دهيماء سوريا لم تفرق بين ابيض و اسود كالنار اتت على كل شيء..لعنة الله عليهم اذ يقتلون اعلام الادب العربي حتى تعم الجهالة ؛..رحمة الله الله عليك عسى ان يعوض الله الامة بمثله او بخير منه
سوريا عدها ممثلين ومدبلجين يجيدون اللغة العربية بشك ليس له منازع ابد ناهيك عن جمال صوتهم وسلاسة طرحهم للافكار رحم الله صاحب الحنجرة الذهبية محمد السعيد اخوكم من العراق
هناك من ينشورون انواع الدبلجات ويضعون العلم السعودي 🇸🇦رمزا للعربية😡 ارى انه ظلم للمدبلجين الحقيقين السورين🇸🇾 من مفروض وضع العلم السوري للانه العلم الوحيد الذي يرمز للعربية الفصحى🇸🇾🇸🇾🇸🇾🇸🇾🇸🇾
في دول العالم الثالث خاصة العالم العربي تعذب وتسجن وتقتل لأجل عقيدتك أو مواقفك السياسية بل حتى ميولاتك الإجتماعية والإقتصادية حتى الرياضية لذلك لا أتصح أي مسلم عربي أن يظهمر موافقه لا أمام العائلة ولا أمام المجتمع ولا حتى في مواقع التواصل الإجتماعي لأن ذلك يساوي حياتك ومستقبلك
عطفاً على البوست السابق و «الذاكرة السورية - الإسرائيلية -العزمية»: هل سيخبرنا «عزمي بشارة» وزبائنه السوريون في «ذاكرتهم السورية» أن زميله الجديد في «الجزيرة»، المجرم «أحمد فاخوري»، هو من رتب كمين «جبهة النصرة» لاختطاف وذبح المذيع الشهير «محمد عارف السعيد»!؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ حصل ذلك مطلع تموز / يوليو 2012 حين قام مذيع التلفزيون السوري، المجرم والأكثر سماجة وثقالة دم في الإعلام العربي كله، «أحمد فاخوري»، بالتواصل مع «جبهة النصرة» ومساعدتها على نصب كمين لزميله المذيع «محمد عارف السعيد»، صاحب الصوت والأداء المميزَيْن (وليس من عادتي أن أشيد بموظفي النظام، لكن التاريخ لا يُكتب بالنصب والاحتيال والفهلوة والأونطة والأحقاد المرضية؛ فأصحاب الحق يجب أن يُؤتَوا حقهم حتى وإن كانوا خصومنا أو أعداءنا). بعد بضعة أيام على ذلك، في 19 من الشهر نفسه،وبينما كان المغدور في طريقه بعد انتهاء عمله إلى منزله في بلدته «جديدة عرطوز» في ريف دمشق الجنوبي الغربي، اعترضه حاجز طيار لعصابة «جبهة النصرة» واقتاده إلى جهة مجهولة حيث تعرض للتعذيب قبل ذبحه بعد بضعة أيام (26 تموز/ يوليو) ، كما جاء في بيان العصابة (عشيقة «جورج صبرا» و «ميشيل كيلو» و «رياض الترك»!). وبعد حوالي أسبوعين على الجريمة الوحشية( وفي 6 آب / أغسطس على وجه التحديد) تواطأ المجرم «فاخوري» نفسه مع «جبهة النصرة» على إدخال عبوة ناسفة (في زجاجات «كولا» أو ما يشبهها ) إلى الطابق الثالث من مبنى «الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون» لتنفجر وتصيب بشظاياها العديد من العاملين! وفور ذلك اختفى طوال أكثر من أربعة أشهر ليظهر في ريف حلب ثم تركيا بعد أن هربته «جبهة النصرة» إلى هناك(1)! وباقي سيرته التي انتهت به إلى مضارب «عزمي بشارة» و«الجزيرة» أصبحت معروفة. أما المغدور «السعيد»، وهذا ما يجب ذكره، فقد كان «مسلماً سنياً»، ليس بالولادة فقط، ولكن في الإلتزام أيضاً. فقد كان "مؤمناً وتقياً ورعاً يصوم ويصلي"، وفق ما أخبرني به أحد زملائه في مؤسسة "ناشيونال جيوغرافيك" في "أبو ظبي"، التي كان يتعاون معها بصوته في برامجها الوثائقية. لكن هذا كله لم يشفع له أمام ثوار "ميشيل كيلو" و"جورج صبرا"(2). ــــــــــــــــــــ (*) ـ هذا «البوست» مجرد تعليق عابر في مناسبة غير مهمة. أما وثائق القضية، وتورط أحد ضباط النظام في الجريمة (من الفرع 251 ، الفرع الداخلي، في المخابرات العامة)، الذي كان يرعى «أحمد فاخوري» منذ أن جاء به إلى التلفزيون في العام 2006، فسيأتي وقتها المناسب. (1) ـ اعترف لاحقاً في مقابلات أجريت معه لا تزال متاحة على الإنترنت أن "الجيش الحر" هو من هربه من دمشق إلى حلب. وفي ذلك الوقت ، جميع المجموعات التي حملت السلاح و السواطير ضد النظام وذبحت على الهوية، بما في ذلك "داعش" نفسها، اعتُبرت فصيلاً من "الجيش الحر"!!؟ (2) ـ من الطرائف التي تبين ليس فقط سفالة و عهر من قادوا هذه "الثورة"، بل علاقتهم الوثيقة بمشافي الأمراض العقلية، أن "جورج صبرا" ادعى علناً، على صفحته في "فيسبوك"، بعد أيام على ظهور "جبهة النصرة"(مطلع العام 2012)، أنها" منظمة وهمية لا وجود لها، اخترعتها المخابرات السورية لتمارس القتل والتفجير تحت اسمها "!!وكانت "النصرة" استهدفت بسيارة مفخخة قبل حوالي شهر على ذلك مدخل "إدارة المخابرات العامة" في ضاحية "كفر سوسة"، كما هو معروف. وكانت هذه عمليتها الإرهابية الأولى، التي راح ضحيتها العشرات من الأبرياء عابري السبيل. أما "ميشيل كيلو"، وقبل أن يقع في حب "الجبهة" وغرامها ويمارس الحب معها في فراشها شمال سوريا ، فكتب في الفترة نفسها تقريباً لمشغله ضابط وكالة المخابرات المركزية الأميركية وأحد المسؤولين عن التواصل مع "المعارضة" السورية آنذاك، "ماثيو إيروين Matthew Irwin"، أن "علي مملوك هو الزعيم السري الفعلي والحقيقي لجبهة النصرة" (حرفياً، ولدي صورة عن رسالته الإلكترونية لمشغله ماثيو).