وش تبغى انت بظبط توصل له يا رجل كل عربي سني مخلص لله قاعد يدعو للأبرياء ويدعي على من جر لهم الويلات والدمار فكفاكم تبجحن وهمزن ولمزن فوالله ما دمر غزه واهلك اهلها من الأبرياء الا سخف عقول رجالها امثالك تكلم بالحق اذا كنت صادق الدول العربيه وخاصة المملكه العربيه السعوديه من اوفى شعوب المنطقه لفلسطين ولاتزال ولكن لم تقابل الا با الجحود فكفاكم مزايده عليها هي وبقيه الدول المحترمه امثال مصر والأمارات والأردن وبقية دول الخليج والعرب الشرفاء بستثاء جماعة ايران لأ انهم هم الفاسقون والمجرمون اذا فهمت ذلك عرفت بعدها من هو الي خذل الآخر
🌺🌸💐اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد💐🌸🌺
بما أن هذي قناة نصح لو سمح صاحب القناة عندي سؤال للمسلمات فقط كيف تعبدون إله و رسول و انتن في نظرهم لا شيء ؟ لا تقولون لي الغرب و ما الغرب انا ابغى اسمع منكن عن إقتناعكن ، و طريقة الحياه الرتيبه الممله الكيئيبه الذليله التي تعشنها سوا في الدنيا أو الجنه الامران بنفس السوء كيف انتن راضيات ؟ بكل صراحه طبعا انا لا اقصد الهجوم ، انا فقط اتسأل ربما أقتنع و طريقة هدايتي على يدكن ، فمهما بحث وجدت ان التصور الإسلامي لا يختلف عن الإلحاد ولا اليهوديه ولا المسيحيه من نظرته الخاصه للمرأه في كل هذي المفاهيم ( من ظمنها الإسلام ) تعتبر المرأه مخلوق دوني لا يستحق اي اعتبار إلا إذا كانت جميله
الإجابة الاولى لا نحن نعتبر انسان الله كرمنا ولا دخل للرسول بذلك فهو فقط ناقل للرسالة طريقة تفكيرك قد تبدو للوهلة الاولى صحيحة لكن ذلك فقط بسبب سطحية تفكيرك انت تقرأ السطور لكن لا تبحث خلفها بمعنى ادق انت لا ترى الواقع وماتأثير الدين في حياتنا ككل الناس انا اهوى قراءة الكتب والراويات ومشاهدة الافلام و الرسوم متحركة ولاحظت دوما ان المرأة هي أداة تزيين للعمل الفني وهذا ليس صدفة فقط يجب ان تكون جميلة واداة جنسية ملفتة للنظر وينتهي دورها في العمل هذي هي نظرة الغرب وانا لا أريد أن أكون جزء منها اذا كان هذا ماتعنيه بحقوق المرأة الله هو من خلقنا وهو لن يكذب علينا كما يكذب الناس على انفسهم الان الله يخبرنا بالحقيقة مباشرة دون مجاملة او تزييف وهي ان المرأة انتصار المادة على العقل بمعنى ان كل جسدها يثير ويفتن من شعرها الى أطراف اصابعها وان كنت تقرا انت ايضا ستلحظ ذلك كل الروائيين والشعراء من مختلف الاعراق والاجناس يرون ذلك يتغزلون بهذه الاشياء النقطة الثانية وهي تتعلق بالحجاب كذلك انا احب التاريخ وخاصة ذلك الذي يروي عن النساء ودورهن وعاداتهن وقد اكتشفت ان الاسلام أعظم هدية للنساء لقد حمانا الاسلام من معايير الجمال القاسية والمميتة وهنا انا اتحدث عن اشياء مثل كسر القدمين في الصين القديمة او تطويل الرقبة او مشد الخصر او كسر الأنف بمطرقة لأجراء عملية تجميل او تنفيخ المؤخرة وغالبا مصير العملية الفشل و الموت او ربط الوجه بسلك معدني لشده او صبغ الشعر اسبوعيا بمواد تؤذي الشعر او لبس الباروكات او رسم الحواجب او تغيير لون البشرة تعرف انه في اليابان على المراءة العاملة وضع مستحضرات التجميل بالاجبار طبعا لا قانون ينص على ذلك لكنها تشبه بقانون ضمني وحاجز ثقافية لايمكن تجاهله وكم ان هذه المستحضرات مدمرة للبشرة ومؤذية نفسيا المرأة ؟ الاسلام حمانا من كل هذا الى جانب التنفس الجنوني للحصول على الجمال المرأة دائما ماتردد أريد أن يحب الرجل شخصيتي لكن كيف يمكنه أن يحبها وهي تسعى للفت انتباه دوما لشكلها الخارجي وجمالها الزائل 😂 وهنا دور الحجاب هناك نقطة اخرى حياتنا ليست مملة او رديئة أبدا على عكس الحضارة الغربية الرجال ساهمو في شتى المجالات حتى تلك التي تهم النساء كالطبخ والازياء و الديكور و الزينة لكن في حضارتنا نحن المسلمات كنا هم من يصنعن ازيائهن وأثاثهن وزينتهن ورقصهن بالإضافة إلى الاقتباس من صناعة الرجال وهذا مالم تفعله المرأة الغربية انا أؤمن بعدالة الله فهو لم يفرض علينا الجهاد او القوامة او النفقة وانا كما قلت مسبقا الله خلقنا بطريقة يعرفها ولم يكذب علينا فعندما يقول ناقصات عقل و دين اي ان النساء عاطفيات وهذا علميا صحيح ونحن نحتاج العاطفة والصبر لتحمل الولادة وتربية الاطفال وننسى باستمرار لاننا نربط ذكرياتنا بالعواطف وهذا صحيح كذلك للذلك علينا التصدق فالمعادلة كالاتي فرض علينا الصلاة والايام والزكاة والحج والصدقة ونحاسب على الكذب والنميمة والغيبة و السرقة بمعنى اننا نعامل بنفس معاملة الرجل فقط توجد اشياء مرتبطة بالفوارق البيولوجية بيننا وقد اعفانا الاسلام منها والحمد لله هناك نقطة اخيرة لطالما كرهتها في ديني حين كنت صغيرة وهي السفر لكن بعد ان اطلعت على جرائم التجارة بالبشر وقارنتها كذلك بالرق وقت الاسلام وقبله ادركت محبة الله لنا خلاصة الأبحاث هذه أنه لم يسبق ان مرة المرأة بالمعاملة الوحشية التي تمر بها الان وان يكون هنالك حل احسن من الاسلام الاسلام وضع عناية ابي لي وحمابته وتربيته حجابا له من النار وواجبا على زوجتي كسوتي ونفقة علي حتى بعد طلاقي واشترط على ابنائي البر والاحسان لي الدخول الجنة تريديني ان ارمي كل هذا واعيش كالغربية التي من سن صغيرة لا تعرف ابوها وان عرفته سيكون سكيرا او معنفا لامها او يتحرش بها وبأخوتها (إطلع على الاحصائيات جنس المحارم ) وان كان جيدا فسوف يمنحها الحرية التي ستندم عليها هي نفسها ثم تنتقل للعيش مع حبيبها الذي غالبا (إحصائيات ) سيعنفها ويغتصبها ويتاجر بها في اسوء الحالات ثم من حبيب لحبيبمع استهلاك حبوب منع الحمل التي تؤثر على هرموناتها سلبا وسبب الاكتئاب ثم تصبح ام عازبة وهو شئ سئ من الناحية المادية 😊 فقط لتعرف وينتهي بها المطاف في دور العجزة مع ممرضات عديمات الرحمة و الموت وحيدة في الغرب انا لاشي وفي الشرق والجنوب كذلك لكن عند الله انا امته انا حجاب من النار لك كإبنة وانا من تتنزل الملائكة لتدعو وتدعو بدعائي كأم لك لقد شاهدت مؤخرا فيديو الرجال امريكيين ينصحون بشأن المواعدة وانواع النساء اللاتي يحبذونهن و النتيجة هي ثلاث معايير فقط الجمال٫ الاخلاص ٫النقاء (العذرية) ويأسفون لانهم في هذه الايام لايمكنهم سوى اختيار اثنين من الثلاث (اذا لم يكن واحد😂) في حين حدد الاسلام ذات الدين و الاخلاق لا الجمال الزائل ولا الصحة او النسب مع كونها شكل نظام إجتماعي يحفظ للمرأة طهارتها وعفتها وجمالها ويزكي اخلاصها ليس للرجل الذي ربما قد لايستحق ذلك بل طاعة لله وهو نظام لن يستطيع الغربييون او حتى الانسان في الحضارات الغابرة وضعه
@@zoekravitz4474 كلام جميل و مفصل لكن تكرر علي كثيرا ، كما ان كل ما ذكرتيه ايضا المسلمون يعانون منه من إهانه و تحقير و إجرام بحق الجنس اللطيف لذالك لا أرى سلام للنساء لا في ظل إسلام و لا في اي مكان اخر على فكره كل ما ذكرتيه النساء هنا ايضا يعانون منه حتى تحت جناح الإسلام لكن لا أحد يهتم لذالك لا وجود عدد معين كما انه و بكل صراحه النساء غبيات خاصة المسلمات تضيع عمرها ووقتها و صحتها و جمالها لإصلاح و الصبر على رجل واحد ثم في النهايه على ماذا تحصل ؟ يذهب لإستبدلها بزوجه اخرى 🤣 اصح و اجمل و اصغر طبعا الاولى هي من سوف تخسر بكل تأكيد او تتحمل من اجل الاشيء غير كذا حتى في الإسلام النساء الاجمل مرغوبات اكثر كما انه حتى في القرآن الله يذكر صفات شكليه جماليه بحته تخص مخلوقات الجنه المدعوه بالحوريات فلو كان الشكل لا يهم لما ذكر صفاتهن الشكليه لزيادة الإغراء و الشبق للرجال فا ايضا هنا تلميح لكون النساء ادوات جنسيه لكن شكرا جزيلا لك كفيتي ووفيتي و إن لم أصدق او اقتنع لكن تشكر جهودك الرائعه
