رحم الله ُ -تعالى - السلطانَ قابوس مؤسس عمان الحديثة ، عمان السلام والخير ،، وأسكنه الفردوسَ الأعلى ،، ونحن مع من أشار به خليفةً له بخط يده ،،سلطانا ً من بعده لكل عمان .. فهو ولي أمرِنا ، وفقه الرحمن -تعالى - لكل خير ولكل ما يحبه منه ،، ارتقاء بكل عمان وشعبها العزيز اللهم آمين ، آمين ، آمين .
يا سدرتي أنا جالس تحتكي وحولنا كله حصى وأشجار السمر ولكن عسل ماشي لأنه الحواط شله وين أنا وين بروح مع الغنمات وأغني عند الزرب وأقول من هين أجيب طعام حتى تاكل الغنم لاعندي فلوس ماعندي شغل هذا الهيثم دمر البلد وجوع الشعب وشتت إسر لأنه مغفل كاذب
عقيدة الاباضية يقول أحمد الخليلي قال إِنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْكُدَمِيَّ استحق لَقَبَ “إِمَامِ العلماء” بلا مُنَازِعٍ بسبب كتاب الاستقامة، وهذا الكتاب يقول فيه أبو سعيد الْكُدَمِيُّ: [ وقد أظهرت الحُجَّة عليَّ بن أبي طالب بالنكير بمفارقتهم له، واعتزالهم عنه، ومحاربتهم له، إذ أراد حربهم على ذلك، وبالواحدة من ذلك تقوم عليه الحُجَّةُ، وَلَوْ كَانَ مُحِقًّا وَاحْتُمِلَ حَقُّهُ وَبَاطِلُهُ، فَإِنْكَارُ الحُجَّةِ عَلَيهِ مُزِيلٌ لِعُذْرِهِ، مُوجِبٌ لِضَلَالِهِ وَكُفْرِهِ].(1) ألا يكفيك أن هذا القول هو قولُ إمامِ المذهب عندكم شخصيًّا؟! بل سأنقل لك عقيدة إمامكم محمد بن روح بن عربي الحقيقية من كتبكم المعتمدة، ففي كتاب بيان الشرع لإمام الأباضية محمد بن إبراهيم الكندي يقول: [ودائنون لله بدين نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ودين أهل الاستقامة من أمته، منهم أبو بكر الصديق، وأبو حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، ودين معاذ بن جبل، وعمار بن ياسر، وأبي ذر الغفاري رحمهم الله، ودين عبد الله بن وهب الراسبي إمام أهل النهروان. والمِرْدَاسِ بن حدير الإمام، وعبد الله بن يحي طالب الحق الإمام، رحمهم الله .. ودين محمد بن الحسن، ومحمد بن روح بن عربي، وأبو سعيد محمد بن سعيد من علماء المسلمين، والأئمة في الدين].(2) وهذا واضح وصريح بأن الكندي يَدِينُ لله - حسب - زعمه بدين محمد بن روح المذكور! وإذا ما بحثنا في كتاب الكندي وجدناه يقول: [وَبَرِئْنَا بَعْدَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم من أَهْلِ القِبْلَةِ الذين هُمْ مِنْ أَهْلِ القبلة: عثمان بن عفان وعليِّ بن أبي طالب وطلحة والزبير ومعاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري وجميع من رضي بحكومة الحكمين، وترك حكم الله إلى حكومة عبد الملك بن مروان وعبيد الله بن زياد والحجاج بن يوسف وأبي جعفر والمهدي وهارون وعبد الله بن هارون وأتباعهم وأشياعهم ومَنْ تَوَلَّاهُمْ عَلَى كُفْرِهِمْ وَجَوْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِ وَأَصْحَابِ الهَوَى. قال أبو عبد الله محمد بن محبوب: نوافقهم على هذا والبراءة ممن سَمَّـاه. قال أبو سعيد محمد بن سعيد: نوافقهم على البراءة ممن سَمَّى عَلَى الشَّرِيطَةِ بما سَمَّـاهم من الكفر].(3) وهذا يعني أن دين محمد بن روح وعقيدته هما نفس دين محمد بن إبراهيم الكندي وعقيدته. يعني بحسب هذا الكلام فمحمد بن رَوْحٍ أيضًا يتبرَّأ من عثمان وعلي بن أبي طالب وطلحة والزبير ومن جميع الصحابة المذكورين أعلاه!! وهاك دليلًا آخر يؤكد أن البراءة من الصحابة المذكورين هو السمة العامة في دين الأباضية: فيقول السالمي في “جوهر النظام” : ولم يكن كتابُ الاستقامة ** يجمع دِينَنَا وَلَا أَحْكَامَه لِأَنَّمَا صَنَّفَهُ الْـمُصَنِّفُ ** لِرَدِّ بِدْعَةٍ هُنَاكَ تُعْرَفُ بِالَغَ فِي إِنْكَارِهَا وَأَطْنَبَا ** مُسْتَطْرِدًا فِي الْعِلْمِ حَيْثُ انْقَلَبَا فَعَدَّ مَا يَخَصُّ تِلْكَ الْـمَسْأَلَة ** قَوَاعِدَا لَمْ تُبْقِ قَطُّ مُشْكِلَة فَحَصَلَ الْـمَطْلُوبُ مِنْهُ فَاسْتَحَقَّا ** حُسْنَ الثَّنَا بِمَا بِهِ فِيهَا نَطَقَا.