ورب الكعبه اني ما صدقت هذا صدق والله لو اني مكانه وسووا لي زي كذا والله ما اوقف امشي سيده كانه ما في شيء صار بعدين شعر وربي مسكين اطلعوا مع شعره ض ورب الكعبه اني رحمته وربي مسكين اتذكر يوتيوبر يتقال قصه زي كذا ونفس الشيء اللي صار
انما الامم الاخلاق ما بقيت وان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا سوء في التربيه او انتشار المسكرات والمخدرات او لديه انهيار عصبي ومرض نفسي وقد يقول قائل ما الفائده من جلده واهانته اذا لم يقوم بإصلاح سيارتي حسبنا الله ونعم الوكيل
يوجد فئتين في فلسطين المحتلّة لا يرون أنفسهم فلسطينيين و إنما يوالون الكيان الصهيوني. الدروز و هم أصلاً سوريين وفدوا إلينا من السويداء، و يوجد البدون وهؤلاء كانوا فيما مضى بدو رُحّال من خارج فلسطين وبالتالي أيضاً لا يوجد لديهم إنتماء للأرض. في المقابل يوجد عشائر بدوية عربية أصيلة متواجدة في فلسطين و تعاني من الإحتلال. هؤلاء في الأصل قبائل حضرية أتو إلى فلسطين من اليمن و الجزيرة العربية لكن نحن نسميهم بدو لأنهم عاشو عندنا حياة البداوة. أمّا البدو الموالين لدولة الإحتلال فهم كما قلت سابقاً بالأساس بدو الرُحّال و فيهم أيضاً نَوَرْ (غجر). هؤلاء معروفين أنهم لا خير فيهم للأرض التي يستوطنوها.
هؤلاء يسمون نفسهم عرب الكعبية وعرب السواعد مهاجرين من الجزيرة السورية وهم من سكان الجليل اجدادهم كانوا عرب بس صاروا نور وعجر بعد ال 48 وما الهم صلة في الاشقاء العرب في النقب او جنوب الضفة