واقعة يجب أن تروى، من واجبي قولها ومن حق الآخرين أن يعرفوا. أنا مواطن قطري ليس هذا اسمي لأسباب شخصية بداية ماحصل رؤية صورة رجل على سقف غرفتي حيث تجلى في أبريل 2016. وجهه طويل بعض الشيء وملامح جميلة ذات طبيعة تفوق الوصف بلحية خفيفة، وشعر رأسه يقع فوق الكتفين، وعيونه شديدة البريق وحادة، وملامحه معظمها من شمال الشرق الأوسط أو جنوب أوروبا. كانت الصورة واضحة جدًا، مما اذهلتني كنت نائم استيقظت فجأة و بكامل حواسي وصاحي لأشهد الحدث في البداية اعتقدت أنه يبدو من الملامح كصديق بدرجة طفيفة جدا لكن الإلهام جاء سريعا لذهني هذا هو المسيح استغرق الأمر وقتاً لا أستطيع تقديره، ولم أعرف كيف حصل الاختفاء، ومتى عدت إلى النوم، ومنذ ذلك الحين كتبت هذه التجربة بل المعجزة في العديد من المواقع
يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء والتقوا الله الذي تسائلون به والارحام إن الله كان عليكم رقيبا
كان عصر ترسيخ قوة الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا. بداية من اضطهاد أبناء الكنائس الشرقية والمغايرة لايمان بابا روما، وحتى اضطهاد اهل الكتاب من مسلمين ويهود!
الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان الشمس والقمر بحسبان والنجم والشجر يسجدان والسماء رفعها و وضع الميزان الاتطغوا في الميزان واقيموا الوزن بالقسط ولاتخسروا الميزان سبحان الذي يسبح له مافي السماوات والأرض جميعا ومامن شيء إلايسبح بحمده سبحانه وتعالى عما يشركون
أنا أعتقد بأن صلاة الأبانا مسلطة إلى نهاية الأزمنة. حيث نطلب عودة ملكوت الحمل إلى الأرض (1000 سنة)، بعد أن استولى عليه الثوريون الماسونيون، أتباع بعل، الثور، وحيث نطلب من الله أن يغفر خطايانا لكي نكون من المختارين، حتى ينتزعنا الرب قبل بدء تجارب المحنة العظيمة. وعندما نطلب النجاة من الشرير، نطلب من الرب اعفاءنا من اختبار "ملكوت" عدو المسيح خلال السنوات الأخيرة.
تحية طيبة لقد خلق الله الأرض والحيوانات والأشجار والنبات ...إلخ، لتكون تحت سلطة الانسان (سفر التكوين 1). وليس العكس. الأرض لا تحتاج إلى حماية. الانسان يساهم فقط بـ 3% من التلوث. على كل حال، الأرض تنظف نفسها بنفسها. المطر ينظف الهواء، الصخور تنظف المياه، الحشرات تقضي على الفضلات والنفايات... إلخ. إن رواية حماية الأرض هي ذريعة لفرض قيود على الانسان ضمن أجندة الأمم المتحدة للعام 2030. لذلك طلب خورخي ماريو بيرغوغليو من المسيحيين إطاعة الأمم المتحدة في العام 2015. وتم عبادة الإلهة الوثنية الباتشاماما (أي، الأرض الأم) في حدائق الفاتيكان في 04 تشرين الأول 2019. وهي إحدى النبوءات الإنجيلية التي تحققت. والسؤال الأخير: هل "الأب" جوشتروم كوريثادام أذكى من الله نفسه؟ بمعنى أن الله نسي ضم هذه الوصايا، فأتى هذا "الكاهن" ليخلصنا.
