مشكله انك ماتفهم نفس الكرسي نفس الجلسه نفس الساوند تراك نفس المواضيع نفس المقدمه لك ان تتخيل انت فاكرها براند ياعمي طور نفسك طور قناتك جدد المواضيع جدد الساوند تراك جدد اي شي بقناتك المتوفيه دماغيا هو الراجل دا مافيش حد ينصحه لك ان تتخيل
سبحان الله خلق وابدع تمنيت من الاستاذ يرجع في الفضل إلى الله لهذه العجائب المستوره قال اكتشافات علماء (كفار) واديان (شركية) والواحد الاحد اللي صمم وخلق وانتج حتى ما ذكرت اسمه مره في الفيديو هي حقوق النشر مو محفوظه ولا ايش ؟؟ فقل لمن يدعي في العلم فلسفةً....حفظت شيئاً وغابت عنك اشياءُ
برنامج جميل وغني جدا 🥀 ممكن تتكلم عن العالم نيكولا تسلا ومقولته عن الرمز 369 وعن نظرية الاثير وعلاقتها بقول الله تعالى وكل في فلك يسبحون وهل الكواكب والنجوم تسبح في اثير او وسط❤وشكرا
طريقة التلقيح تتم عن طريق الريح قال تعالى ( وَأَرْسَلْنَا ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَسْقَيْنَٰكُمُوهُ وَمَآ أَنتُمْ لَهُۥ بِخَٰزِنِينَ (الحجر - 22)
يتحدث الفيديو عن صحفي وروائي بريطاني كتب قصة قصيرة عن رجل يحب الأشجار ويكرس حياته لدراستها وفهمها. يستكشف الفيلم فكرة أن الأشجار لديها أفكار ووعي وإدراك منفصل، ويتساءل عما سيحدث إذا أحبت الأشجار شخصًا أو كرهته وكيف ستتفاعل إذا اهتم بها شخص ما أو أذىها بشكل مفرط. يرتبط مفهوم امتلاك الأشجار لوعي منفصل بدوره الحيوي في استدامة الحياة على الأرض، على غرار البشر، والتأثير المحتمل للأفعال البشرية على الأشجار. في ثمانينيات القرن التاسع عشر، أجرى تشارلز داروين وابنه فرانسيس داروين تجارب على جذور النباتات، واكتشفا أن أطراف الجذور ضرورية لنمو الجذور وامتصاص العناصر الغذائية، مما يشير إلى وجود صلة بين جذور النباتات ووظائف الدماغ البشري. يستكشف الفيديو الاعتقاد السائد في المجتمع العلمي بأن جذور النبات تحدد قوته ونموه، حيث تعتبر الجذور جانبًا أساسيًا من حياة النبات التي كانت موجودة منذ مليارات السنين. شكرا على المواضيع الجميلة
أستاذى الكريم تخيل إنى مقتنع بإن غالبية كلامك صحيح لكن ما أختلف مع حضرتك فيه هو كوكبة الأرض و إنها بتتحرك ومنظومة النظام الشمسى حضرتك دايما بتستدل بالقرآن الكريم كدليل على حاجات كتير لكن لم تلفت لطبيعة خلق الأرض فى القرآن ومدى عظم خلقها أرجو من حضرتك بس التدبر فى البحث فى الموضوع ده بكل حيادية بعيدا عما درسناه وعرفناه فى العلوم التقليدية
حلقة متميزة مضغوطة بالمعلومات القيمة عن الشجرة التي تشبه الإنسان في كثير من المظاهر . فهي تجمع بين المؤنث والمذكر دون إنفصال فما خفي تحت الأرض فهو المذكر وما تمدد فوق التراب فهي المؤنث . جذور المذكر تجمع الثروات والمغذيات في المناجم لتقدمها هدية للنصف المؤنث فتتيح لها أن تتراقص فرحا مع هبات النسيم وتغيير مظهرها من حين لآخر وإنتاج الثمار . مثال الشجرة يتجلى في علامات الذكورة والأنوثة بين الرجل والمرأة في الفترة الأخيرة من الحمل فيتمدد المذكر نحو الأسفل كالجذور والعكس للإناث حيث تتمدد الأغصان نحو الأعلى . طاقة مذكرة سماوية نازلة للأسفل وطاقة مؤنثة أرضية صاعدة للأعلى .
حلقة رائعة , في احدى تجارب الاقتراب من الموت ذكر احد العائدين من الموت انه رأى النباتات تتخاطر في العالم الاخر. وهذا دليل على ان الأشجار في الدنيا تتفاعل مثل بني ادم.
نرجو منكم الحذر من قصص الاقتراب من الموت فهي من الشيطان وانا واحد من الذين كان يتابع هذه القصص حتى شاهدت حلقة للدكتور هيثم طلعت جزاه الله خيرآ وعلمت ان كل ذالك تلبس من الشيطان والله المستعان
عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ : ( أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان يقوم يوم الجمعة إلى شجرة أو نخلة ، فقالت امرأة من الأنصارـ أو رجل ـ : يا رسول الله : ألا نجعل لك منبرا ؟ ، قال: إن شئتم ، فجعلوا له منبرا ، فلما كان يوم الجمعة دفع إلى المنبر ، فصاحت النخلة صياح الصبي ، ثم نزل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فضمه إليه يئن أنين الصبي الذي يسكن ، قال : كانت تبكي على ما كانت تسمع من الذكر عندها ) رواه البخاري . وفى رواية من حديث ابن عباس - رضي الله عنه - قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ولو لم أحتضنه لحن إلى يوم القيامة ) رواه أحمد .
ياليت في عالمنا العربي وخاصة انه يغلب عليه المناخ الصحراوي كل صاحب بيت يستغل الفسحة التى امامه لزراعة شجرة او اثنتين ويتعهدهما بالماء المستعمل وكل ربت بيت تزرع شتلات صغيرة في نافذة او اثنتين وياليت كل مسجد في عالمنا يتبنى حديقة على قدر يناسب الامكانيات مع كل الحب لكم ياكل الناس