هناك فرق بين منهج الإسلام وبين ما يفعله الناس ، ليس هناك شخص كامل ووجود رجال مسلمين يؤذون النساء لا ينفى عناية الإسلام والقرآن والسنة بنا كما أنه لا ينفى أيضًا وجود من يحسنون إلى نسائهن. لقد ذكر الرسول ( صل الله عليه وسلم ) أحاديث عدة لتعليم الرجال التعامل مع النساء ، مثل : " رفقًا بالقوارير " " أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا ، وخياركم خياركم لنسائه " " لا يكون لأحد ثلاث بنات أو أخوات فيُحسن إليهن إلا دخل الجنة " وأيضًا هناك أحاديث تبين تعامل النبى ( صل الله عليه وسلم ) مع زوجاته حيث كان يستشيرهن ويأخذ بمشورتهن ويستمع لحديثهن حتى أنه ذات مره استمع إلى السيدة عائشة وهى تحدثه عن إحدى عشرة نسوة بل وتفاعل معها عندما أنهت حديثها وهذا النبى الذى يحمل على أكتافه أعباء الأمة ولم يقل لها أنه متعب أو لا يريد أن يستمع الآن ، كما أنه فى أحد الغزوات أمر الجيش أن يتقدم وتسابق مع السيدة عائشة فغلبته وبعد مدة فى غزوة أخرى تسابق معها فغلبها فضحك وقال لها " هذى بتلك ". كما أن الإسلام حرم وأد البنات الذى كان منتشرًا عند العرب فى الجاهلية لظنهم أن النساء عار ، ولكن الإسلام جاء وعظم المرأة ورفع مكانتها. ومن التكريم أيضًا أن النبى ( صل الله عليه وسلم ) طرد يهود بنى قينقاع من أرضهم بسبب التعدى على امرأة مسلمة حيث ذهبت إلى أحد الصاغة اليهود تبيع وتشترى منه ، وقد أراد هذا اليهودى أن تكشف المرأة عن وجهها فامتنعت فجاء أحد اليهود من خلفها وربط طرف ثوبها برأسها دون أن تشعر ، وعندما وقفت انكشفت المرأة. وهناك أيضًا أحاديث تروى عن آراء الناس الحكيمة والتى أُخِذَ بها بالفعل. وقد منع الرسول ( صل الله عليه وسلم ) ضرب النساء وهناك حديث فى هذا الصدد فقد قال النبى ( صل الله عليه وسلم ) : " خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلى ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم " ومهما أطل الحديث عن عناية الإسلام بالمرأة فلن أوفيه حقه. هذا بالنسبة لصورة المرأة فى الإسلام ، أما بالنسبة للحياة المملة الرتيبة التى ذكرتها فهى فى الواقع ليست كذلك. دعنى أشرح لك الأمر ، إذا أخبرتك بأنك إن أنجزت شيئًا ما فسوف أكافئك مكافئة عظيمة ، فهل سوف تنجز هذا الشئ أم لا ؟! بالطبع ستكون الإجابة بنعم ، وهذا هو الشئ نفسه فكل فعل نفعله نأخذ عليه ثوابًا عظيمًا ، حيث جاءت أسماء بنت يزيد الأنصارية إلى النبى ( صل الله عليه وسلم ) وذكرت له أعمال تفرد بها الرجال على النساء كالجهاد وغيره ، فسألته هل تشارك المرأة زوجها فى ذلك ، فقال لها النبى ( صل الله عليه وسلم ) : " انصرفى أيتها المرأة واعلمى من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها ، وطلبها مرضاته ، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله " هذا فقد إن أحسنت إلى زوجها فما بالك بتربية الأبناء تربية صالحة حسنة ؟! وحتى لا يُفهم الحديث خطئًا ، ' اتباعها موافقته ' ليس مطلقاً بل بشروط. كما أن الإسلام لم يحرم العمل للمرأة ولكن جعل القوامة للرجل لأنه أقوى بدنيًا على تحمل المشاق بينما