من يوم ما أنزل الله سبحانه وتعالى ( آدم وحواء والشيطان والنفس بين جنباتهم) والخير لن ينتهي والشر لن ينتهي في هذه الدنيا إلى يوم القيامة ثم يحاسب الإنسان على كل شيء ويأخذ طريقه إما إلى الجنة وإما إلى النار ولكن الله سبحانه وتعالى ترك للناس حرية الأختيار وساعدهم على ذلك بالفطرة السليمة التي وضعها فيهم منذ الولادة وعندما يكتمل عقل الإنسان وجسده وقلبه ويعرف كيف يختار عندها تظهر له الطريق التي هو يريدها والله أعلم الإنسان هذا عن طريق الرسل والأنبياء والكتب السماوية ولم يتركهم دون أن يرشدهم ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) تلك هي الحقيقة.
أعلم مسبقاً بأنكم ستحجبون تعليقي، وأعلم السبب. ولكنني سأقول الحقيقة. أعلم أيضاً أنا ما سأقوله أدناه، لم يتم تناوله في الحلقة، ولكن عنوان الحلقة يقول الكثير. البابا بندكت السادس عشر، لم يستقيل. واستمر في مهامه البطرسية Munus Petrinos واستمر في لباسه الأبيض وحافظ على خاتمه الصياد واستمر في الفاتيكان. وما حصل بالفعل، هو أنه تم إزاحته (تم رفعه من الوسط) من قبل الماسونية الكهنوتية و"أسياد" المال في العالم. وهذا ما حذّرنا منه بولس الرسول في تيسالونيك 2. بندكت السادس عشر كان يحجز استعلان سرّ الإثم. لا بد من التذكير أنه تم اقفال حسابات الفاتيكان المصرفية بالإضافة إلى أمور أخرى. لاستبعاده. من جهة أخرى، هذا ما اعترف به "الكاردينال" Danneels عضو فيما سماه نفسه، بمافيا سانت غالن.
قبل انطلاق الحملة الصليبية الأولى عام 1095؛ غزا المسلمون الأراضي المسيحية التالية؛ لقد غزوا: سوريا المسيحية، والأردن المسيحي، وفلسطين المسيحية، ومصر المسيحية، والجزائر المسيحية، وليبيا المسيحية، والمغرب المسيحي، وبرتغال المسيحية، وأسبانيا المسيحية، وفرنسا المسيحية، وصقلية المسيحية، وتركيا المسيحية، وأرمينيا المسيحية، وإيطاليا المسيحية! كل ذلك قبل الحملة الصليبية الأولى !!! Before the first crusade was launched in 1095; Muslims had invaded the following Christian lands; They had invaded: Christian Syria, Christian Jordan, Christian Palestine, Christian Egypt, Christian Algeria, Christian Libya, Christian Morocco, Christian Portugual, Christian Spain, Christian France, Christian Sicily, Christian Turkey, Christian Armenia, Christian Italy! All before the first Crusade!!!
ماذا فعل المسلمون قبل أول حرب صليبية؟ What did the Muslims do before the first Crusade? ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-veDMkaXw1DA.htmlsi=7wDTyU8ufrT5THou
