انا ما بأمن بالاتراك، بحسهم دخلو الاسلام مشان بحجة الايلام يفتحو اوروبا،واستغلو المسلمين العرب لاننا كنا الاقوة بالمعارك،ولليوم ما بثق بالاتراك لانهم اغلبهم اهل بدع(صوفين)
Your story is distorted, the Mongols did not come They came from Asia, and the Turks were from the tribes of the true Mongols. They burned Baghdad, which is Iraq, now, but they were defeated in the war, and this war took place in Ain Jalut Baqyat.Qutuz, King of Egypt, you distort history, and what is the reason? The same thing is for the Vikings who were terrifying Europeans. Greed took them to Andalusia, which is Spain, now, but even if they were defeated, the Muslims chased them to the bottom of their house and killed 15 thousand of them
يوجد غلط كبير بالفديو وتناقض ويظهر ذالك . كيف تقولون بنهاية الفديو ان الاتراك هم المغوليين الذين اسلموا بعد حربهم على الاسلام . وذكرتم قبل ذالك ان احد القادة الاتراك قتل احد المرسلين اليه من المغول فأدى ذالك لحرب . بالحقيقة هو ان الاتراك المسلمين كانوا موجودين قبل مجيئ المغول . واما المغول فليسوا هم الاتراك . المغول الغزاة عادوا لبلادهم بعدما هزموا ومات قائدهم . وليس منهم مسلمين ولاكنهم اعتنقوا الديانة الشيعية والتي بها قتلوا الاف المسلمين
قال المغرب بلد مهما ومحبة وتقاليد وسينقل النمودج من البناء والتراث والتقافة اي حتي العمران سينقل النمودج الي امريكا هكدا تتحابا الشعوب وليس الكره والتحقير والترهيب ليس كل اليهود او الامريكان او المسيحين يكرهون الاسلام بل بعض المسلمين العنيفين
اسم المغرب لن ياتي علي السنة الغرباء ومحبتهم فقط كدولة لاكن الغريب في الامر ان الشعب المغربي والادارة كلهم يصبون في نفس الاتجاه وخاصة الشعبوية من الثقافة الارتية والدينية تقاليد يحترمها العالم وحتي اسراييل غالبيتهم تحب المغرب والمغاربة وكدالك الشعب الفلسطيني كيف يدير الشعب والمسؤلين دالك هو الكرم والاحترام وعدم الكراهية للاخر ولو كان فقيرا اسودا من افريقيا كل الافارقة عامة ادارات وشعوب يحبون المغرب
بالنسبة لامريكا فإن المغرب هو أول دولة في العالم من اعترف بالوليات المتحدة الامريكية ومع ذالك فإن أمريكا لم تعطي اي شيء للمغرب من الناحية الاقتصادية وشكرا من فرنسا
مملكتنا الشريفة بقيادة امير المومنين سبدنا المنصور بالله اطال الله في عمره احبها الله ورسوله وملاؤكته فلا خوف عليها ولاهم يوحزنون والشعب المغربي من طنجة الكويرة عندهم تربية حسنة ورثوها عن الاجداد فلهذا الله سبحانه وتعالى اعطانا خيرات لا تحصى من جوج بحار فبها انواع من السمك واجود فلاحة والطبيعة الخلابة لى وجود لها في العالم والاؤحة طويلة سبحان الله وبحمده
شكرا علي الفبديو والمناظر الجميلة والتاريخية بالمغرب الزاخر بتراثه وحضارته وما هذا الا جزا قليل مما هو موجود فيه من معالم تاريخية ومناظر طبيعية مختلفة كمن منطقة لاخري لم يزرها حتي اغلب المغاربة وهي لا تقل اهمية عما في هذا الفيديو وتتطلب ساعات لعرضها زيادة علي تنوع ثقافة وتقاليد الشعب المغربي من شماله الي صحراء ه زيادة علي حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
نحن شعب نحترم الانسان اللدي كرمه الله عن باقي خلقه. نحن شعب كريم وخصوصا مع ضيوفنا. هده عاداتنا ولن نغيرها ونحن نؤمن بان الله كريم ويحب الكرماء. اي انسان من اي جنسية عندما يزور المغرب يحبه ويعشق تقاليده وطيبة شعبه. بعيدا عن السياسة.
