عن عمر بن الخطاب، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله بلحيتي - وأنا اعرف الحزن في وجهه -، فقال: يا عمر! إنا لله وإنا إليه راجعون (6)، أتاني جبرئيل آنفا فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون (7)، فقلت: أجل، فإنا لله وإنا إليه راجعون، فمم ذاك يا جبرئيل؟ لا قال: إن أمتك مفتتنة (8) بعدك بقليل من الدهر غير كثير. فقلت: فتنة كفر أو فتنة ضلالة؟. قال: كل سيكون. فقلت: ومن أين ذلك وأنا تارك فيهم كتاب الله؟ لا قال: بكتاب الله يضلون، وأول ذلك من قبل أمرائهم وقرائهم، يمنع الامراء الحقوق فيسأل الناس حقوقهم فلا يعطونها فيفتتنوا ويقتتلوا
حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر - قال نافع : لا أحفظ اسمه - فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . قال : ما أردت خلافك . فارتفعت أصواتهما في ذلك ،
أنَّ عمر نزلت به نازلة، فقام لها وقعد، وترنّح لها وتقطّر، وقال لمن عنده: معشر الحاضرين ما تقولون في هذا الأمر ؟ فقالوا: يا أمير المؤمنين أنت المفزع والمنزع. فغضب وقال: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقولوا قَولًا سَديدًا﴾. ثمَّ قال: أما والله إنَّي وإياكم لنعلم ابن بجدتها والخبير بها. قالوا: كأنّك أردتَ ابن أبي طالب ! قال: وأنّى يعدل بي عنه، وهل طفحت حرّة مثله !! قالوا: فلو دعوتَ به يا أمير المؤمنين. قال: هيهات، إنَّ هناك شمخاً من هاشم وأثرة من علم، ولحمة من رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، يُؤتى ولا يأتي، فامضوا بنا إليه. فانقصفوا نحوه، وأفضوا إليه، فألفوه في حائط له، عليه تبّان¹، وهو يتركّل على مسحاته²، ويقرأ: ﴿أَيَحسَبُ الإِنسانُ أَن يُترَكَ سُدًى﴾ إلى آخر السورة، ودموعه تهمي على خديه، فأجهش الناس لبكائه فبكوا، ثمَّ سكت وسكتوا، فسأله عمر عن تلك الواقعة، فأصدر جوابها. فقال عمر: أما والله لقد أرادك الحقّ، ولكن أبى قومك. فقال: يا أبا حفص، خفّض عليك من هنا ومن هنا³ ﴿إِنَّ يَومَ الفَصلِ كانَ ميقاتًا﴾. فوضع عمر إحدى يديه على الأخرى وأطرق إلى الأرض، وخرج كأنّما ينظر في رماد.
دائما أشعر برومانسية الآلات القديمة ما يقلقني هنا ، هو عدم اهتمام المشغلين بضوابط السلامة ، ففي أية لحظة ستختطف احزمة نقل الحركة أحد العاملين ، لا سمح الله ..
Take a video about this , The world is now ruled by one community of people, the world Satanic elite, you can also call them the committee to meet the Antichrist and prevent the 2nd coming of Jesus, Trump called them the deep state, at the moment it consists of about 10,000 people, the main ones there are Rockefellers, Rothschilds, Windsors, Baruchs, they, their ancestors, descendants and other people who enter there have the mark of Lucifer, which, if they bring the antichrist and do not allow the 2nd coming, they will receive eternal life after the x hour, and the rest of humanity, for all the time that they have lived, they won't get anything, so all people should know about the existence of a world government (Jesus who was a The Prophet of God, not God.God will send Jesus as a reward to humanity, if humanity deserves it, for this it is necessary to fight Lucifer and his elite)