يا شيخنا الفاضل ارجو منك الإجابة عن استفساري الماضي .بارك الله فيك.وجزاك عنا كل خير..أنت قلت بنفسك أن المسلمين لكي يرفعو عنهم البلاء عليهم أن يعودو إلى الله أولا .من إعمار المساجد و حلقات العلم .والعودة إلى تلاوة القرآن والإلتزام بأحكامه بعد هجره .وترك الرِبا والمُسْكرات والإباحية وغيرها من كان سببا في ضعف وهوان هذه الامة..إذا لمذا نترك هذا كله .وندعم حماس التي وراءها الروافض وهم من قالو مئات بل وآلاف المسلمين في سوريا والعرق ولبنان واليمن .هل جهادهم جهاد شرعي.وضمن حدود الدين التي حدّها الله ورسوله؟.لا أظن ذلك.كل ما فعلوه هو جرُّ الويلات على المسلمين بتهورهم وعدم عودتهم إلا العلماء لِيُبَيّنو لهم ما هم فيه...وهذا بإفتراض صلاح نيتهم أساسا.بارك الله فيكم نحن في السودان ليس لنا علماءٌ غيركم وأنتم هم النور الذي نهتدي به.
من يتبع مزمل في باطله ولا يصوبه ولا ينصحه فهو على شاكلة الطرق الصوفية الذين يصمتون عن اخطاء شيوخهم ..ويطبلون لهم . اعترفو باخطائه وناصحوه .. من كان لسانه لعاناً طعاناً سبابًا فليس فيه ايمانً! اتمدحونه وتمدحون باطله وتتركون قول رسول اللهً… اعترفوا أقلاها باخطائه وناصحوهً!! عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء» . رواه الترمذي، وقال: (حديث حسن) . الطعان: أي: الوقاع في أعراض الناس بالذم والغيبة ونحوهما. الفحاش: ذو الفحش في كلامه وفعاله.
@@moussahassan7416 أنت دينكم كيزان تداهنوا الصوفيه وعلى راسكم دجال الفتيحاب توه ماخذ كراتين شعيريه من سيد الامين وطيزه قالاقسي كلكم دجالون ما تعرفون الدين الصخيح