*استغفر الله العظيم* من كل ذنب أذنبتـــــه *استغفر الله العظيم* من كل فرض تركتـــه *استغفر الله العظيم* من كل إنسان ظلمتــه *استغفر الله العظيم* من كل صالح جفوتــه *أستغفر الله العظيم* من كل ظالم صاحبتــه *أستغفر الله العظيم* من كل بر أجلتـــــــــه *أستغفر الله العظيم* من كل ناصح أهنتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل محمود سئمتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل زور نطقـت بـه *أستغفر الله العظيم* من كل حق اضعتــــه *أستغفر الله العظيم* من كل باطل إتبعتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل وقت أهدرتــه *أستغفر الله العظيم* من كل ضمير قتلتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل سر أفشيتــــه *أستغفر الله العظيم* من كل أمين خدعتــه *أستغفر الله العظيم* من كل وعد أخلفتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل عهد خنتـــــه *أستغفر الله العظيم* من كل امرئ خذلتـه *أستغفر الله العظيم* من كل صواب كتمتــه *أستغفر الله العظيم* من كل خطأ تفوهـت بـه *أستغفر الله العظيم* من كل عرض هتكتــه *أستغفر الله العظيم* من كل ستر فضحتــه *أستغفر الله العظيم* من كل لغو سمعتــه *أستغفر الله العظيم* من كل حرام نظرت إليـه *أستغفر الله العظيم* من كل كلام لهوت بــه *أستغفر الله العظيم* من كل إثـم فعلتـــه *أستغفر الله العظيم* من كل نصح خالفتــه *أستغفر الله العظيم* من كل علم نسيتــه *أستغفر الله العظيم* من كل شك أطعتــه *أستغفر الله العظيم* من كل ظن لازمتــه *أستغفر الله العظيم* من كل ضلال عرفتــه *أستغفر الله العظيم* من كل دين أهملتــه *أستغفر الله العظيم* من كل معصية عصيت بها ربي *أستغفر الله العظيم* من كل ما وعدتك به ثم عدت فيه من نفسي ولم أوف به *أستغفر الله العظيم* من كل عمل أردت به وجهك فخالطني به غيرك *أستغفر الله العظيم* من كل نعمة أنعمت علي بها فاستعنت بها على معصيتك *أستغفر الله العظيم* من كل ذنب أذنبته في ضياء النهار أو سواد الليل في ملأ أو خلا أو سر أو علانية *أستغفر الله العظيم* من كل مال إكتسبته بغير الحق *أستغفر الله العظيم* من كل علم سئلت عنه فكتمته *أستغفر الله العظيم* من كل قول صالح لم أعمل به وخالفتــه *أستغفر الله العظيم* من كل فرض خالفته ومن كل بدعة إتبعتهــا *أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه* *استغفرك ربي لتقصيريّ وقلة صبري* *استغفرك ربي حتى تغفر ليّ وترحم ضعفيّ* *استغفرك ربي حتى ترضى عني وتدخلني جنتك إنك أنت التوّاب
*سُبْحَانَ اللَّهِ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ. وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ. وَاللَّهُ أَكْبَرُ. وَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاَلله بعدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك*:لا إله إلا الله الحليم الكريم لا إله إلا الله العلي العظيم لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش الكريم سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد مافي السماوات والأرض سبحان الله ملء مافي السماوات والأرض سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما بركة على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
