مرحباً بكم في قناتكم 'رحلة وراء الطبيعة'، المكان الذي نغوص فيه سوياً في أعماق الغموض والأسرار التي تحيط بنا. من القصص المنسية إلى الظواهر الخارقة، نكشف معاً ما وراء الطبيعة.
في كل حلقة، نأخذكم في رحلة إلى مكان مختلف لاستكشاف الألغاز التي لطالما حيرت العقول وأثارت الدهشة.
هدفنا هو تقديم محتوى يثري معرفتكم ويوسع آفاق تفكيركم. نريد أن نعيد إلى الأذهان تلك القصص التي غابت عنها، ونلقي الضوء على الظواهر التي لم تُفسّر بعد.
ندعوكم للانضمام إلينا في هذه الرحلة المثيرة، فكل حلقة ستكون فرصة لاكتشاف شيء جديد. شاركونا آرائكم، قصصكم الخاصة، ولنجعل من هذا التجمع مكانًا لمشاركة المعرفة والتشويق.
لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد. وإلى أن نلتقي في حلقتنا الأولى، احتفظوا بفضولكم واستعدوا للغوص في أعماق الأسرار. نراكم قريباً!
احب هاذ النوع من الموسيقة وايضا محتوى الفيديو عن الميثيولوجيا وعالم الالهات القديمة والاساطير اعتقد اني ولدت في ذلك الزمان وعندما اسمع عن هذه الاساطير احن اليها
@@simoahannouh6007 مرحبا بك على متن رحلتنا، نتمنى أن تقضي وقتا ممتعا معنا.. 🤝🏻 ها هو رابط الخلفية الصوتية: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-oQFbU3-SDz0.htmlfeature=shared
@@aaabbb9271 مرحبا بك 🤝🏻 الألواح السومرية تحتوي بالفعل على نصوص وأساطير تتحدث عن حقب ما قبل الطوفان، بما في ذلك سرد لأحداث أسطورية وتاريخية. بعض النصوص تتحدث عن فيضانات عظيمة، مثل قصة “زيوسودرا” (الذي يُشابه نوح عليه السلام في الديانات الإبراهيمية)، التي تُظهر أن السومريين كانوا يمتلكون قصة عن الطوفان. من جهة أخرى، تذكر النصوص السومرية عددا من الملوك الذين حكموا سومر قبل الطوفان، وهو نص يُعرف بـ”قائمة الملوك السومريين”. هذه القائمة تسرد أسماء الملوك وفترات حكمهم بأسلوب يمزج بين الأسطوري والتاريخي. بالنسبة للشق الثاني من السؤال، فالنصوص السومرية تذكر الأنوناكي كآلهة خلقت الإنسان وكُلفت بإدارة شؤون الكون والبشر ومن جهة أخرى نجد أن الأنوناكي يظهرون في قصص متعددة، مثل قصة “إنكي ونينهورساج”، التي تُشير إلى أدوارهم في خلق الإنسان والحضارة. من المحتمل أن الأساطير المتعلقة بالأنوناكي كانت تُنقل شفويًا قبل أن تُدون على الألواح. هذه الروايات قد تكون قد تأثرت إذن بالتقاليد الشفوية وتغيرت عبر الزمن..
للأسف كلام غير علمي وغير موثق وكل الصور الموجودة بالفيديو بالذكاء الصناعي للتسويق والاثارة كان يجب عليكم اتباع الأسلوب العلمي في الشرح انا لا انفي وجود حضارات سابقة وحلقه مفقودة في التاريخ ولكني اتكلم عن اتباع الأسلوب العلمي الصحيح
مرحبا بك 🤝🏻 توجه قناتنا ليس علمياً محضاً، بل نهدف إلى استكشاف الظواهر الخارقة للطبيعة والغموض. على الرغم من ذلك، نسعى دائمًا للبحث عن تفسيرات علمية كلما كان ذلك ممكنًا. فيما يخص موضوع الأنوناكي، لم نجد حتى الآن الكثير من الأدلة العلمية التي تفسر هذه الظاهرة بشكل مقنع وقاطع. نشكرك على مرورك وتعليقك القيم الذي سنأخذه بعين الاعتبار بإذن الله..
@@saammoh شكرا جزيلا على تشجيعك الكريم ومرحبا بك على متن رحلتنا! 🤝🏻 بالعودة إلى الموضوع، يمكن القول إن اللوحة الزمردية الآن هي جزء من التراث الأدبي والفلسفي المحفوظ في المكتبات والمخطوطات القديمة، ولا توجد كنسخة مادية واحدة في مكان محدد..
@@user-jk9qr4fi3q بالفعل، خلال أبحاثنا وجدنا أن هنالك نظرية شائعة تربط أهوار العراق بجنة عدن المذكورة في الكتابات الدينية، خاصة في سفر التكوين. هذه النظرية تستند إلى عدة نقاط، منها: - الموقع الجغرافي: وصف جنة عدن في الكتاب المقدس يتضمن أربعة أنهار، بعضها يمكن ربطه بنهري دجلة والفرات في العراق. الأهوار تقع بين هذين النهرين، مما يجعل الموقع ملائماً. - الطبيعة الخضراء: أهوار العراق مشهورة بطبيعتها الخصبة والمياه الوفيرة، مما يتماشى مع وصف جنة عدن كمكان مليء بالنباتات والمياه. - الأهمية التاريخية: بلاد الرافدين، التي تشمل العراق، كانت مهد حضارات قديمة عديدة وتعتبر منطقة ذات أهمية تاريخية ودينية كبيرة. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن هذه النظرية ليست مؤكدة تمامًا وتبقى موضوعاً للنقاش بين العلماء والمؤرخين حيث لا توجد أدلة قاطعة تثبت أن أهوار العراق هي جنة عدن، لكن تعليقك يحتمل الصواب والتوافق الجغرافي والطبيعي يجعلها مرشحاً محتملاً في هذا السياق..
@@kazhm3262 فيديو واحد لا يكفي لتغطية عظمة العراق وتاريخه العريق وحضارته الغنية. دعمكم هو ما يحفزنا على الاستمرار في تقديم هذا المحتوى، شكراً جزيلا لكم!
@@adamrachid3238 الثقافة الأمازيغية في المغرب تُعَدُّ جزءًا أساسيًا ومشرقًا من الهوية الوطنية، وتمتد تأثيراتها الرائعة والإبداعية إلى مختلف جوانب الحياة، بما في ذلك العمران..
إذا قرأت القرآن فإنك تعرف أن الله ذكرهم و هم موجودون و قصصهم مع سليمان عليه الصلاة و السلام و مع سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و أنهم مخلوقون مختبرون كما الإنسان و فيهم الصالح و الطالح و لكن طبعا هناك أشياء بالغ فيها الناس بخوفهم و بعض الخرافات الشعبية و لكن لا تقل غير موجودون و قصصهم غير حقيقية