الله يا خلف كبرت و وجهك لا يزال شرح من يومك .. كان فيه شمري بعمره ولازال حي عنده بنت م تجي ربع اوروبا بالجمال .. كانت اجمل من وصفي و اجمل من كل شيء .. كانت تحمل شيء اجمل من شكلها الا و هو دينها و قلبها و نظافتها .. كانت من شدة نظافتها تسوي لابوها الشمري الشايب البشوش الي كان نسخة كبيرة من خلف ماسكات .. كانت الماسكات نوع من الاقنعة التنظيفية للوجه عليه نكهات كثيرة لا تعد و لا تحصى مثل الافوكادو و التفاح و الكرز و جميع انواع الفواكة .. كانت الشمرية تجمله اكثر من شكله لدرجة ان اجتمعت عليه ماسكات بنته و بياض وجهه بسبب دينه و قيامه بالليل .. كانت تسوي له نهار ليل محد يدري عنه من الرياجيل الي يضيفهم لان شمر معروفة بالضيافة لدرجة ان الشايب يجيه امراء كونه شاعر عندهم .. كانت البنت العفيفة الطاهرة النظيفة الشمرية تسكن قلبي و اليوم هي تسكن بيتي بسنة الله و رسوله .. كانت العربان تضرب المثل ببنات بني شهر و انعرفنا ان ما ياخذ بناتنا الا عليا القوم و الامراء مثل حفيد ثاني ملوك الاردن طلال الهاشمي جدته و جدة ملوكهم صالحة ىٍن غرم الشهري أيضا تركي بن طلال خصوصا من فخذ العسابلة الي من جمال القبيلة سمونا بعض الحاقدىٍـٍن بتركيا و مع ذلك ما لفتني احد ولا بغيت غيرها .. كانت سالفة الماسكات و الشايب يذكرني بخلف كون الشايب نسخة منه نسخة كبيرة كبيرة لكن كسر خاطري انه ماشابهه بالماسكات .. كانت قصة جميلة حبيت احكيها و صلى الله و بارك❤