اليوم هو ثالث يوم من عيد الفطر المبارك وانا على دوام الصحه والعافية وفقر المال والضعف والتوفيق اللهم بارك لي فيما تبقى لي من عمري اتمنى الدعاء لي بالفرج والنجاح والتوفيق في حياتي رحم الله امواتكم جميعا اللهم يارب انجح من الدور الاول واحصل معدل 100واصبح طبيبه في سبيل الله عزوجل اللهم امين يارب العالمين اسراء تصبح دكتوره في سبيلك وسبيل المحتاجين، وان تشغلني في عبادتك 2024/9/9
السلام❤عليك سيدي❤ صاحب العصر والزمان السلام عليك ياخليفة الرحمان وشيك القران❤عجل الله فرجك❤ويسر وقرب مخرجك.ياالله ياالله ياالله❤يامحمد ياعلي❤ياعلي يامحمد❤
اخلاص وصفاء نية هذا الرجل المومن جعل صوته خالدا وصدقة جارية له بعد رحيل رحمه الله... كانت شيعة اهل البيت عليهم السلام لا ادعية شهر رمضان الا من خلال راديو إذاعة الجمهورية الاسلامية... وهذ الصوت الملكوتي يصدح في الاذاعة ويجذب القلوب والافئدة الى الله سبحانه وتعالى ومازال كذالك... فكل من سمعه تاثر به مع ان صوته بسيط والحانه واطواره بسيطة جدا مقارنة بالقراء الكثر في هذا الزمن ولكن اخلاص النية يوثر في القلوب
السلام عليكم، أحسنتم 👍 رحم الله كل صوت ترنم ب(القرآن والادعيه وبقصائد الحسينيه ووو) ورحم الله شيعة أمير المؤمنين الإمام (علي بن أبي طالب ) عليه السلام ولم يذكره ذاكر من الأولين والآخرين،، اللهم نسألك الرحمه والغفران والعفو والعافيه في الدين والدنيا،،، اللهم عجل لوليك الفرج ، دعاءنا لكم بالتوفيق وحسن العاقبه 🙏👋
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الراضين المرضيين بأفضل صلواتك وبارك عليهم بأفضل بركاتك والسلام عليهم وعلى أرواحهم وجسادهم بالنيابه عن صاحب الزمان هديه من أموات شيعه وأخص الاستاذ الشهيد عبد علي ناجي
كنا بالستينات، اي قبل ستين سنة نستمع لهذه الادعية في شهر رمضان من اذاعة الاحواز. فلم تكن هناك اي اذاعة تنشر ادعية اهل البيت عليهم السلام. كانت ايام ذات طعم خاص. رحم الله شهداءنا وامواتنا جميعا.
الله يرحمه برحمته الواسعه ،كنت استمع اليه ،في سبعينيات القرن الماضي ،هذا وحمزه الزغير وشيخ عبد الزهره الكعبي ،قارئ مقتل الامام الحسين ع وشيخ هادي الكربلائي ،وحاج جواد المؤذن ،هؤلاء اصوات لاتتكرر ،خالده ، الله يرحمهم برحمته الواسعه :
الف رحمه ونور تنزل على قبرك وروحك بمحمد وآل محمد اللهم صل على محمد وال محمد كنت صغيرة في تلك الفترة من الزمن وكان أبي رحمة الله على روحه الطيبة الطاهرة من المواضبين على سماعه حيث كان يذاع في تمام الساعة التاسعة مساء من طهران رغم الظروف القاسية في تلك الفترة مما دفعني إلى مداومة الإستماع اليه حتى حفظته على ظهر قلب 😢
الف رحمة ونور على روحه الطاهره الصالحي.. فعلا لا يحلو رمضان إلا مع هذه الأصوات الملائكة الروحانية.. والله مع هذه الأدعية الساحرة نشعر بلذة الشهر الكريم... هذه الأدعية الجميلة والرائعة تذكرنا بأجيال مضت إلى ربها من الاباء والامهات وَالاهل الطيبين... اللهم رحمتك واجعلنا من المقبولين لديك و رحمة الله على القارئ وكل المؤمنين بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين...
صدقة جاريه لروحك الطاهره لهذه القراءه التي لن ينساها كل من استمع لها صوت والقاء ووضوح وتفاعل مع كل كلمة يقرأها حفظنا الدعاء مذ كنا صغار بفضل هذه القراءه وكنت بالطريق للمدرسه ارددها صباحا بصوت خافت خوفا من ان تسألني اي من صديقاتي بما ادندن خاصة وانا كنا في منطقه غالبها من المخالفين لنا في المذهب
رحمك الله جواد ذبيحي واسكنك فسيح جناته كنا نستمع له بالستينات مع امي التي كانت تفتح الراديو بعد الافطار ونستمع له بشغف ولحد الان لانمل صوته الله يرحم امي ويرحم امواتكم ويرحم جواد ذبيحي
لا استطيع ان انسى اول سماعي لهذا الصوت الملائكي في أواخر الستينات و انا في الابتدائية..... و الجميل أن شيخا معمما من اهل النجف الاشرف كان يزورنا كل رمضان في بيتنا في أرياف الكوت اسمه الشيخ علي رحمه الله و كان يقرأ الدعاء مقلدا صوت السيد جواد ذبيحي رضوان الله عليهما معا
الله ذكريات لن تعود وأشخاص لن يعودو الله يرحم جدتي كانت تضع جهاز لراديو على هذا لصوت وامي تعد السحور ومابين سحور وايدي مرفوعه ترسخت في قلوبنا محبه وشوق لماضي حيث لاوسأل ولا ارهصات هذا لزمن
الذكريات الذكريات الذكريات أين وصل الحال بنا في العراق أين ذهبت أيام النقاء أين ذهبت أيام التقرب من الله هل كان للفقر والفاقة السطوة التي جعلت منا مهذبين نتحلى بالصبر على عذابات ذلك الزمن رغم المرارة لكن الحنين الى وقت السحر في الشتاء القارس وعمتي التي تعد الزبد من خلال رج اللبن في مخضة اللبن والشچوه وصوت عمي الكبير الذي كان يبكي لمجرد سماع تلك الكلمات التي تصل بنا الى الله عبر النسيم والسديم تلك الكلمات التي تعرج بنا الى السماء حيث الواحد القهار الذي يحيطنا برحمته العررررررراق الان بلا هوية خرج لنا جيل لا يمتلك من الغيرة الا ماندر ولا ذرة من الإسلام وحب ال البيت النقي اللهم ألطف بنا يارب لما تبقى من عمرنا
رحمك الله ياذبيحي الصوت الشجي نعم أنت ايقونة أدعية ال البيت كانت عمتي تعد الزبد من خلال رج اللبن (الشچوه والمخضه) وانا قربها في غرفة من الطين ونار هادئة بليالي الشتاء القارس لتعد لنا وجبة السحور وانا أتلذذ بشجون صوتك ياذبيحي إذاعة الجمهورية الإسلامية كانت أجمل مما يكون ببرامجها وفقراتها الدينية خصوصا لدينا في جنوب العراق (الناصرية) أيام الرعب من اللعين صدام وأعوانه. اوووووووف رغم قساوة تلك الأيام وبحبوحة الفقر الا أنها الأقرب الى الله رحم الله عمتي وجدي الذي كنت ألوذ بين أكنافه وانا أسمع ذلك الصوت