السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الله يرحمو. في الستينات كنت ادرس في ثانوية محمد الخامس مراكش، وكان استفدنا في لغة الفرنسية اسمه " DEDIEU" كان يسكن في منزل في قيليز حسب روايته مسكون. عندما يمارسه اي شخص ينتظرها ليلا لا مع يسمع اصوات. الاستاد أكتبها بثمن بخس وفي اليل كان يسمع اصوات. تعمق في الأمر واستنتج أن الأصوات اصلها الغترات التي كانت التي بالماء من الجبال الي مدينة مراكش. الخلاصة ليس هنا جنون او عفاريت. غادرت ثانوية مراكش وتركت الاستاد يسكن ذالك المنزل.