في تعليم الكنيسة: الشيطان هو كائن، ملاكاً ساقطاً يدعى شيطانا او ابليس من كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية صفحة ١٣٣ : 2.سقوط الملائكة 391- وراء اختيار ابوينا الاولين المعصية، صوت مغرٍ مُعارِض لله يحملهما ،حسداً، على السقوط في الموت . الكتاب المقدس وتقليد الكنيسة يريان في هذا الكائن ملاكا ساقطا يدعى شيطانا او ابليس . الكنيسة تعلم انه كان اولا ملاكا صالحا من صنع الله؛ الشيطان وسائر الابالسة خلقهم الله صالحين في طبيعتهم ، ولكنهم هم بانفسهم انقلبوا اشرارا” . 392-الكتاب المقدس يذكر لهؤلاء الملائكة خطيئة . وهذا “السقوط”يقوم باختيار حر لهؤلاء الارواح المخلوقة، الذين رفضوا رفضا باتا وثابتا الله وملكوته. واننا نجد اشارة الى هذا العصيان في اقوال المجرب لا بوينا الاولين :”تصيران كالهة”(تك 3: 5). الشيطان “خاطىء من البدء”(1يو 3: 8)،”ابو الكتاب “(يو 8: 44). 393-ان ميزة الاختيار الثابت للملائكة، لا تقصير من الرحمة الالهية غير المتناهية، هي التي جعلت خطيئتهم غير قابلة الغفران. “لا ندامة لهم بعد السقوط ،كما انه لا ندامة للبشر بعد الموت” . 394-الكتاب المقدس يثبت الاثر المشؤوم للذي يدعوه يسوع “من البدء قتال الناس”(يو 8: 44)، والذي حاول ان يحول يسوع نفسه عن الرسالة التي تقبلها من الاب . “ولهذا ظهر ابن الله:لينتقض اعمال ابليس”(1يو 3: 8). وافطع نتائج اعماله كان الاغراء الكاذب الذي جر الانسان الى عصيان الله. 395 -ولكن مقدرة ابليس ليست غير متناهية. انه مجرد خليقة، قديرة لكونها روحا محضا، ولكنه لا يخرج عن كونه خليقة: لا يستطيع ان يمنع بناء ملكوت الله. وان عمل ابليس في العالم بعامل الحقد على الله وملكوته في يسوع المسيح، وان كان لعمله اضرار جسيمة -على المستوى الروحي واحيانا، وبطريقة غير مباشرة، على المستوى الطبيعي نفسه - لكل انسان وللمجتمع، فهذا العمل تسمح به العناية الالهية التي توجه تاريخ الانسان والعالم بقوة ولين. والسماح الالهي بهذا العمل الشيطاني سر عظيم، ولكننا “نعلم ان الله في كل شيء يسعى الخير الذين يحبونه”(رو 8: 28). (من كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية صفحة ١٣٣)
عن طرد الشياطين أو إعتاق النفس من استحواذ الشيطان؛ من كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، تعليم رقم: 1673 - عندما تلتمس الكنيسة علنا وبقوة السلطة ، باسم يسوع المسيح ، حماية الأشخاص أو الأشياء من قبضة المحتال (الشيطان/إبليس) ونفوذه ، فهي تمارس ما يسمى « بالتعزيم » . وقد مارسه يسوع " ، ومنه تستمد الكنيسة القدرة على التعزيم ومهمة القيام به . ويمارس التعزيم ، في شكل بسيط ، عندما يحتفل بسر المعمودية . وأما التعزيم الاحتفالي أو «التعزيم الكبير» فلا يقوم به إلا كاهن بترخيص من الأسقف ، ولا بد من أدائه بفطنة ، وبالتقيد بالقواعد التي تضعها الكنيسة . ويهدف «التعزيم» إلى طرد الشياطين أو إعتاق النفس من استحواذ الشيطان وذلك بالسلطة الروحية التي وكلها يسوع إلى كنيسته ) . ولكن الفرق كبير بين الاستحواذ الشيطاني والحالات المرضية ، ولاسيما الأمراض النفسانية التي يعود علاجها إلى العالم الطبي . من الأهمية إذن بمكان ، أن نميز ، قبل القيام بالتعزيم ، بين الاستحواذ الشيطاني وحالة المرض .
