لا ثناء على موقف البكستاني ولا شكر هذا الولد يقذف ويتلفظ بألفاظ تتصدع منها الجبال والباكستاني يهدي الموقف المفروض كلهم يتعاونون عليه ويبرحونه ضرب ويكسرون فمه على هذه الألفاظ صدق ابن عثيمين رحمه الله يوم قال عفوك عن بعض الناس زياده في فسادهم
وقال صلى الله عليه وسلم: " لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأبيض على أسود، ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى " رواه أحمد وغيره. فلا يجوز أبداً اعتبار غير ذلك من الموازين من جنس أو لون أو لغة أو عشيرة.... وراجع الفتويين التاليتين: 2494، 14844.
الرجل الشهم الشجاع لايقبل ان يعتدي على الضعيف ابد ومع ذلك وبغض النظر عن الفاظ الا خ الاسمر هداه الله نحن ام نحضر الموضوع من أوله ولا نعرف الا ماشاهدنا ولا نستطيع ان نبني حكما على مشاهده فقط
اللهم احفظ لساني عن كلّ ما لا يرضيك قوله، واجعل لي عليه سلطاناً فلا أقول إلا حقاً، ولا أشهد إلا صدقاً يا رب العالمين. اللهمّ اكفِني الغيبة وشرّها والنميمة وضررها يا رب العالمين. اللهم إني أعوذ بك من فتنة اللسان، وأعوذ بك من شرِّ الفِتَن ما ظهر منها وما بطن يا أكرم الأكرمين.
والله ثم والله هالمعتدي يمكن في هاذي اللحظه حالفه الحظ و وقع مع شخص محترم لكن يجي يوم من الأيام و يصادفه واحد متعافي و يلعن أم اللي جابته.. و كما تدين تدان
انا اكره الي يستقوى على العمال جايك تارك امه واهله وراه ينتضرون منه فلوس عشان ياكلون وفي غربه تلقاه فاقد اهله من سنتين او اكثر تجي انت تقعد تسبه وتسوي نفسك عليه ربي بيحاسبك على الي سويته ف الدنيا او ف الاخره