بسم الله الرحمن الرحيم {ذلك ومن يغظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}
مضيف ثارالله النجف كربلاء طريق يا حسين على العامود 409 و 510 نوزع الطعام والشراب على حب الامام الحسين عليه السلام ونقيم العزاء على سيد الشهداء نسال الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال خدمتكم شرفا لنا
هم رجال صدقوا ماعاهدوا السبط وقد خاضوا المنون .. قتلوا لكنهم بالموت احياء بنصر يرزقون (2) شاهدوا الجنة كشفا وراوها رؤي عين هكذا هم بالفداء والعهد انصار الحسين (2) رسموا خارطة للتضحيات ابتكروا بالموت اكسير الحياة علّموا الأجيال ما معنى الثّبات اذّنوا الموت فقاموا للصلاة كبّر الموتُ بصوت الكمدِ وله صلّى حبيب الاسدي باستغاثات الغريب قم لنصري يا حبيب ذكّر القوم ببدرٍ وبأحدٍ وحنين هكذا هم بالفداء والعهد انصار الحسين وعلى العهد إلى الام وهب ورث الطاعة حبا وأدب لحسين صار جمرًا والتهب والى الميدان الشوق ذهب فأطاع الله في طاعتها هكذا الام بدت روعتها خلفها في الإتباع أمرها الأمر المطاعْ علم الأجيال درسا وهو بر الوالدين هكذا هم بالفداء والعهد انصار الحسين وهنا قوم مع الله تقاة حاربوا النفس بسيف التضحيات طلقوا للخلد زيف المُغريات ثم قالوها ... بان النصر ات كزهير ومضى دون رجوع ترك المال بشوق وخشوع نصرهُ كان المنى علم البذل لنا لم يعر للمال بألا همهُ نصرُ الحسين هكذا هم بالفداء والعهد انصار الحسين هم رجال خُلدوا طول الزمان صلبوا الوعد عهودا في اللسان خدمو السبط بشكر وامتنان وهنا مصطلحُ الخدمة كان وهنا من كان في النصرة عونْ مضرب الأمثال في الخدمه جونْ نعتلي منه الهمم فسما صيتُ الخدم وهنا الخدام تحذوا حذوة في الخافقين هكذا هم بالفداء والعهد انصار الحسين بنفوس معها الحق انتصر وبها نمشي وبالطف العبر وعلى درب حسيني القدر نحن انصار الامام المنتظر معه للموت في كل مكان نحن ثوار الى مولى زمان معه نحن الجنود بثبات وصمود وكأنصار الحسين قدموا روحا وعين سوف تعلو راية الحق يالثارات الحسين
الظلام ومؤسساته لايهمهم صعود ترامب حاليا او هاريس او غيرهم فالمهمات عظيمه وهو عدم وصول الموحدين لله المسلمين للحكم وهو حقا شرعيا من بوابات اللجوء في القارتين فجميع سكان القارتين الامريكيه والاسكندنافيه جميعهم لجوء عددهم اثنان مليار فبنو اسرائيل وضعو التوحيدلله ارضا وخلف ضهورهم فيجب من يحمل الرايات التوحيديه داخل حكومات القارات الاسكندنافيه في بريطانيا والاميركية هم اللجوء الموحدين لله لانقاذ سكان القارتين من الجحيم القادم فالظلام يعول على هاريس وترامب وامثالهم في العلمانيه لاستمرار سكان الأرض في القارتين وهم بعيدين كل البعد عن التوحيدلله فيجب تغيير الموازات وادخال الموحدين لله بقوة في حكوماتهم القارية التابعه اللجوء وتسيير الزمام الموحدلله وليس الخوف والموانع النفسيه والمخالفه لعاداتهم العصريه الفاسده اللهم الهامك جنود السماء والأرض والمسلمين العرب والعجم ومايفعلون وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