من كتاب التعليم المسيحي الرسمي للكنيسة الكاثوليكية: “لكن نجنا من الشرير” 2850- الطلب الأخير إلى أبينا موجود أيضا في صلاة يسوع: “لا أطلب أن تخرجهم من العالم بل أن تحفظهم من الشرّير”(يو 15:17). إنه يعنينا، يعني كل واحد شخصيا... 2851- في هذا الطلب، الشر ليس شيئا مجردا، بل هو يدل على شخص: الشيطان، الشرير، الملاك الذي يقاوم الله. ابليس (في اليونانية ذيافولس) يعني من “يلقي بذاته ليعيق” قصد الله و “عمله الخلاصي” الذي أتمه في المسيح. 2852- “إنه من البدء قتال الناس،(…)كذب وإبو الكذب”(يو 44:8)،إنه “الشيطان الذي يضل المسكونة كلها”(رؤ 9:12).به دخلت الخطيئة والموت العالم، وبالغلبة النهائية عليه “تحرر من الخطيئة والموت” الخليقة كلها.”إِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ مَولُودٍ مِنَ اللهِ لا يَخْطَأ، لأَنَّ ابْنَ اللهِ يَحْفَظُهُ، فَلا يَمَسُّهُ الشِّرِّير. ونَعْلَمُ أَنَّنَا مِنَ الله، وأَنَّ العَالَمَ كُلَّهُ تَحْتَ سُلْطَانِ الشِّرِّير.”(1 يو 19:5-18): “إن الله،الذي أزال خطيئتك وغفر ذنوبك قادر على أن يصونك وأن يحفظك من حيل ابليس،الذي يحاربك، حتى لا يفاجئك العدو الذي من عادته أن يلد الخطيئة.من توكل على الله لا يخشى الشيطان.”إذا كان الله معنا فمن علينا؟”(رو 31:8)” . 2853- لقد تم الانتصار على “رئيس هذا العالم” مرة واحدة، في الساعة التي أسلم فيها يسوع ذاته بحرية إلى الموت، ليعطينا حياته.إنها دينونة هذا العالم، ورئيس هذا العالم “يلقى خارجا” .”إنه يلحق بالمرأة” (رؤ 13:12) ،ولكن لا سلطان له عليها: فحواء الجديدة، ”الممتلئة نعمة” من الروح القدس، قد حُفظت من الخطيئة ومن فساد الموت (الحبل الطاهر بوالدة الإله الفائقة القداسة مريم الدائمة البتولية، وانتقالها) "فغضب من المرأة وذهب ليحارب باقي نسلها”(رؤ 17:12). لذلك يصلي الروح والكنيسة: ”هلم، أيها الرب يسوع”(رؤ 17:22، 20)، "بما أن مجيئه ينقذنا من الشرير." 2854- عندما نطلب النجاة من الشرير، نصلي أيضا للتحرر من كل الشرور الحاضرة والماضية والمستقبلة، التي هو صاحبها أو الدافع إليها. وفي هذا الطلب الاخير تحمل الكنيسة إلى أمام الآب كل بؤس العالم. وهي تلتمس، مع الخلاص من الانتظار الثابت لمجيء المسيح.وهي، إذ تصلي هكذا، تسبق في تواضع الإيمان استعادة كل البشر وكل شيء في من “بيده مفاتيح الموت والجحيم”(رؤ 18:1)،”الكائن،والذي كان،والذي يأتي،القدير”(رؤ 8:1) . ” نجنا من كل شر أيها الرب،وامنح السلام لزماننا؛ وبرحمتك حررنا من الخطيئة، وشددنا إزاء المحن في هذه الحياة حيث نرجو السعادة التي وعدت بها ومجيء يسوع المسيح مخلصنا”
يسوع للقديسة فوستين رقم 1486 و 1698: رحمة الله تلمس النفس الخاطئة في لحظة الممات بطريقة عجائبية، ويعطيها الرب يسوع فرصة ثلاث مرات، لتقبله أو ترفضه... ولكن - للأسف! - *هناك نفوس ترفض هذه النعمة وتزدريها طوعًا ووعيًا!* + Saint Faustina Diary number 1486: Jesus comes to the soul 3 times *at the last moment of death*, trying to save them with his great mercy! Saint Faustina Diary number 1698: "*God’s mercy* sometimes touches the sinner at the *last moment* in a wondrous and mysterious way... But - horror! - *there are also souls who voluntarily and consciously reject and scorn this grace!*
