السلام عليكم ورحمة الله محدثتكم صاحبة القناة أحببت أوضح لكم عن شيء في نفسي مازلت علي قناعة ان المرأة وطالبة العلم بالخصوص الواجب في حقها الستر والحجاب ولا يحق لها الظهور علي الشاشات والاضواء طالما ان مشايخنا كفونا مؤنة نشر العلم والدعوة الى الله فاجتهدت من وقت تعطلت الدروس علي ارض الواقع بنشر الدروس علي الانترنت فأنشأت هذه القناة ونظرا لانى اعف نفسي عن الظهور وفي المقابل كفانا المشايخ المؤنة فعمدت الي الدروس التي اريد نشرها وانتقيت مشايخ اهل السنة والجماعة واخذت دروسهم واضفت اليها شي من المونتاج مع الحفاظ علي اصل المادة لان ليس العلم حكرا علي احد. وانفقت علي القناة أموال كثيرة في وقت عسرة بالنسبة لي لاجل اشهر القناة وتصل للجميع فتزداد همتى في نشر الدروس بعد منتجتها ولكن هذا لم يعجب اهل هذه المنصة ومنعوا دروس كثيرة من التصدير علي القناة بسبب بعض المشايخ الذين كنت انشر لهم ومع ذلك استمريت في النشر وتغاضيت شيئا ما عن المحتوى الذى اريد نشره ولم اجد احد من المشايخ تكلم فيه الا مجرد تلميح فاستخرت الله ان اسجل انا المقاطع وانزلها بصوتى ولكن رجعت لان من حولى لم يقبلوا ذلك ومر وقت طويل وتراودنى الفكرة وخاصة بعد ما أوقفت هذه المنصة قناتى عن الظهور للعلن. وفي نفس الوقت لم أتكلم في شيء لم يتكلم به احد من السلف الصالح حاشاهم فكما قيل (لم يدع الأوائل كلمة لقائل)ولكن هي مسائل مذكورة في بطون الكتب فأحببت ان احدثكم بنعمة الله علي وانشرها ولهذا... . . . تجدون في اول حديثى وقوعى في كثير من اللحن يعنى الاعراب لان تعودت اخاطب النساء حال الدعوة وطلب العلم ولما كان خطابي هذا عام فتوترت لكن هيأت نفسي انى اتحدث الى اولادى فخرج من الكلام بعفوية وتلقائية ورأيت هذ افضل ليصل الى مسامع العوام ويكون واضح اسأل الله ان يجعلنى واياكم من(الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ)
بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أَلۡرَّحۡمَاٰنِ أَلۡرَّحِيمِ ألإسم الأعظم فٍ كما جاء في الحديث هو أٰلْلّٰاٰهُ(أٰلْلّٰاٰهَْ) ويُكتب خطأً اللهُ تابع أٰلْلّٰاٰهَْ يمكن إسخراج صفتين من صفات أٰلْلّٰاٰهَْ الحسنى المالك و الملٰك فقط من خلال الشكل بإزاحات بسيطة نحرك الهمزة فوق القوس الأخير من الشدة لتصبح على هاذا الشكل( لك) ثم نحول السكون إلى ميم (علماً ان الميم مربع و السكون و الهاء خمسة أظلاع) ثم نجمعه مع الشكل السابق فنحصل على كلمة (ملك) نزيح الألف اللتي فوق الألف الأخيرة قرب الألف الأولى و نجمعها مع كلمة (ملك) بالفتحت المتبقية فوق الهاء فتصبح (الملك) نحتفظ بألف التي فوق الشدة فتصبح (الملٰك) ننزل ألألف فتصبح (المالك) الباقي( ْ) أو (ه) أو (٥) نحوله إلى( ّٰ) و نضعه فوق كلمة اللاه بهذه الطريقة اللّٰاه و نحصل علي اللّٰاه المالك اللّٰاه الملٰك ثم نفتح إضغام اللّٰاه فنحصل على آلإلاه بهذه الطريقة يكون لذينا اللّٰاه الملٰك =آلإلاه المالك ونعرف جميعاً الفاتحة(سورة الفاتحة) و المانعة(سورة الملك) إذاً الفاتحة تُقرأُ ب (مالك) كما يقرأُها الجمهور وليس (ملك) و نهاية تكون لذينا بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أَلۡرَّحۡمَاٰنِ أَلۡرَّحِيمِ بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰلْلّٰاٰهَْ المالك أٰلْلّٰاٰهَْ الملٰك بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أَلۡرَّحۡمَاٰنِ أَلۡرَّحِيمِ بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ ألْإِلٰاٰهَْ المالك أٰلْلّٰاٰهَْ الملٰك بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أَلۡرَّحۡمَاٰنِ أَلۡرَّحِيمِ بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰٰلْمَاٰلِكُ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰلْمَلِٰكُ بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أَلۡرَّحۡمَاٰنِ أَلۡرَّحِيمِ بِإِسْمِ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰلْإِلٰاٰهُ أٰلْمِاٰلِكُ أٰلْلّٰاٰهَْ أٰلْمَلِٰكُ بحثت في الأسماء الحسنى فلم أجد ألْإِلٰاٰهَْ و لم أجد أٰلْمَاٰلِكُ ((مالك الملك)هاذا ما وجدت) و بهاذا يكون ألإسم المئة اللذي ينقص هو( أٰلْإِلٰاٰهُ )
بارك الله فيك شيخنا الفاضل الجليل زادك الله علما ونفع الله بك وجزاك الله عنا خير الجزاء وجعل الله كل ماوضحته وشرحته للأمه الاسلاميه في ميزان حسناتك يارب العالمين
اهل مصر هم نصارى بالأصل، فهم لايحتاجون إلى التنصير، وإنما كان دخولهم في دين الإسلام تقِيةً من حد السيف العربي ، وهرباً من دفع الجزية التي فرضها عليهم العرب الغزاة وكانت تثقل كاهلهم ، وهم الان يتحينون الفرصة للنكوث والرجوع إلى دين النصرانية حنيناً لماضي أجدادهم القبطي التليد...
@@mariam2933 حتى انا يامريم بأى لى فترة من زمان ما دحكتش... انتو المصريين مالكوش حل، انتو وش نكته ودحك. هههههههههههه هههههههههههه هههههههههههه هههههههههههه هههههههههههه هههههههههههه
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد