🔹قال النبي ﷺ ( من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه ) 🔹وقال ﷺ ( مَنْ دَعَا إِلَى هُدىً كانَ لهُ مِنَ الأجْر مِثلُ أُجورِ منْ تَبِعهُ لاَ ينْقُصُ ذلكَ مِنْ أُجُورِهِم شَيْئًا ) 🔹وقال ﷺ ( الدال على الخير كفاعله) 🔹قال الشيخ صالح آل الشيخ : أعظم ما تجاهد به أعداء الله - جل وعلا - والشيطان نشر العلم، فانشره في كل مكان بحسب ما تستطيع. 📓 الوصايا الجلية - صـ 46. 🔹 قال ابن المبارك -رحمه الله-: «لا أعلم بعد النبوة درجة أفضل من بث العلم». 📙 تهذيب الكمال (٢٠/١٦). 🔹قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-: «الجود بالعلم وبذله وهو من أعلى مراتب الجود، والجود به أفضل من الجود بالمال لأن العلم أشرف من المال». 📙 مدارج السالكين (٢٨١/٢). 🔹قال ابن الجوزي -رحمه الله-: «من أحب أن ﻻ ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم». 📙 التذكرة (٥٥). 🔹قال الإمام ابن باز -رحمه الله-: «يجب ان تحرص على نشر العلم بكل نشاط وقوة والا يكون أهل الباطل أنشط في باطلهم وان تحرص على نفع المسلمين في دينهم ودنياهم».
📙 مجموع الفتاوى (٦٧/٦). 🔹الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة شارك المقاطع والفوائد ولك الأجر بإذن اللّه
شيخنا تعال شوف مشجعي ميسي و كريستيانو صارو يقدسونهم و يعبدونهم عبادة و اذا تتكلم عنهم بسوء يدافعون عنهم بهمجية و بتعصب كبير يا ريتهم يتعصبون هكذا للرسول و اهل بيته و اصحابه الطاهرين صلوات الله عليهم
ليه تفرق بهذه الطريقة . لماذا لاتسد الذريعة بكاملها كيف أحبّ لعبه بدون ما أعجب به وأحبّه . رحم الله شيوخنا ابن عثيمين وابن باز ورضي الله عن الشيخ فوزان قالها بكلمة واحدة لايجوز .
الحمد لله. الله اكبر. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب إليه. اللهم صل وسلم على نبينا محمد. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين. اللهم ما أمسى بي من نعمة او بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر. اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. الحمد لله رب العالمين.
لا تخل بأمرأه لديك بريبه لو كنت في النساك مثل بنان ان الرجال الناظرين الى النساء مثل الكلاب تطوف باللحمان ، ان لم تصن تلك اللحوم اسودها اكلت بلا عوض ولا اثمان ،
قال فضيلة الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى في أحد دروسه: "( وكما قدمت هذا الكتاب هدى الله سبحانه وتعالى به خلقا من عباده إلى الهدى والحق والطريق القويم، فهو كتاب عظيم البركة كبير النفع، ومن نعم الله سبحانه وتعالى علي أن معرفتي بهذا الكتاب قديمة وصلتي به مبكرة، وأعتبرها من النعم العظيمة، فأقول أيها الشاب من نعمة الله عليك أن يكون هذا الكتاب بين يديك في وقت مبكر من عمرك، تقرأه بتأمل وتتأمله بأناة ،فإنه بإذن الله تبارك و تعالى سيكون له الأثر العظيم عليك في حياتك ... و هذا الكتاب المبارك في مثل هذا الزمان لمن يوفق لقراءته بأناة يعد حصانة عظيمة وصمام أمان وحافظ وواقيا بإذن الله سبحانه وتعالى، فأنا أنصح وأؤكد وأشدد على أهمية الكتاب وأهمية قراءته والعناية به قراءة متأنية متأملا، وعندما تقرأ هذا الكتاب قيد فوائده وتأمل في معانيه وانقل ما تفيد منه إلى إخوانك فإن الناس بحاجة ماسة إلى مضامين هذا الكتاب )" _الكتاب المشار إليه هو" كتاب الداء والدواء لابن قيم الجوزية" ن قيم الجوزية".