فوستين عن زيارتها جهنم؛ وأكثرية النفوس هناك هي التي لم تؤمن أنّه يوجد جُهنَّم. القديسة فوستين عن حقيقة جُهنّم، العذاب الأبدي؛ القديسة فوستين (من كتاب الرحمة الإلهية): أكتبُ هذه نزولاً عند طلب الله، حتى لا تجد نفسٌ أيّ عذر، فتقول أنّه لا يوجد جحيم (جُهنَّم) أو أنّه لم يقصد أحدٌ ذاك المكان لذا لا نستطيعُ أن نَصِفَهُ: أنا، الأخت فوستينا، زُرتُ، بأمر الله، لجج الجحيم (جُهنَّم) كي أستطيع أن أخبر عنه النفوس وأشهد لوجوده...أمرني الرب أن أكتب عنه. امتلأت الشياطين حقداً ضدّي. ولكن أُجْبِروا على طاعتي بأمرٍ من لَدُنِ الله. وما كتبتُ ليس إلاّ ظِلاًّ شاحباً لما رأيتُ. إنّما لاحظتُ شيئاً، وهو أنّ أكثرية النفوس هناك هي التي لم تؤمن أنّه يوجد جحيم (جُهنَّم). 741- قادني اليوم ملاكٌ إلى هاوية الجحيم ، حيث العذاب هو فظيع، فيا لهول اتّساعه وامتداده. أما أنواع العذابات التي رأيتُ فهي: * العذاب الأول الذي يكوّن الجحيم هو فقدان الله. * العذاب الثاني، هو عذاب الضمير الدائم. * العذاب الثالث، هو ثبات تلك الحالة التي لا تتبدّل. * العذاب الرابع، هو النار التي تلِجُ النفس دون أن تدمّرها، إنّه لعذاب مخيفٌ، فهي نارٌ محضُ روحية يُشعلُها غضب الله. * العذاب الخامس، هو ظلمة لا تنتهي ورائحة مخيفة خانقة، ورغم الظلمة فإن الشياطين والنفوس الهالكة ترى بعضها البعض، كما ترى شرّ الآخرين وشرّها. * العذاب السادس، هو رفقة الشيطان الدائمة. * العذاب السابع، هو يأسٌ مريع، حقد على الله، كلمات باطلة، لعنات وتجديف. تلك هي العذابات التي تتحمّلها كل النفوس الهالكة في هاوية الجحيم . ولكن ليست هذه كلّها، هناك عذابات مخصّصة إلى نفوس معيّنة، هي عذابات الحواس. تتحمّل كل نفس عذابات مخيفة لا توصف تتعلّق بالطريقة التي ارتكبت فيها الخطيئة. هناك خنادق وحُفَر آلام حيث نزاع الموت يتنوّع. لولا قدرة الله التي قوّتني، لكنتُ أموتُ لرؤية هذه العذابات. فليعلم الخاطئ أنّه سيتعذّب مدى الأبدية، في حواسّه التي استعملها لارتكاب الخطيئة. أكتبُ هذه نزولاً عند طلب الله، حتى لا تجد نفسٌ أيّ عذر، فتقول أنّه لا يوجد جحيم أو أنّه لم يقصد أحدٌ ذاك المكان لذا لا نستطيعُ أن نَصِفَهُ: أنا، الأخت فوستينا، زُرتُ، بأمر الله، لجج الجحيم كي أستطيع أن أخبر عنه النفوس وأشهد لوجوده. لا أستطيعُ التحدّث عنه الآن. ولكن أمرني الرب أن أكتب عنه. امتلأت الشياطين حقداً ضدّي. ولكن أُجْبِروا على طاعتي بأمرٍ من لَدُنِ الله. وما كتبتُ ليس إلاّ ظِلاًّ شاحباً لما رأيتُ. إنّما لاحظتُ شيئاً، وهو أنّ أكثرية النفوس هناك هي التي لم تؤمن أنّه يوجد جحيم. بعد أن رجعتُ، كدتُ لا أستعيدُ وعيي من كثرة الخوف. كم هو أليمٌ عذاب تلك النفوس هناك. وبالتالي، رحتُ أصلّي بحرارة أكثر، لأجل ارتداد النفوس. وأطلبُ دائماً إلى الله الرحمة لهم. يا يسوع، أفضِّلُ أن أبقى في نزاع مميت حتى نهاية العالم، وفي وسط أشدّ الآلام من أن أغيظَكَ بخيطئة واحدة. the-divine-mercy.org/83-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D9%81%D9%88%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D9%87%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AD%D9%8A%D9%85/#google_vignette
في ظهور العذراء مريم في فاطيما البرتغال قالت للأولاد الثلاثة أن الكثير من النفوس تسقط في جُهنّم مثل المطر بسبب خطايا الجسد لان ليس هناك من يُصلّي ويكفّر عنها... وطلبت من الناس التوبة وتغيير سيرة الحياة وصلاة مسبحة الوردية كل يوم وأن الله يريد التكرّس لقلبها الطاهر كآخر خشبة خلاص؛ وأن في النهاية قلبها الطاهر سينتصر...
