
هذه المرة لن يستطيعوا الضغط على المملكة لأن من اختارتهم المحكمة الأوربية كممثل الوحيد للشعب الصحراوي هم مجموعة يتنقلون بجوازات سفر جزائرية و ليس لهم أي صفة صحراوية.
@@SamiAdam-q9s سير لمك الحمار انا راني شديد 123 جندي جزائري في امغالة 2.الكرغولي و مستعد أن ارجعكم لحرب الرمال، المملكة أنجبت رجال على مدى التاريخ يا من لا تاريخ و عرق و لا تراث و لا أصل
LA DÉCISION PRISE PAR LA COUR DE JUSTICE EUROPÉENNE EST POUR QUI.....C'EST LE MAROC QUI S'EST ACCAPARÉ DES RICHESSES DU PEUPLE SAHRAOUIE, DONC, VOUS DITES QUE LE MAROC N'EST PAS CONCERNÉ PAR CETTE DÉCISION, C'EST POUR QUI ?