السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي استفسار للشيخ الله يحفظه ويحفظكم جميعاً الآن إبليس وهو يغوي آدم وحواء قال لهما إنما نهاكم ربكم عن تلكم الشجرة حتى لا تكونا ملكينً أو تكونا من الخالدين هل هذا يعني علوا مكانة الملائكة على آدم؟ حتى أن إبليس يمني آدم أن يكون ملك وإذا كانت الملائكة أرفع منزلة فلم أمرهم الله بالسجود لآدم
الله يحفظك ارجو الله وأُناجيه جل جلاله وتقدست اسماءه أن يمن علينا كما منى عليك بهذا الرزق العظيم جزاك الله خير وبارك فيك لقد أكرمتنا بما أكرمك به الله تعالى نحن بحاجه لهذا الطرح الذي يبني حقيقة قد يعجز اللسان عن القول
استمعت له مقطع صوتي عن الدعاء اعجبني جدا يأخذك الى مكان آخر سألت استاذي من ذاك ... فقال لي بأسمه وقال ابحث عليه وستجد من محاضراته .حلو جدا كذا كلام لطيف يدخل القلب. ربنا يحفضه وجزاه الله خيــر
لك الحمدُ يا أللهُ كم شدَّني وَجْدُ لحمدِك إجلالاً لكَ الشكرُ والحمدُ لكَ الحمدُ إنَّ القربَ منك وسيلةٌ إليكَ, وأما البعدُ يا سيِّدي بُعْدُ لكَ الحمدُ والأغصانُ مالتْ وسبَّحَتْ وفاحتْ بأنسامِ الرِّضى هذه الوردُ لكَ الحمدُ والأنسام بالحمد كم غدتْ وبشرى رياح الخير بالشُّكر كم تغدو لكَ الحمدُ والأشجارُ في دمع خدِّها دموعٌ يُرى من خدِّ دمعتها خدُّ لكَ الحمدُ حمدًا يَسلبُ الحرَّ حرَّهُ ويُمسي بلا بردٍ هنا ذلك البردُ لكَ الحمدُ حمدًا يُفقد المـُرَّ مُـرَّهُ ويغدو على جهدٍ ليس له جُهْدُ أقلُّ قليلِ الحمدِ في أن وهبتنا عقولاً, وما للناس عن حملها بدُّ وعلَّمتنا من فيض علمك ما به عرفناك, أنت الله الواحدُ الفردُ ونوَّرتنا من نور نورك ما به دنا عبدٌ حظُّه أنَّه عبدُ وتهتزُّ بالتسبيح روحي كأنما بها قد أضاء البرقُ وانفجر الرعدُ على أنه لن تبلغَ الحمدَ أحرفي فكيف بحمدٍ ليس في حصره حدُّ وكيف بحمدٍ لو جمعنا بحارنا وأشجارنا في عدِّه يَعجزُ العَدُّ ويبدو لنا في ذكرك الحبُّ والرِّضى أدم سيِّدي هذا الشعورَ الذي يبدو
