اهلاً ومرحباً بكم اني علي البهادلي وهاي قناتي ( قصص واقعية - Reality stories ) هيه مختصه بنشر القصص الحقيقية الواقعية (اي قصة) (لان ماكو بشر مابداخله قصة معينه) واكو ميكدرون يحجون ويبقون مختنكين بقصصهم فمن خلال هاي القناة يكدر ينشر قصتة واكيد راح يحصل على حلول ونصائح من خلال الناس (التعليقات) وفيها الكثير من العبر والنصيحة ملاحضة القصة تلقى على المشاهدين ليس كتابتاً وانما صوت مباشر - تحياتي لكم.
قناة (قصص واقعية - Reality stories) القناة الرسمية والوحيدة نحن غير مسؤولون عن بقية القنوات التي تحمل نفس الأسم يسر قناة قصص واقعية ان تقدم لكم اجمل القصص الحقيقية
اللهم العن المغيرة بن شعبة وأعداء أهل البيت عليهم السلام والعن هارون الرشيد وصدام وفرعون وأبا بكر وعمر وعثمان ويزيد ومعاوية وحرملة والشمر وعمر بن سعد والشمر وعمر بن الخطاب
يجب على كل شخص يحرض أبناء وطنه على الجهاد لايخاف من رئيس الجمهورية ولا سياسية الدوله اخوانكم أهل غزه اتحالفو عليهم اليهود والله كل شخص محاسب على الصمت اخرج وحث اصحابك و جيرنك على الجهاد كل شخص يقدر يجمع من حوله قال تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) صدق الله العظيم
🔴🟢🟡 هل رأيتم يهودى أو نصرانى أو بوذي أو هندوسى أو منذ خلق الله عز وجل آدم ... من يدعو ابن عمه لينام معه هو وزوجته تحت لحاف واحد .. ويتركهم لوحدهم ؟!! الرسول صلى الله عليه وسلم فعلها فى روايات كتب ايران (انتقاصا من مقام رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ..............👇...................... الاخت الشيعية فاطمةتسأل ما مدى صحة رواية أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ترك على بن أبى طالب وعائشة في فراش واحد؟ أرجو معرفة صحة هذه الرواية: عن علي قال سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له خادم غيري وكان له لحاف واحد ليس له لحاف غيره ومعه عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره فإذا قام إلى صلاة الليل يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا حيث أني قرأتها في موقع إنترنت . الجواب الرواية معتبرة لورودها في كتاب سُليم بن قيس رضوان الله تعالى عليه، وقد رواها أيضا عن المقداد سلام الله عليه، كما رواها غيره بألفاظ. . ترقيع المعممين لنوم على بن أبى طالب مع زوجة النبى فى كتبهم الإيرانية ............👇............. أنه لا محذور شرعا في وضعية كهذه فالرواية بنفسها تصرّح بأن النبي (صلى الله عليه وآله) كان حينما يقوم لصلاة الليل يحطّ بيده اللحاف من وسطه حتى يمس الفراش الذي تحته ليفصل بين على بن أبى طالب وعائشةفلا يكون هناك تماس بينهما، غاية الأمر أن عليا (عليه السلام) يكون في طرف وعائشة في طرف آخر وما بينهما مسافة والنبي (صلى الله عليه وآله) لم يترك أخاه (عليه السلام) ولم يُشركه في فراشه ولحافه إلا لكونه معصوما لا تصدر منه معصية، بل ليس هناك أحفظ من علي (عليه السلام) بعده لعرضه. ثم إن النبي (صلى الله عليه وآله) لم يكن ليتركهما، بل ((كان يصلي بينهما))