علينا ان ننقل التجربة الغربية كما هي، لان هم كذلك مروا بظروف مشابه من تطرف الديني والفساد حتى قامت الثورة الفرنسية والى يومنا هذا تبنوا هذا النظام العادل الذي يحفظ حرية كل فرد وقيمه وكرامته وديانته، بدون أي طائفية وبدون محاصصة الطائفية وبهذا النظام لا يمكن للرجل الدين ان يتدخل في شؤون البلد ولا يمكن لأي سياسي ان يتباها بدينه ويري الناس كم هو مؤمن وبالتالي يضحك على عقول الأغبياء وكل سياسي يعمل للعراق وليس لطائفته او قوميته.
كل إعادة سماع لهذا الطود العظيم في مثل هذه اللحظات التي ز كأنما هزء بالمغنى و أخضع جماهير اللحن و استعمر فيها الطرب فتشكلت مملكة الإحساس على هذا النحو الذي نراه عند سماعنا لك يا أميرهم❤