نحن الكائنات الرقيقة نجلس ويأتينا المال كالملكات. أما بالنسبة بأن المرأة بقولك ' النساء غبيات خاصة المسلمات تضيع عمرها ووقتها وصحتها وجمالها لإصلاح والصبر على رجل واحد ' أولاً لقد أخطأت بقولك أن النساء غبيات وثم خصصت المسلمات بالذكر ، فأنا أزعم أنك لم تقرأ فى التاريخ الإسلامى قط ولا تعرف عن تأثير النساء العظيم فى الإسلام ودورهن فى إعداد رجال عظماء. فإن كانت هذه وجهه نظرك عن النساء عامة وعن المسلمات خاصة فلا أعلم لماذا تهتم لأمرهن إن كن هكذا فى نظرك. أما ذكرك بتضيع العمر والصحة وغير ذلك لإصلاح رجل ، فأود أن ألفت نظرك أن هذا قرارها ، فقد قال النبى ( صل الله عليه وسلم ) : " إن جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه " فكونها لم تحسن الاختيار ليس للإسلام ذنب فى هذا ، ولكن حتى وإن كان خطئها بأنها لم تحسن الاختيار فمع ذلك سوف تُجَازى على صبرها وتحملها. وبالمناسبة فتعدد الزوجات له شروط وضوابط وليس كما قلت ' يذهب لاستبدالها بزوجة أخرى ' ومن لم يستطع تطبيق هذه الضوابط والشروط وعدَّد له جزاءٌ عظيم يوم القيامة وقد قال النبى ( صل الله عليه وسلم ) : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " فالأمر لا يكون سبهللا ، حيث أن الإسلام دين نظام وقد وضع حدود وضوابط لكل شئ حتى تستقيم الحياة ؛ لأن الخالق هو الأعلم بمخلوقاته. وبالحديث عن هذه النقطة ، لقد ذكرتَ آنفًا أن الله ذكر صفات شكلية جمالية للحور العين لزيادة الإغراء والشبق للرجال. فكما ذكرتُ أن الخالق هو أعلم بمخلوقاته ، فالله عز وجل يعلم حب الرجال الشديد للنساء لذلك جعلهن جائزة عظيمة لا يحصل عليها إلا من استطاع الابتعاد عن فتن الدنيا. وهذا هو المقصد من ذكر صفاتهن ، فإن علمت أن جائزتك ستكون من أحب الأشياء إلى قلبك فستحاول الحصول عليها ، ولم يكن المقصود أبدًا بذكر صفاتهن جعلهن أدوات جنسية. ولقد ذكرتَ أن التصور الإسلامي لا يختلف عن الإلحاد ولا اليهودية ولا المسيحية من نظرته الخاصة للمرأة ، فبأى تصور تؤمن وتصدق أنت ؟! وبحديثك عن الجمال ، فنعم قد جعل الإسلام الجمال واحدًا من الأسباب لاختيار الزوجة ولكن لم يجعله أفضل سبب ، حيث قال النبى ( صل الله عليه وسلم ) : " تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك " فقد جعل الإسلام المعيار الأمثل لاختيار الزوجة الدين وليس الجمال ولو بحثت فى اللغة العربية عن معنى كلمة ' فاظفر ' لعلمت مدى حرص الإسلام على الدين أكثر من أى من الصفات الأخرى. وفى النهاية أريد أن أكرر أن أفعال البعض لا تنفى أفعال الكل ولا تنفى ما فعله الإسلام لرفع مكانه المرأة وجعلها كالملكة المتوجة وعدم جعلها سلعة رخيصة يباع ويشترى فى جسدها لكل ذاهبٍ وآيب. " @@3moonnnnnnn
@@algeriaououialger6444 أكيد بالنسبه لك بايخه بالنسبه لي أحتاج أفهم و أنا ما طلبت منك تقييم أسألتي انا طلبتك تجواب ، عند جواب؟ اكيد لا إذا تكرم علي بصمتك . و أتركني أنا و أسألتي البايخه في حالنا
يسوع المسيح هو نور العالم هو الطريق والحق والحياة من يتبعه لا يمشي في الظلام وتكون له الحياة الأبدية 💌✝️♾️ كما في السماء كذلك على الأرض أعطنا خبزنا كفاف يومنا احبب قريبك كنفسك ✝️ بإسم الاب والابن والروح القدس الإله الواحد ٱمين هكذا احبنا 💌 لا خلاص سوى بالمسيح يسوع فقط 🙏
اتقوا الله وارجعوا إلى الله وتوبو توبة صادقه نحنا نستعين بالله العلي العظيم الله واحد لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير نحنا ربنا الله ونبينا محمد صل الله عليه وسلم وديننا الإسلام