كعادتي لا زلت أبكيك كل يوم، مثل أول لحظة صُعقت فيها بخبر وفاتك، أشعر بأن قلبي ينقبض فجأة، كلما أدرك أنك أصبحتِ ذكرى، وكل ما حدث بيننا أصبح ذكريات، اللهم ارحم ذلك الوجه الذي أفتقده كثيراً، اللهم ارحم أمي واغفر لها وآنس وحشتها واجعل قبرها روضه من رياض الجنه، اللهم أرحم أمي رحمةً تسع الدنيا ومن عليها وأجعل لها في قبرها مروجًا وقصورًا وأنهارًا ونعيمًا وأجمعني بها بمستقر رحمتك. 💔😔🤲🏻 ماتت الي كانت تدعي لي 18/3/2024
هذه محاولة مني في فهم استخدام الفعل المضارع في هذه الآيات، والله أعلم... قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡۚ هَلۡ مِنۡ خَـٰلِقٍ غَیۡرُ ٱللَّهِ یَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ } [سُورَةُ فَاطِرٍ: ٣] عبر بالفعل المضارع الذي يفيد التجدد؛ لأن عدم ثبوت النعمة هي النعمة كما قال سبحانه: { ۞ وَلَوۡ بَسَطَ ٱللَّهُ ٱلرِّزۡقَ لِعِبَادِهِۦ لَبَغَوۡا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَـٰكِن یُنَزِّلُ بِقَدَرࣲ مَّا یَشَاۤءُۚ إِنَّهُۥ بِعِبَادِهِۦ خَبِیرُۢ بَصِیرࣱ } [سُورَةُ الشُّورَىٰ: ٢٧] أمر آخر، قال السراجي: "والمراد باستمرار الفعل تجددُه يعني انقطاعَه ثم حدوثَه مرة بعد أخرى" فالرزق بعد انقطاعه أشد لفرح الإنسان، ودليله أنه أدعى لشكر الله، كما إذا رُزق شيئا يحبه بعدما يئس.. وقال تعالى: { إِنَّا سَخَّرۡنَا ٱلۡجِبَالَ مَعَهُۥ یُسَبِّحۡنَ بِٱلۡعَشِیِّ وَٱلۡإِشۡرَاقِ } [سُورَةُ صٓ: ١٨] فحينما كان من شأن الإنسان الفتورُ عن ذكر الله؛ عبر بالفعل [يسبحن] المفيدِ للتجدد (الحدوثِ بعد الإنقطاع) لأنه كان تسبيحُ الجبالِ إذا سبح داود عليه السلام، قال الطبري في تفسيره "ذُكر أن داود كان إذا سبح سبحت معه الجبال".
استغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ومنتهى رحمته ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا تقبل دعاء ربي انني لما انزلت إلي من خير فقير أللهم آمين ياحي ياقيوم برحمتك استغيث
ما أجمل الشرح وما أجمل الشارح وما أجمل الدرس حين يكون على يد شيخ جليل وقور ؛ ممسك بزمام الأمور لا كأساتذة هذه العصور والدّهور ؛ ومتصدّرة المواقع ؛ ممن يزعم شرحا للبلاغة ؛ وهو يهدم النحو والصرف لكن أعتب على الشيخ ثلاثة أمور : أولها : مع أن الشرح ماتع مفيد لكن يعوزه أحيانا " وأقصد أحيانا" بعض المفردات والألفاظ والتركيب الجديد ثانيها : قوله ( "... ضرب فلانا وأخذ مال فلان " هذا الكلام فيه مافيه ) ولو التزم مثال صاحب الكتاب عن عنترة لكان أولى؛ فقد يتوهّم أحدهم أنه تعريض بحديث رسول الله عن المفلس (.. ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مالَ هذا، وسفك دمَ هذا، وضرب هذا...) وذلك بالتأكيد ليس مقصد ولا مراد الشيخ ؛ لأن المعلوم والمستقر في الأذهان أن كلام الله ثم كلام رسوله هما منبع الفصاحة ومنتهى البلاغة وإليهما مردّهما ثالثها : استغربت قراءة الشيخ لبيت الهذلي (قد تَرَكَتْني أحسُدُ الوحشَ أن أرى ألِيفَين منها لا يَرُوعُهما الذُّعرُ) فقال : يُروّعُهما والصواب : فتح أوله وضمّ ثانيه و العين ؛ أو ضمّ أوله وفتح ثانيه - كما قرأها الشيخ - لكن بتسكين العين ( يُروّعْهما ) جزى الله الشيخ خير الجزاء ؛ فقد ذكّرني بأيام خلت ومضت ... لكن تمّ افسادها بهذا الانفتاح الذي طغى وبغى وعمّ وطمّ ؛ حتى تصدّر من لا يحسن لفظ كلمة بلْه تركيب جملة. فإلى الله المشتكى