المدراء و الوزراء على الطاقة و شركة سوناطراك فى عهد شكيب خليل كان يخدم مصالحهم استيراد البنزين مع العلم أن للجزائر كل الإمكانيات لتكرير البنزين و تغطية كل احتياجاتها مع احتمالية التصدير و لكن مسؤولو القطاع انذاك فصلو امضاء عقود استيراد البنزين و الحصول على عمولات ضخمة مقابلها و هذا ما اثر على البلاد و العباد من الثمانيات حيث كانت اكبر فضيحة القرن مع شركة الكندية لفال التى بنت مقام الشهيد و اخرها بناء محطة توليد الكهرباء بي تيبازة فى منطقة حجرة النص بمبالغ مبالغ فيها اين اخد فيها كل طرف عمولة مع العلم نفس الشركة ممنوعة فى عدة دول لسياسيتها فى تقديم عمولات للحصول على مشاريع بمبالغ مضخمة جدا ، اسوء ايام الجزائر كانت فى ايام شاذلي بن جديد حيث تنامت الرشوة بشكل رهيب و ضهر هناك طبقة الأغنياء جدد كل مصادرهم من الفساد حيث عند وفاة بومدين كان هناك فى الخزينة ثلاتون مليار دولار ذاك الوقت فلما جاء شادلي فتّح الاستيراد لى حاشيته الخواص و اصبحت الجزائر تستورد كل شيء اين اصبح زبيب الصيد يباع فى بشار و الغرض تهريب العملة الصعبة مع تضخيم فواتير الاستيراد من طرف شركات وهمية خارج الوطن ملك لنفس المستورد نفس الحكاية التى كان يعتمد عليها ربراب و ألذى أصبح ملياردير بدولار من تهريب العملة الصعبة بتضخيم الفواتير و البنك كان يدفع الفاتورة بالعملة الصعبة مقابل خردة كانت تستورد من الخارج
كلما أراه أتذكر السنين العجاف التي مرت على الجزائر ، سرقة ممتلكات الدولة، نهب أموال الشعب، فساد الإدارة ، غلق للمؤسسات و بيعها للبارونات، إرتفاع جنوني للبطالة، هجرة الشباب بإعداد غير مسبوقة لأوروبا، تدمير ممنهج للاقتصاد الوطني، صفقات مشبوهة مع الشركات الأجنبية، و آخرها الاستهزاء بعقل الشعب الجزائري، عليك من الله ما تستحق
الراجل لي يذكر زوجته واش قالة او واش عملة ماشي راجل لو لم يكون فيها عيب فهو ماشي راجل .هاذو الرخاص هما لي تركو نسائهم تعمل ما تشاء و لهاذا الأمة الاسلامية اكثرها فسدة .لأن كثرة الرخاص