للشباب الي يعرف بهذي الأمور وقادر على الاختراق تذكر أن الله عز وجل يراقبك فكن حذر من أن توصف هذه المهارات في إيذاء الناس اتق الله في نفسك وفي علمك وتذكر هذا الحديث عن الرسول محمد صلوات ربي وسلامه عليه. لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيم أفناه؟ وعن علمه فيم فعل فيه؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن جسمه فيم أبلاه؟
معك حق + ترا شيء صعب انا دارس الشبكات السوفتوير و وهارديو و 6 لغات برمجة وكثير ومتعمق وعندي 7 سنوات دراسة وخبرة في الهكر الاحمر واقولك ان الاختراق صعب كثير بس الواحد لازم يخاف ربو الحمد لله
فسماع الموسيقى حرام لما ورد فيه من الأدلة الصحيحة التي كنا قد بيناها من قبل، ولك أن تراجع فيها فتوانا رقم: 54439. كما أننا قد بينا من قبل أنواع الغناء وحكم كل نوع منه، وراجع فيه فتوانا رقم: 5282. ولا فرق في هذا بين السماع مع رؤية الفيديو أو بدون رؤيته، إلا في أنه إذا كان الفيديو يظهر شيئا مما لا يجوز النظر إليه كان في رؤيته إثم آخر. وإذا خلا الغناء من الأمور المنهي عنها فلا يضر أن يكون فيه شيء من الغزل الذي لا يشتمل على فحش، ولك أن تراجع في حكم الغزل فتوانا رقم: 62306. وأما سبب تحريم الموسيقى والأغاني فقد ذكر أهل العلم فيه أموراً منها: أولاً: أن الاستماع إلى أصوات هذه الآلات وسيلة إلى الزنا، لأنه يحرك كوامن الشهوة في النفس. ثانياً: أنها تشغل عن ذكر الله، فلا يجتمع في قلب المؤمن حب القرآن وحب كلام الشيطان، كما ذكر بعض أهل العلم. ثالثاً: أن الغناء ينبت النفاق في القلب. وقد يكون للتحريم أسباب غير ذلك مما لم يطلع عليه العلماء، لكن على المؤمن أن يجتنب المحرم وينفر منه، سواء علم علة تحريمه أو لم يعلمها، مع الجزم بأن الشريعة لا تحرم إلا ما اشتمل على مفسدة محضة، أو راجحة كالخمر والميتة والقمار والميسر وغير ذلك من المحرمات. والله أعلم. هاد الكلام من موقع إسلام ويب، كمان فيه أدلة أكثر على تحريم الغناء، منها من الكلام حتى قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » فهذا يبين لنا خطر الأغاني وشرها وآلات الملاهي. هل المقصود لهو الحديث هو الغناء؟ وبأسانيد متعددة إلى ابن عباس رضي الله عنه أنه قال في قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ. قال: الغناء. وبإسناده إلى جابر رضي الله عنه قال: لهو الحديث هو الغناء والاستماع له. وبإسناده إلى التابعي الجليل المفسر مجاهد رحمه الله تعالى قال: لهو الحديث: الغناء. عبد الله بن مسعود عن قوله تعالى : ومن الناس من يشتري لهو الحديث فقال : الغناء والله الذي لا إله إلا هو ; يرددها ثلاث مرات .
فسماع الموسيقى حرام لما ورد فيه من الأدلة الصحيحة التي كنا قد بيناها من قبل، ولك أن تراجع فيها فتوانا رقم: 54439. كما أننا قد بينا من قبل أنواع الغناء وحكم كل نوع منه، وراجع فيه فتوانا رقم: 5282. ولا فرق في هذا بين السماع مع رؤية الفيديو أو بدون رؤيته، إلا في أنه إذا كان الفيديو يظهر شيئا مما لا يجوز النظر إليه كان في رؤيته إثم آخر. وإذا خلا الغناء من الأمور المنهي عنها فلا يضر أن يكون فيه شيء من الغزل الذي لا يشتمل على فحش، ولك أن تراجع في حكم الغزل فتوانا رقم: 62306. وأما سبب تحريم الموسيقى والأغاني فقد ذكر أهل العلم فيه أموراً منها: أولاً: أن الاستماع إلى أصوات هذه الآلات وسيلة إلى الزنا، لأنه يحرك كوامن الشهوة في النفس. ثانياً: أنها تشغل عن ذكر الله، فلا يجتمع في قلب المؤمن حب القرآن وحب كلام الشيطان، كما ذكر بعض أهل العلم. ثالثاً: أن الغناء ينبت النفاق في القلب. وقد يكون للتحريم أسباب غير ذلك مما لم يطلع عليه العلماء، لكن على المؤمن أن يجتنب المحرم وينفر منه، سواء علم علة تحريمه أو لم يعلمها، مع الجزم بأن الشريعة لا تحرم إلا ما اشتمل على مفسدة محضة، أو راجحة كالخمر والميتة والقمار والميسر وغير ذلك من المحرمات. والله أعلم. هاد الكلام من موقع إسلام ويب، كمان فيه أدلة أكثر على تحريم الغناء، منها من الكلام حتى قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » فهذا يبين لنا خطر الأغاني وشرها وآلات الملاهي. هل المقصود لهو الحديث هو الغناء؟ وبأسانيد متعددة إلى ابن عباس رضي الله عنه أنه قال في قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ. قال: الغناء. وبإسناده إلى جابر رضي الله عنه قال: لهو الحديث هو الغناء والاستماع له. وبإسناده إلى التابعي الجليل المفسر مجاهد رحمه الله تعالى قال: لهو الحديث: الغناء. عبد الله بن مسعود عن قوله تعالى : ومن الناس من يشتري لهو الحديث فقال : الغناء والله الذي لا إله إلا هو ; يرددها ثلاث مرات .