(4) يعني بحسب قولِ شَيخِهِم السالمي لم تبق لديهم مشكلة - أي في مسائل الولاية والبراءة - بعد كتاب الاستقامة لأبي سعيد الْكُدَمِيِّ، بل حَصَلَ المطلوب بهذا الكتاب في هذه المسائل! فهل هذا يعني الاتفاق الْعَام بين علمائكم على ما جاء في هذا الكتاب أَمْ لا؟! ثم يقول الْأَبَاضِيُّ: [أقوال الأباضية في عدالة الصحابة: 1. الصحابة كلهم عدول، وروايتهم مقبولة إلا في الأحاديث المتعلقة بالفتن ممن خاض فيها. 2. الصحابة غيرهم من الناس، فمن اشتهر بالعدالة فهو كذلك، ومن لا يعرف حاله بُحِثَ عنه. وهذا القول أيضًا يذكره علماء الشيعة. 3. أهل السنة يقولون: الصحابة كلهم عدول حتى الذين وقعوا في الفتنة، لكن هل هذا القول يقول به كُلُّ أَهْلِ السُّنِّةِ والجماعة؟!]. ثم نقل الأباضي عن ابن عثيمين في شرحه لمختصر التحرير قوله: [“وقوله: “وَالصَّحَابَةُ عُدُولٌ، وَالمُرَادُ: مَنْ لَمْ يُعْرَفْ بِقَدْحٍ”؛ يعني: المراد من قوله: إنَّ الصحابة عدول مَن لم يُعرَف بقَدْح، فأمَّا مَن عُرِفَ بقدْح فإنَّه ليس بعَدْل حسَب القدح الذي فيه]. وهذا الكلام يعيدنا لنقطة سابقة ويضطرني أَنْ أَسْأَلَ الأباضيَّ مرة أخرى: هل تعتقد أَنَّ عثمان وعليًّا وطلحة والزبير، بل ومعاوية وعمر بن العاص مَقْدُوحٌ فيهم وليسوا عُدُولًا؟! فإن كنت تقول إنهم ليسوا عدولًا ، وكلام ابن عثيمين ينطبق عليهم فأخبرنا بذلك، لِأَنَّ هَذَا يعني أنك تطعن في أفاضِلِ الصحابة كإمامك أبي سعيد الكدمي ومحمد بن إبراهيم الكندي وأبي يعقوب الوارجلاني وأطفيش وغيرهم. وإنْ كُنْتَ لا ترى كلامَ ابن عثيمين ينطبق على من ذَكَرْتُهُم لك ؛ فما مناسبةُ ذِكْرِكَ لكلام ابن عثيمين في الكلام عن عَدَالَةِ الصحابة؟! هل تريد أَنْ تقول إِنَّ هؤلاءِ ليسوا عُدُولًا أم لا ؟! هل عثمان وعلي وطلحة والزبير عُرِفُوا بِقَدْحٍ يُسْقِطَ عَدالتهم عِنْدَك؟!! فكلامُ ابنِ عثيمين في وَادٍ وأنت كالعادة في وَادٍ آخر تمامًا!! فأيًّا كان معنى كلامِ ابنِ عثيمين فهو لا يقصد به مُطْلَقًا وَاحِدًا من العَشَرَةِ الـمُبَشَّرِين بالجنة أو معاوية أو عمر بن العاص رضي الله عنهم جميعًا. ويبدو من كلام الأباضي أنه بالفعل لا يفرِّق بين الْعَدَالَةِ وَالْعِصْمَة!! فالعصمة من الأخطاء والذنوب لا نقول بها لِأَحَدٍ بعد وفاة النبي صلوات الله وسلامه عليه! وأما الْعَدَالَةِ فَثَابِتَةٌ لهم بتعديل الله عَزَّ وَجَلَّ وتعديل النبيِّ صلى الله عليه وسلم لهم.
رحم الله السلطان والملك وغفر لهم ووسع مدخلهم واسكنهم فسيح جناته ولكن اول زيارة لي للحدود استغربت قرب الحدود من ولاية عبري وكأن حدود المملكة في وسط الولاية ونسأل الله التوفيق للبلدين الشقيقين
هذا الرجل ياعمانيين ترحموا عليه ليل نهار ، لان خلصكم من همجية أبوه اولا ثم من الأفكار الإسلامية والقومية والاشتراكية التي دمرت بلداننا ، وبنا بلدكم و جعل لكم هوية ثابتة الأساس ، تخيلوا كان شعبكم بنسبة 95% امي لا يقرأ واليوم العمانيين من اجمل وأرقى الشعوب العربية بفضل الله وهذا الرجل ، من شخص عراقي كل المحبة لاخوتنا العمانيين .
@@Ght.Kh6 ابوه ما كان كافر ولا غيره كان قاسي وكان يبغا شعبه قوي كان يعلمهم المرجله كيف كانت البدع تنتشر في الدول الاخرئ قام وقفل علينا عشان لا يخترب الوضع لا تكون من ذيك النوعية اللي تبدل الود بالشر حنا نعرف ليش قامت تصير الفتن علي عمان ولا زالت