"اللهُمَّ نور قبري يومَ يباتُ جسدي فيهِ، وارحمني يومَ لا يذكرُني ذاكرٌ ولا يزُرني زائرٌ"الحمد الله ان السنوات دى رحت كاملة فى ستين داهية ٢٠٢٠ ٢٠٢١ ٢٠٢٢ ٢٠٢٣ كانت سنين استغفر الله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. استغفر الله العظيم ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
أللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين يارب العالمين صلاة تفتح لنا بها أبواب الفلاح والتيسير وتغلق بها عنا أبواب الشر والتعسير انك المولي والنصير يارب العالمين
Mr je ne veux plus entendre parlez de lui je vous dit stop je ne veux rien excellente journée faire des histoires pour aidez les délinquants ce n est pas intelligente
مهما كانت الظروف الحياتية فمن حق انفسنا ان تعيش جوها الذي ترتئيه بعيدا عن حبس رغبتها و مطالبها المشروعة وصولا الى الارتياح الداخلي من ادواء الحياة و صعوباتها .
حسن العهد من الإيمان حفظ الود الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ ما أجملَ هذه العبارة وأروعها! فقد ضرب لنا النبي -صلى الله عليه وسلم- المَثَل العظيم في حسن العهد والوفاء؛ فإنه -صلى الله عليه وسلم- لم ينسَ خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- زوجه، على الرغم مِن سنوات طويلة تفصل بين النبي -صلى الله عليه وسلم- ورحيلها، وعلى الرغم من مشاغله وانشغالاته الدعوية، وجهاده في سبيل الله، وتجهيز البعوث والسرايا، وهموم الدعوة، وزيادة التكاليف والأعباء مع زيادة العمر؛ فتراه إن ذبح أعطى صويحبات خديجة -رضي الله عنها-؛ هذا هو الوفاء، ما نساها وما نسي فضلها، فكان يواصل مع صويحباتها. فما أجمل الوفاء! (وَلا تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) (البقرة:237). قالت عائشة -رضي الله عنها- حاكية لنا موقفًا من مواقف وفاء النبي -صلى الله عليه وسلم- لخديجة -رضي الله عنها-: جاءت عجوزٌ إلى النبيِّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- وهو عندي، فقال لها رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-: من أنتِ؟ قالت: أنا جثَّامةُ المُزنيَّةُ، فقال: بل أنتِ حسَّانةُ المُزنيَّةُ كيف أنتُم؟ كيف حالكم؟ كيف كنتُم بعدنا؟ قالت بخيرٍ بأبي أنت وأمِّي يا رسولَ اللهِ، فلما خرجتُ قلتُ: يا رسولَ اللهِ تُقبِلْ على هذه العجوزِ هذا الإقبالَ؟ فقال: (إِنَّهَا كَانَتْ تَأتِينَا زَمَنَ خَدِيجَةَ، وَإِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيمَانِ) (رواه الحاكم، وصححه الألباني). فحفظ الود ورعاية حرمة الصاحب والمعاشر حيًّا وميتًا مِن الإيمان؛ فلا تنسى في يومٍ ما مَن أسدى إليك معروفًا، (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا) (مريم:64)، ولا تظهر عند الاستغناء أسوأ وأخبث ما عندك، (وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ) (محمد:38). ولا تتنكر لمَن كان له فضل عليك؛ فهذا ليس مِن شِيَم الكرام، بل مِن شِيَم اللِّئَام، (وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا) (الإسراء:67). وصلى الله وسلم وبارك نبينا محمد
يا ناس بيني وبين نفسي هم لا يعرفوه سوا الله ...ارجو من مر هنا ان ايدعو لي دعوة صدقة بتفريج همومي وتوفقي بحياتي الجديدة ...واتمنى من رب العالمين ايعطيك ضعف الدعاء
جزاك الله خيرا الحمد لله رب العالمين السعاده في قرب الله جل جلاله وقربكم من شيوخ وعلماء الامه الاسلاميه جميعا وعباد الله جميعا وقبل كل هذا سعادتي في سعادة بناتي وسعادة والدتهم ومن جمع الله روحي لها لنكون روح واحده سعادتها قبلي لست انانيا حب الذات جميل لكن حب الله وسعادة الجميع اجمل فليقرر من بيدهم الأمر مافيه الصالح في الجنه لن يكون هناك غيره بين النساء أو الزوجات لو أن العقل يتدخل مع القلب أو الروح ليتفق الجميع علي أن تتنازل من جمعني روحها وام بناتي من أجل بناتي لبتفقوا من أجل البنتين الا يكون اختياري لمن جمعها الروح يفقدني بناتي والله يجعلهم ومن بيدهم الأمر يحلوا هذه المعادله وهي ليست صعبه امام حكمتهم وامام الله جل جلاله