...ياريتك كنت معاي ياريت كان دوبت اعصاب الناي في كاس وسقيتك غنوة بتسبح عكس الخوف ايامك وكلما طريتك داهمني حنين للشاي في بيتك يامعطون في البال ومشتت عبر مسام الحاجة وجِِِلدِِِِِِِِِِِِِِِالحلة طقس مميز انو احجي الليل بلونك واحلب ضي النجمة اغني امني لهاث الجوف بكونك وقبل ما اعشي ولاد الشوق باللهفة عليك عشيتك ياريتك كنت معاي ياريتك الشاعر عثمان بشري .
حياتي لم أجد أجمل من هذا النص الذي أعجز عن وصف هذه الكلمات التي ابدع البروفسور علي المك في وصف أصعب لحظات في حياه اي بشر وهو يشهد اللحظات الاخير لفراق امه توصيف مدهش وصف فظيع وهروب من اللحظات الصعبه عجزت عن المواصلة في الكتابه عن هذا النص الجميل الحزين رحم الله بروف علي المك
إنحنيت للورده ما للريحْ ولا سيف الخليفه إنحنيت لي بسمه صالحه ودمعه صادحه ولقمه مالحه وراحه في سُترة رغيفه ....... لي قمر مدّ اللسان بي طوله للضلمه المخيفه إنحنيت بي كُلي لي جرحًا بنافح ولي وطن فوق للمصالح ولي صباح وردي الملامح ولي قلُب أخضر مسامح ولي سلام إيدًا نضيفه ........ إنحنيت بي كُلِّي لي ستي الشوراع ولي بلد معشوق وفارع لي عشم من (جرحي) طالع لي قلم ما بخون ويبايع ولي عيون صاحيه وشريفه ........ إنحنيت أنا للقطاطي للمرافي للمنافي للسواقي لي جَمُر والدنيا زيفه لي حروف صابره وعفيفه. ......... إنحنيت بي كُلي لي شعبي المناره للمناديل القناديل المواويل والجساره ولي قلوب حاره ورهيفه ...... إنحنيت للورده ما للريح ولا سيف الخليفه
رحمك الله أيها الموسيقي الرائع هذه الأغنية من روائعه وايضا هذه الصخره كلمات الشاعر الامير عبدالفيصل ربما في حاجه مايعرفها بعض السودانيين في دراسته في القاهرة للموسيقي وكان زميله الموسيقار المصري احمدفؤاد حسن صاحب الفرقه الماسيه وكان هو فرقته الماسيه يعزفو للفنان عبدالحليم حافظ رحمه الله وكان من ضمن الفرقة الموسيقى الرائع العاقب محمد حسن
نسأل الله له الرحمة والمغفرة والعتق من النار ، الكثير ممن احببناهم من ادبائنا وفنانيين اللذين شكلوا وجدان الشعب السوداني قد رحلوا ونسأل الله ان يعوضنا ويعوض بلادنا كما تمنوا لبلادهم من امن ورخاء وتقدم
الموسيقار محمد الامين لا تنجب النساء مثله وما قدمة من فن يدرس لاجيال لم تولد بعد وبعد اللهم تقبله قبولا طيبا بكرمك وفضلك الا خوه بمختلف الجنسيات عشاق القامه محمد الامين تحياتي ومحباتي ابوذر الهادي السودان
عبد المنعم من الفنانين المقلين لكن هذه الاغنية اكتسبت مكانة في ذاكرة الشعب و الوجدان السوداني لبساطة كلماتها و لحنها العذب و احساس عيد المنعم حسيب و اداءه طبعوا فيها مشاعر و عاطفة جعلتها من بين الاغنيات الخالدة الجميلة الرائعة و تغنى بها عدد كبير من ابناء شعبنا فترة طويلة و ربما حتى الان. انا شخصيا احببت هذه الاغنية منذ طفولتي حيث تغنى بها و رددناها بكل حب و مشاعر و ظلت بالذاكرة حتى اليوم. الامتنان للفنان الاستاذ المرحوم عبد المنعم حسيب رحمه الله.
عبد المنعم من الفنانين المقلين لكن هذه الاغنية اكتسبت مكانة في ذاكرة الشعب و الوجدان السوداني لبساطة كلماتها و لحنها العذب و احساس عيد المنعم حسيب و اداءه طبعوا فيها مشاعر و عاطفة جعلتها من بين الاغنيات الخالدة الجميلة الرائعة و تغنى بها عدد كبير من ابناء شعبنا فترة طويلة و ربما حتى الان. انا شخصيا احببت هذه الاغنية منذ طفولتي حيث تغنى بها و رددناها بكل حب و مشاعر و ظلت بالذاكرة حتى اليوم. الامتنان للفنان الاستاذ المرحوم عبد المنعم حسيب رحمه الله.