أصلا الإنسان يتولد الأطفال ماشي باش يستغلهم هذيك المسوولية ديالك تربيهم و تعاملهم مزيان و خليهم يعيشو التجربة الحياتية بحال لي عشتيها أنت شتي اي إنسان تتعلق بيه و تتحط عليه الامال ديالك خاصك تعرف بأنك مفارقه
مشكل هذا العصر هو أن الآباء لا يقومون بتربية الابناء، بل فقط اقتصروا على رعايتهم وتلبية حاجاتهم ورغباتهم، وهنا يكمن المشكل بحيث أصبح الآباء يرون الأبناء كشركاء في الحياة فقط، والأبناء يرون في الآباء مصدر لمتطلباتهم، كما ان الآباء جعلوا علاقتهم بابناءهم مادية اكثر منها فطرية واسرية ومجتمعية،
اخضر حاجه تتخرج علي الطفل هي الفشوش زائد عن حده شنو تيوقع هو انا الطفل تويلي مرخي متيعتمدش علي راصو تولي لفلوس متيعتهومش أهمية تيصحبو لفلوس سايبين تيقدر انحرف للمخدرات نصحه خصوصا لي الأمهات حاولي تلعي راجل حرش ماشي رضب
الحل بسيط يا ناس" لا زواج لا ابناء ، الارض لم تعد قادرة على المزيد من البشر، التغير المناخي الازمة الغداءية العالمية ...../ الانجاب في هذه الظروف تعني ان تحكم على جيل كامل بالمعانات ،كفى غباء و انانية ،كن شجاعا وتحمل مسؤليتك كاملة بدون ان تنجب ابنا حتى تكون رجلا حقا،
الحمد لله ست اولاد بنات واولاد والا ندلل احد لاملكية فالاولا انت فلذة اكباد هم استمرارية للاسم عاءلة راقية ومحترمة وتربية المشرفة فيها الخوف من الله وضمير واتحمل لمسولية وترك لاولاد يواجهون الظغوطات الحياة وايضا التعامل مع الاهل كيما كانو المعاملة بما هو احين
القاعدة المتالية للعيش في سعادة وسلام داخلي هو فك التعلق من جميع الناس الاولاد الأقارب جل الناس نحب بوعي ونحب بالعقل ماعدا دلك الأنانية مستحبة يجب على الإنسان أن يحب نفسه ويعتني بها حب الخالق اولا وحب النفس فقط
الشكر الجزيل للدكتور وضع أصبعه على مكان الجرح الذي عاشه ابنائي وعانيت منه ولولا لطف الله بهم ودعواتي لهم كانوا في عداد المنحرفين الحمد لله لذلك أثر في علاقتهم بوالديهم والام على اني لا استطيع التدخل لاحول لي ولا قوة في ذلك الا الدعاء...
كلكم راع و كلكم مسؤولون عن رعيتكم لابد من المراقبة خصوصا في هذا الزمن القاسي حتى يتمكن الأبناء من الاعتماد على النفس بالتدرج و لا ننتظر رد الجميل لان ذلك حسب حظك
تبارك الله ما شاء الله ،ربنا يبارك في مسعاكم .ما احوج مجتمعنا لمثل هده القناة التوعوية التربوية . ومن المؤسف ان لاتجد لها متتبعون كثر . حسبنا الله ونعم الوكيل في من رسخ الرداءة في عقول الغالبية العظمى .
هاد فكرة لا تعش من اجل ابناءك حتى هي تسببت في مشاكل بين الآباء والابناء لأن بعض الآباء ابتعدو كثيراً لدرجة الاهمال و اللامبالاة اتجاه ابناءهم في الوقت الذي هم يحتاجون لاحتواءهم ومواكبتهم مما عرض الأبناء للتيه في الواقع المعيشي وتعرضهم للاستغلال لأنه لا يتوفرون على خبرة ولا سند لمواجهة الواقع المليء بالشر والاستغلال لأنهم يفتقدون لبوصلة تساعدهم على السير في الطريق الصحيح فيحقدون على اباءهم لأنهم يعتبرونهم السبب في معاناتهم في الحياة
كلام الدكتور غير صحيح ، يجب ان نعيش من اجلنا ومن اجل ابنائنا لانهم اجزاء منا ، الابن هو نسخة منا لحما و دما فان نضرة الى ابني فاني ارى نسختا مني فان اهتمت به فهدا اني يعني اني اهتم بنفسي، اما تربية فهي مسؤولية الوالدين ، فكيف كنت تتمنا ان يكون لك ابناء تم تفكر من بعد ان تعيش من اجلك فقط؟؟؟؟؟
تعيش مع أبنائك وليس من اجلهم، تؤدبهم وتربيهم وتحملهم المسؤولية في البيت والمسؤولية عن اخطائهم وتقول لهم أنا لن أكون في خدمتكم طول حياتكم ،هناك آباء يشترون حب أبنائهم باعطائهم كل مايطلبونه وهذا اكبر خطا،كلمة لا مهمة جدا في التربية.
عموما لا يقوم الأبناء إلا بعكس نوع التربية التي تلقوها ، اغلبية الناس تبالغ في حماية ابناء ها وهدا غير صالح للابناء ، حيث يجعلهم غير قادرين على مغادرة العش.
يتناول الفيديو الصراعات العاطفية التي يواجهها الآباء الذين يشعرون بالضغط بسبب مسؤولياتهم تجاه أطفالهم، مشددًا على ندم أب على علاقته مع ابنه. يؤكد الدكتور إبراهيم تلو أهمية تحقيق التوازن بين المسؤولية والحرية في التربية، مشيرًا إلى أن الآباء غالبًا ما يواجهون صعوبة في السماح لأطفالهم بتحمل المسؤوليات. تتناول المحادثة الضغوط التي يتعرض لها الآباء بشأن نجاح أطفالهم والمقارنات المجتمعية، مما قد يؤدي إلى التوتر والقلق. يشجع الدكتور تلو الآباء على التفكير في توقعاتهم لأطفالهم وأن يأخذوا في الحسبان ما يريدونه حقًا لهم بدلاً من فرض أحلامهم الخاصة. تهدف الحلقة إلى تعزيز علاقة صحية بين الآباء والأبناء من خلال تعزيز الفهم والتواصل، بدلاً من العيش فقط من أجل إنجازات الأطفال.
سنة الحياة الا ولدتيهم ربيهم بما يرضي الله ولك الاجر سواء في الدنيا او الاخر،اما انك تكون اب زنديق تخلي الانترنت يربي فاكيد انهم غيكونو فاسدين،اخيرا لمن لم يربي ابناءه واراد ان يتدارك الامر فما زال الوقت لم يفوت،ابددؤو بالدعاء والاستعانة بالله ❤
سبحان الله اولاد هاذ الزمان استغلاليين كبرنا هم و باغين منا نربيوا لهم اولادهم و لو على صحتنا ما فيهمشي المحنة و النهار اللي تقول عييت يقاطعوك و الله عن تجربة نطلب من الله ما نتلاوش في يديهم لأنهم غادين يكرفصونا