السلام عليكم ورحمة الله شكرأ لكم علي هذه الفيديوهات ولكن لماذا قطعت الفيديو هذا في الدقيقة ٢٣ قبل اكتمال الشرح لقد تم قطع الشرح عن صفحة ٤٣ من كتاب الدكتور مدكور وكان سيبدأ في الكلام عن علماء أوروبا القائلين بأصالة التدين في النفس البشرية ومن هؤلاء العالم ((تايلور)) ص ((٤٣)) يجب اعادة رفع الفيديو كاملاً لنتمكن من سماع شرح الدكتور. وشكراً جزيلاً لإدارة المعهد لرفع هذه الفيديوهات التي ستظل في ميزان حسنات كل من شارك فيها. .وصل اللهم وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آله وأصحابه الطيبين المخلصين وكل من خلقه الله تعالى ورضي عنه من الآحياء والميتين بعدد ما عندك يا رب العالمين من العدد والمدد في كل لحظة من الأزل إلى ألابد والحمد لله رب العالمين
جزاكم الله خيرا على الشرح الوافى جعله الله في ميزان حسناتكم أنا إن شاء الله هحضر تمهيدى ماجيسيتر شعبة اقتصاد وحضرتك اللهم بارك بتشرح الدرس بطريقة مبسطه شكرا لحضرتك يا دكتور سيد وشكرا لإدارة المعهد على الفيديوهات التى تساعدنا فى العملية التعليمية
عِلم العليم وعقل العاقل اختلفا... من ذا الذي منهما قد أحرز الشرفا فالعلم قال: أنا أحرزت غايته... والعقل قال: أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصاحاً وقال له... بأيِّنا الله في قرآنه اتصفا؟ فبان للعقل أن العلم سيده... فقبَّل العقل رأس العلم وانصرفا
بارك الله فيك يادكتور ..من أكثر الأشياء التى تعلمتها من عقوبات جرائم الفراعنه ..تذكرت قول الله عن سيدنا موسى عندما قال له رجلا إن الملأ يأتمرون بك لقتلوك ...ثم خرج منها خائفا يترقب ...فله الحق فى الخوف لان عقوباتهم وطريقة القتل عندهم رهيبه ..وايضا ظهر لى لماذا ذكر الله ذالك الرجل الذى أخبر موسى بتأمر الفرعون وجنوده عليه ..فهذا الرجل الذى يعلم مدى عقوبة نشر ذالك السر وما ينتظرة من عذاب مُحقق لأجل ما فعله ..ومع ذالك تحدى ذالك الخوف وجهر بالحق وهذا من أكبر الدلائل على قوة إيمانه وحبه لله ولنبيه.بارك الله لنا فيكم وفى ذريتكم
جزاك الله كل خير يادكتور.. لو تأذن لى عندى رأى ردا لمن قال إن من المعقول أن يأخذ العالم كله بدين واحد أما أخذ العالم كله بحكومه واحده فذالك مما يوشك أن يكون خارجا عن طبيعة البشر .....ارد عليه أن هذا فعلا مستحيل لبشر أن يصنع دستور أو حكومه تجمع العالم بدون وجود خلل فيها ولأجل أستحالة فعل ذالك من البشر فقد تكفل بذالك رب هذا البشر فجعل لهم دستورا مكتملا يقيم ويضبط شؤنهم فى كل الأزمنة ..بارك الله لنا فيكم وفى ذريتكم