عند الدقيقة 4:45 ("أكيد الآب لم تكن مشيئته أن يُقتل ابنه") في كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية يشرح أن، موت المسيح الفدائي على الصليب كان في تصميم الخلاص الإلهي. فموت يسوع العنيف لم يكن نتيجه الصدفه. إنه في سر تصميم الله، كما يفسره القديس بطرس لليهود في خطابه الأول يوم العنصرة: “لقد أسلم بحسب تصميم الله المحدد وسابق علمه” (أع 23:2) (تعليم رقم599). وكما قال الرب يسوع المسيح: "لأجل هذه الساعة قد جئت” (يو 27:12) (تعليم رقم 607). “مات المسيح من أجل خطايانا على ما في الكتاب المقدس” (تعليم رقم601) [إقرأ من رقم 599 الى 623] من كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية: 620-خلاصنا ثمرة مبادرة محبة الله لنا، إذ "إنه هو أحبنا وأرسل أبنه كفارة عن خطايانا"( 1يو 4: 10)"الله هو الذي في المسيح، صالح العالم مع نفسه (2كو5: 19) 2. موت المسيح الفدائي في تصميم الخلاص الإلهي “يسوع الذي أسلم بحسب تصميم الله المحدد”. 599- موت يسوع العنيف لم يكن نتيجه الصدفه في اتفاق سيىء للأحوال. إنه في سر تصميم الله، كما يفسره القديس بطرس لليهود في خطابه الأول يوم العنصرة: “لقد أسلم بحسب تصميم الله المحدد وسابق علمه” (أع 23:2). فهذا الكلام الكتابي لا يعني أن الذين “أسلموا يسوع” لم يكونوا إلا منفذين صاغرين لمخطط سابق خطة الله. 600- عند الله جميع أحيان الزمن حاضرة في حاليتها. فهو يضع تصميم “قضائه الأبدي” ويضمنه لكل إنسان جوابه الحر عن نعمته: “إنه قد اجتمع بالحقيقة، في هذه المدينة، على فتاك القدوس يسوع الذي مسحته، هيرودس وبنطيوس بيلاطس مع الأمم وشعوب إسرائيل ليضعوا ما حددت من قبل يدك ومشورتك أن يكون” أع (27:4-28). لقد سمح الله بأعمال عماهم ليتمم تصميمه الخلاصي. “مات من أجل خطايانا على ما في الكتب”. 601- هذا التصميم الإلهي للخلاص بقتل “العبد”، الصديق” أنبأ به في السابق الكتاب المقدس على أنه سر فداء شامل، أي سر افتداء يحرر البشر من عبودية الخطيئة. فالقديس بولس يعلن، في اعتراف إيماني يقول أنه “تسلمه” أن “المسيح مات من أجل خطايانا على ما في الكتب” (1 كو 3:15). فموت يسوع الفدائي يتمم بنوع خاص نبوءة العبد المتألم. ويسوع نفسه عرض معنى حياته وموته على ضوء العبد المتألم. وبعد قيامته أعطى تلميذي عماوس هذا التفسير للكتب، ثم أعطاه للرسل أنفسهم. “الله جعله خطيئه من أجلنا”. 602- فالقديس بطرس يستطيع من ثم أن يصوغ هكذا الإيمان الرسولي في التصميم الإلهي للخلاص: “حررتم من تصرفكم الباطل الموروث من آبائكم، بدم كريم، دم المسيح، ذلك الحمل الذي لا عيب فيه ولا دنس، المعين من قبل إنشاء العالم، والمعلن في آخر الآزمان من أجلكم” (1 بط 1: 18-20). فخطايا البشر التي تلت الخطيئة الأصلية قد عوقبت بالموت. وعندما أرسل الله ابنه الخاص في صورة عبد، صورة بشرية ساقطة ومحكوم عليها بالموت بسبب الخطيئة، “جعله خطيئة من أجلنا، هو الذي لم يعرف الخطيئة، لكي نصير نحن به بر الله” (2 كو 21:5). 