دعاء الكرب عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : كان رسول الله ﷺ يقول عند الكرب : لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم 📚رواه مسلم 2730
بركة القرآن قال تعالى { وهٰذا كتٰب أنزلۡنٰه مبارك } سورة الأنۡعام ٩٢ { وهٰذا كتٰب أنزلۡنٰه مباركࣱ فاتبعوه واتقوا۟ لعلكمۡ ترۡحمون } سورة الأنۡعام ١٥٥ { كتٰب أنزلۡنٰه إلیۡك مباركࣱ لیدبروۤا۟ ءایٰتهۦ ولیتذكر أو۟لوا۟ الۡألۡبٰب } سورة صٓ ٢٩ __ من بركة القرآن : أنه يحفظ صاحبه في آخر عمره ، قال ابن عباس : " من قرأ القرآن ؛ لم يرد إلى أرذل العمر " __ قال الشنقيطي : وقد تواتر عند العامة والخاصة : أن حافظ كتاب الله المداوم على تلاوته ، لا يصاب بالخرف ولا الهذيان . __ قال الحافظ ضياء الدين : أوصاني شيخي إبراهيم المقدسي ( أخو الحافظ عبدالغني صاحب عمدة الأحكام ) قال : أكثر من قراءة القرآن ، ولا تتركه فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ . قال : فرأيت ذلك وجربته كثيرا ، فكنت إذا قرأت كثيرا تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي " ابن رجب ، ذيل طبقات الحنابلة ٣/ ٢٠٥ __ قال الشنقيطي : " اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات " العذب النمير ٢/ ٥٣١ __ ثمة مشاعر في القلب لا يواسيها إلا القرآن ، مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك المكلوم فلن تجد أبلغ من كلام الله لترميم هشاشة القلب ، وإعادة ضبط بوصلة الطريق ، وترتيب المشاعر والأفكار ، لا مواساة كمواساة القرآن أبدا . __ يقول ابن القيم رحمه الله في شرح منزلة " السكينة " من منازل السالكين إلى الله : كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله إذا اشتدت عليه الأمور : قرأ آيات السكينة . _ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : إن البيت ليتسع على أهله وتحضره الملائكة وتهجره الشياطين ويكثر خيره أن يقرأ القرآن فيه ، وإن البيت ليضيق على أهله وتهجره الملائكة و تحضره الشياطين ويقل خيره أن لا يقرأ القرآن فيه . رواه الدارمي ٣٣٠٩ -- من كان يحب أن يعلم انه يحب الله ، فليعرض نفسه على القرآن ، فمن أحب القرآن فهو يحب الله ، فإنما القرآن كلام الله . عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -- من أراد العلم فلْيَتَبوَّأْ من القرآن ، فإن فيه علم الأولين والآخرين . عبد الله بن مسعود رضي الله عنه _ هل تشعر بقسوة القلب ؟ قال تعالى لو أنزلنا هٰذا القرآن علىٰ جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ۚ وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون الحشر 21 تفسير البغوي 👇 قوله - عز وجل - : ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ) قيل : لو جعل في الجبل تمييز وأنزل عليه القرآن لخشع وتشقق وتصدع من خشية الله مع صلابته ورزانته حذرا من أن لا يؤدي حق الله - عز وجل - في تعظيم القرآن والكافر يعرض عما فيه من العبر كأن لم يسمعها يصفه بقساوة القلب ( وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ) .
في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال قال رسول الله ﷺ : إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبه قال فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يجب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء- قال- ثم يوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول إني أبغض فلانا فأبغضه قال فيبغضه جبريل ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلانا فأبغضوه- قال- فيبغضونه ثم توضع له البغضاء في الأرض
قال رسول الله ﷺ اعلموا أن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم حديث صحيح في حجة الوداع ( حرص الإسلام على حفظ الأعراض والأموال والدماء ، ودعا المسلمين إلى الأخوة والتراحم فيما بينهم وعدم انتهاك حرماتهم )
( كلما دخلت وسائل التواصل ، ضع آية أو حديث ، لقول الرسول ﷺ بلغوا عني ولو آية ) هل تدعو إلى الله سبحانه ؟ قال الله تعالى 1 { وادۡع إلىٰ ربكۖ إنك لعلىٰ هدࣰى مسۡتقیمࣲ } الحج ٦٧ 2 { وادۡع إلىٰ ربكۖ ولا تكونن من الۡمشۡركین } القصص ٨٧ 3 { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } فصلت 33 4 { يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا . وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا } الأحزاب 45-46 5 { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين} يوسف 108 6 { ... رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما } النساء 165 7 { فوالله لأن يهدي الله بك رجل واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم } صحيح مسلم 2406 8 { من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا } صحيح مسلم 2674 9 { يقول الله تعالى : وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم } أخرجه البخاري ٧٤٠٥ ومسلم ٢٦٧٥ وإن ذكرني في ملأ : في جماعة من الناس ، ذكرته في ملأ خير منهم . والملأ الأعلى : الملائكة 10 { قال رسول الله ﷺ : بلغوا عني ولو آية } صحيح البخاري ٣٤٦١