إلى " Kari moum " : صدقت في تعليقك و وضعت النقط على الكلمات . بدوري و بنفس التساؤل و التحليل إنتبهت إلى ما قالت السيدة "سيلفيا" زوجة السفير السيد "كابلن". و هذا اﻷخير قام بدعوة للقاء المغاربة القاطنين في أمريكا للتعارف و التبادل الثقافي . ممثل قوة عظمى يستظيفهم و يتمنى لقاءهم . من يهمل هذه الدعوة الصريحة ؟ فقط البلداء و العقول السدجة. قسما بالله لو كنت قاطنا الولاياة المتحدة ﻷستجبت فورا لهذه الدعوة و شرعت حينها في العمل مع هذا الشخص حول فنجان قهوة لا غير . أتمنى أن يكون هناك مغربي واحد من القاطنين في أمريكا الشمالية سمع هذه الدعوة و يعمل جاهدا لتحقيقها ، و بجب أن لا ينحصر اللقاء على الجلوس أمام طابق الكسكس و الطاجين و البصطيلة و الشاي المنعنع و سرد النكث و النفاق (سلوك بعضنا) . هذا ما عشته في تجربتي كمهاجر في فرنسا مع جاليتنا . كلما تكلمت عن إلقاء عروض و محاضراة عن ثقافنا و تاريخنا و فنوننا و إقتصادنا و مجتمعنا و معمارنا زخرفتنا و سياستنا أمام الفرنسيين كلما سخروا مني و ألقي بمواضيعي في سلة البزعبلاة ، و أصبح اللقاء عبارة عن حكاية نكث و خرافات . ثم تخثم الجلسة باكرا لضرب موعد لها في المقاهى الليلية أو المطاعم المغربية أمام اﻷطباق الذهنية لملإ البطون . وكنت كعادتي آخد اﻹتجاه المعاكس لأدخل إلى بيتي و أشفي تحسري في الكتابة . فألفوا بحكم " التقشاب " بنعتي عن ظهري ب "السقرام" أو ب "الشلح" و أنا لست لا هاذا و لا ذاك . بل "مغربي أصيل غيور على ثقافته" لا غير. و من المؤسف أن هؤلاء اﻷشخاص هم من اﻷطر : أطباء ، أساتذة جامعيون و ثانويون ، باحثون علميون ، مقاولون ، مسيرون شركاة ، محامون و ثقنيون و حتى منتخبون في الجماعاة الحضرية في المهجر . لكنهم بكم ، صم ، عمي و هم لا يفقهون. شتان بيننا و بين الوعي و التقدم . هاذا حالنا . الله يهدي الجميع . صدقت في تعليقك و وضعت النقط على الكلمات . بدوري و بنفس التساؤل و التحليل إنتبهت إلى ما قالت السيدة "سيلفيا" زوجة السفير السيد "كابلن". و هذا اﻷخير قام بدعوة للقاء المغاربة القاطنين في أمريكا للتعارف و التبادل الثقافي . ممثل قوة عظمى يستظيفهم و يتمنى لقاءهم . من يهمل هذه الدعوة الصريحة ؟ فقط البلداء و العقول السدجة. قسما بالله لو كنت قاطنا الولاياة المتحدة ﻷستجبت فورا لهذه الدعوة و شرعت حينها في العمل مع هذا الشخص حول فنجان قهوة لا غير . أتمنى أن يكون هناك مغربي واحد من القاطنين في أمريكا الشمالية سمع هذه الدعوة و يعمل جاهدا لتحقيقها ، ولا ينحصر اﻷمر على الجلوس أمام طابق الكسكس و الطاجين و الشاي المنعنع و سرد النكث و النفاق (كما هو حال بعضنا) . هذا ما عشته من تجربتي كمهاجر في فرنسا مع جاليتنا المؤطرة . كلما تكلمت عن إلقاء عروض و محاضراة عن اثقافتنا و تاريخنا و افنوننا و إقتصادنا و مجتمعنا و معمارنا كلما سخروا مني و ألقي بمواضيعي في سلة البزعبلاة ، ثم يبنقلب المجمع إلى إلقاء نكث و خرافات و قهقهاة، فتخثم الجلسة باكرا ليضرب لها موعدا في المقاهى الليلية أو المطاعم المغربية أمام اﻷطباق لملإ البطون . وكنت دائما أرفظ هاذا اﻹتجاه فأذخل إلى بيتي و أشفي حسرتي بالكتابة . فينعث بي خفاء و بحكم "التقشاب" و "المزاح" ب "السقرام" أو ب "الشلح" ولست لا هاذا و لا ذاك بل "مغربي أصيل و غيور على ثقافته" أو ما تبقى منها لا غير. و من المؤسف أن هؤلاء اﻷشخاص هم من دوي المناصب : أطباء ، أساتذة جامعيون و ثانويون ، باحثون علميون ، مقاولون ، مسيرون شركاة ، محامون و ثقنيون و حتى منتخبون في الجماعاة الحضرية في المهجر . لكن بكم ، صم ، عمي و هم لا يفقهون. شتان بيننا و بين الوعي و التقدم . هاذا حالنا . الله يهدي الجميع .
هذا الصحفي اما تونسي او موريطاني او جزائري او ليبي لذلك يشعر بالغيرة من المغرب ، ويريد اقحام الدول الاخرى حتى يسمع كلمة شكر لبلاده ، ولكن السفير وزوجته اذكياء في اجوبتهم ، لان الموضوع يخص المملكة المغربية ، الصحفي يقول الدول المغاربية ، والسفير وزوجته يقولون المفرب ، يعني المغرب دولة امة ومحترمة