603- يسوع لم يشجب كما لو أنه ارتكب هو نفسه خطيئة؛ ولكن، في المحبة الفدائية التي كانت أبدا توحده مع الآب، اتخذنا، في ضياع خطيئتنا بالنسبة إلى الله، إلى حد أنه استطاع أن يقول باسمنا على الصليب: “إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟!” (مر 34:15). وإذ قد جعله الله هكذا مسؤولا عنا نحن الخطأة، “لم يشفق على ابنه الخاص، بل أسلمه عنا جميعا” (رو 32:8) لكي نكون “مصالحين معه بموت ابنه” (رو 10:5). لله مبادرة المحبه الفادية الشاملة. 604- عندما يسلم الله ابنه من أجل خطايانا يظهر أن تصميمه في شأننا تصميم محبه عطوف يسبق كل استحقاق نستحقه: “على هذا تقوم المحبة، لا إنا نحن أحببنا الله، بل هو نفسه أحبنا وأرسل ابنه كفارة عن خطايانا” (1 يو 10:4). “والله قد برهن على محبه لنا بأن المسيح قد مات عنا ونحن بعد خطأة” (رو 8:5). 605- وهذه المحبة بغير استثناء، وقد ذكر يسوع بذلك في ختام مثل النعجة الضائعة: “هكذا لا يريد أبوكم الذي في السماوات أن يهلك أحد من هؤلاء الصغار” (متى 14:18). فهو يثبت أنه “يبذل نفسه فدية عن الكثيرين” (متى 28:20)؛ وليس في هذه اللفظه الأخيرة استثناء: إنها تقارن مجموعه البشر بشخص الفادي الوحيد الذي يبذل نفسه لتخليصها . والكنيسه، بعد الرسل، تعلم أن المسيح مات من أجل جميع البشر في غير استثناء. “لا يوجد، ولم يوجد، ولن يوجد إنسان لم يتألم المسيح من أجله”. 3. المسيح قدم ذاته لأبيه من أجل خطايانا. كل حياه المسيح تقدمه للآب. 606- ابن الله، الذي نزل من السماء لا ليعمل مشيئته بل مشيئة الآب الذي أرسله ، “يقول عند دخوله العالم: (…) ها أنذا آتي (…) لآعمل يا الله بمشيئتك، (…) وبقوة هذه المشيئة قدسنا نحن بتقدمه جسد المسيح مرة لا غير” (عب 10: 5-10). منذ لحظة التجسد الآولى اعتنق الابن تصميم الخلاص الإلهي في رسالته الفدائية: “إنما طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله” (يو 34:4). إن ذبيحة يسوع “عن خطايا العالم كله” (1 يو 2:2) هي عبارة عن شركة محبته مع الآب: “أبي يحبني لآني أبذل حياتي” (يو 17:10). “ينبغي أن يعرف العالم أني أحب الآب وأني أعمل بما أوصاني الآب” (يو 31:14). لأجل هذه الساعة قد جئت: 607- رغبة يسوع هذه في اعتناق تصميم أبيه في المحبة الفدائية تنعش حياته كلها، إذ أن آلامه الفدائية هي سبب تجسده: “يا أبتاه، أنقذني من هذه الساعة! ولكن لأجل هذه الساعة قد جئت” (يو 27:12). “الكأس التي أعطاني الآب أفلا أشربها؟” (يو 11:18). ثم على الصليب قبل أن “يتم كل شيء” (يو 30:19) قال: “أنا عطشان” (يو 28:19).