( كلما دخلت وسائل التواصل ، ضع آية أو حديث ، لقول الرسول ﷺ بلغوا عني ولو آية ) هل تدعو إلى الله سبحانه ؟ قال الله تعالى 1 { وادۡع إلىٰ ربكۖ إنك لعلىٰ هدࣰى مسۡتقیمࣲ } الحج ٦٧ 2 { وادۡع إلىٰ ربكۖ ولا تكونن من الۡمشۡركین } القصص ٨٧ 3 { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } فصلت 33 4 { يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا . وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا } الأحزاب 45-46 5 { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين} يوسف 108 6 { ... رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما } النساء 165 7 { فوالله لأن يهدي الله بك رجل واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم } صحيح مسلم 2406 8 { من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا } صحيح مسلم 2674 9 { يقول الله تعالى : وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم } أخرجه البخاري ٧٤٠٥ ومسلم ٢٦٧٥ وإن ذكرني في ملأ : في جماعة من الناس ، ذكرته في ملأ خير منهم . والملأ الأعلى : الملائكة 10 { قال رسول الله ﷺ : بلغوا عني ولو آية } صحيح البخاري ٣٤٦١
بركة القرآن قال تعالى { وهٰذا كتٰب أنزلۡنٰه مبارك } سورة الأنۡعام ٩٢ { وهٰذا كتٰب أنزلۡنٰه مباركࣱ فاتبعوه واتقوا۟ لعلكمۡ ترۡحمون } سورة الأنۡعام ١٥٥ { كتٰب أنزلۡنٰه إلیۡك مباركࣱ لیدبروۤا۟ ءایٰتهۦ ولیتذكر أو۟لوا۟ الۡألۡبٰب } سورة صٓ ٢٩ __ من بركة القرآن : أنه يحفظ صاحبه في آخر عمره ، قال ابن عباس : " من قرأ القرآن ؛ لم يرد إلى أرذل العمر " __ قال الشنقيطي : وقد تواتر عند العامة والخاصة : أن حافظ كتاب الله المداوم على تلاوته ، لا يصاب بالخرف ولا الهذيان . __ قال الحافظ ضياء الدين : أوصاني شيخي إبراهيم المقدسي ( أخو الحافظ عبدالغني صاحب عمدة الأحكام ) قال : أكثر من قراءة القرآن ، ولا تتركه فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ . قال : فرأيت ذلك وجربته كثيرا ، فكنت إذا قرأت كثيرا تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي " ابن رجب ، ذيل طبقات الحنابلة ٣/ ٢٠٥ __ قال الشنقيطي : " اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات " العذب النمير ٢/ ٥٣١ __ ثمة مشاعر في القلب لا يواسيها إلا القرآن ، مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك المكلوم فلن تجد أبلغ من كلام الله لترميم هشاشة القلب ، وإعادة ضبط بوصلة الطريق ، وترتيب المشاعر والأفكار ، لا مواساة كمواساة القرآن أبدا . __ يقول ابن القيم رحمه الله في شرح منزلة " السكينة " من منازل السالكين إلى الله : كان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله إذا اشتدت عليه الأمور : قرأ آيات السكينة . _ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : إن البيت ليتسع على أهله وتحضره الملائكة وتهجره الشياطين ويكثر خيره أن يقرأ القرآن فيه ، وإن البيت ليضيق على أهله وتهجره الملائكة و تحضره الشياطين ويقل خيره أن لا يقرأ القرآن فيه . رواه الدارمي ٣٣٠٩ -- من كان يحب أن يعلم انه يحب الله ، فليعرض نفسه على القرآن ، فمن أحب القرآن فهو يحب الله ، فإنما القرآن كلام الله . عبد الله بن مسعود رضي الله عنه -- من أراد العلم فلْيَتَبوَّأْ من القرآن ، فإن فيه علم الأولين والآخرين . عبد الله بن مسعود رضي الله عنه _ هل تشعر بقسوة القلب ؟ قال تعالى لو أنزلنا هٰذا القرآن علىٰ جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ۚ وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون الحشر 21 تفسير البغوي 👇 قوله - عز وجل - : ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ) قيل : لو جعل في الجبل تمييز وأنزل عليه القرآن لخشع وتشقق وتصدع من خشية الله مع صلابته ورزانته حذرا من أن لا يؤدي حق الله - عز وجل - في تعظيم القرآن والكافر يعرض عما فيه من العبر كأن لم يسمعها يصفه بقساوة القلب ( وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ) .
{ اقۡترب للناس حسابهمۡ وهمۡ فی غفۡلةࣲ معۡرضون ما یأۡتیهم من ذكۡرࣲ من ربهم محۡدث إلا اسۡتمعوه وهمۡ یلۡعبون لاهیةࣰ قلوبهمۡ } سورة الأنبياء ١-٣ { یٰۤأیها الناس إن وعۡد الله حقࣱ فلا تغرنكم الۡحیوٰة الدنۡیا ولا یغرنكم بالله الۡغرور } سورة فاطر ٥ { یٰۤأیها الناس اتقوا۟ ربكمۡ واخۡشوۡا۟ یوۡمࣰا لا یجۡزی والد عن ولدهۦ ولا موۡلود هو جاز عن والدهۦ شیۡٔاۚ إن وعۡد الله حقࣱۖ فلا تغرنكم الۡحیوٰة الدنۡیا ولا یغرنكم بالله الۡغرور } سورة لقۡمان ٣٣
{ اقۡترب للناس حسابهمۡ وهمۡ فی غفۡلةࣲ معۡرضون ما یأۡتیهم من ذكۡرࣲ من ربهم محۡدث إلا اسۡتمعوه وهمۡ یلۡعبون لاهیةࣰ قلوبهمۡ } سورة الأنبياء ١-٣ { یٰۤأیها الناس إن وعۡد الله حقࣱ فلا تغرنكم الۡحیوٰة الدنۡیا ولا یغرنكم بالله الۡغرور } سورة فاطر ٥ { یٰۤأیها الناس اتقوا۟ ربكمۡ واخۡشوۡا۟ یوۡمࣰا لا یجۡزی والد عن ولدهۦ ولا موۡلود هو جاز عن والدهۦ شیۡٔاۚ إن وعۡد الله حقࣱۖ فلا تغرنكم الۡحیوٰة الدنۡیا ولا یغرنكم بالله الۡغرور } سورة لقۡمان ٣٣