البابا فرانسيس: ممنوع للمسيحي الكاثوليكي ان يكون عضواً في الماسونية Pope Francis on freemasonry: It's forbidden to be a Christian Catholic and a freemasonry ~ (أ) على المستوى العقائدي، ينبغي أن نتذكر أن العضوية النشطة في الماسونية من قبل عضو من المؤمنين محظورة بسبب عدم التوفيق بين العقيدة الكاثوليكية والماسونية (راجع مجمع عقيدة الإيمان، "إعلان حول الجمعيات الماسونية" [ 1983 ] , والمبادئ التوجيهية التي نشرها مؤتمر الأساقفة الكاثوليك في الفلبين في عام 2003 ) . ولذلك فإن المسجلين رسميا وعن علم في المحافل الماسونية واعتنقوا المبادئ الماسونية يخضعون لأحكام الإعلان المذكور أعلاه. وتنطبق هذه الإجراءات أيضًا على أي رجال دين مسجلين في الماسونية. ( a ) On the doctrinal level , it should be remembered that active membership in Freemasonry by a member of the faithful is forbidden because of the irreconcilability between Catholic doctrine and Freemasonry ( cf. Congregation the Doctrine of the Faith , " Declaration on Masonic Associations " [ 1983 ] , and the guidelines published by the Catholic Bishops ' Conference of the Philippines in 2003 ) . Therefore , those who are formally and knowingly enrolled in Masonic Lodges and have embraced Masonic principles fall under the provisions in the above - mentioned Declaration . These measures also apply to any clerics enrolled in Freemasonry . www.vatican.va/roman_curia/congregations/cfaith/doc_doc_index.htm?fbclid=IwAR0dSkjsjt-0G2b9tjBUXe-7WWadPY_15yM58nb2Y4Z1Q2yQdm3ZROw21kI
الكاردينال جوزيف راتسينجر رئيس مجمع العقيدة و الإيمان : " تسائل البعض إذا كان حكم الكنيسة على الجماعات الماسونية قد تغير ... لا يزال الحكم السلبي للكنيسة على الجماعات الماسونية دون تغيير ، لأن مبادئها كانت دائمًا تعتبر غير متوافقة مع عقيدة الكنيسة ، ولا يزال الإنضمام إلى هذه الجماعات محظورًا من قِبل الكنيسة. إن المؤمنين الذين ينتمون إلى الجماعات الماسونية هم في حالة خطيئة جسيمة و لا يمكنهم الاقتراب من جسد الرب." "إعلان عن الجماعات الماسونية" روما - 26 نوفمبر 1983 (الكاردينال راتزينجر لاحقاً، البابا بندكتوس السادس عشر)
The French Revolution: +Was a revolt against the Catholic monarchy. +The festivals of the Christian year were no longer celebrated. +Sunday, the day of the Lord was abolished. +Priests who didn’t take the “oath” against the papal office were arrested. +People who were against the revolution were executed left and right without any trial. +Removed the link between the Catholic Church and France. +Outlawed the religious orders, and took their property. +Burned the Bible and crucifixes. +The Cathédrale of Notre Dame was turned into a “temple of reason” were they had a goddess worship.
كما هو مكتوب في الإنجيل: 22 فترى أن الإيمان عمل مع أعماله، وبالأعمال أكمل الإيمان 24 ترون إذا أنه بالأعمال يتبرر الإنسان، لا بالإيمان وحده 26 لأنه كما أن الجسد بدون روح ميت، هكذا الإيمان أيضا بدون أعمال ميت (يعقوب ٢: ٢١-٢٦)
