استغفر الله العظيم واتوب إليه استغفر الله العظيم واتوب إليه استغفر الله العظيم واتوب إليه استغفر الله العظيم واتوب إليه استغفر الله العظيم واتوب إليه استغفر الله العظيم واتوب إليه
الله يهديك ياشيخ محمد النجدي .. وقد نص الإمام أحمد وإسحاق على جواز التسبيح بالحصى ونحوه وقال إنه ثبت عن أبي هريرة وغيره ... ياشيخ هذه وسيلة وليست عبادة ولازال السلف يستخدمونها ... وقد ثبت عن يحيى القطان أنه كان له سبحة يدخلها في جيب قميصة يسبح بها .. وقال ابن تيمية إنها من الفعل الحسن ولابأس بها .. فلماذا التضييق والفقه المحدود اتباعا لبعض المشايخ !!!
لكن الاجيار ممكن يجعله يصلي تقية و ليس محبة بالدين، لا إكراه في الدين، الافضل ان تنصحه و ان لم يستحب فعليها ان تفارقه. لان اذا اجيرته على الصلاة هذه كارثة اخرى، لانها اكراه؟ اتعلمون كيف يكون شكل الشخص المكره في الدين؟ سيكفر به اكثر و اكثر!!! لا يجوز الضغط، و إنما النصيحة، و ان لم يستجب فتركه، هذا ما سأفعله ان شاء الله إن لم يهتدي و يتخذ سبيل الهداية طوعا
يا جماعة . ما فهمتش مليح . التبرج هو ان تكشف عن اللحم فقط . او المرأة لازم تكون لابسة حجاب شرعيي باش متتسماش متبرجة . يعنيي .مثلا مرأة تكون لابسة خمار و ملابس مستورة مثمثلا تنورة طويلة .مش حجاب شرررعي هل تسمى متبرجة ?
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخي صاحب القناة جزاك الله خير ، يوجد تعليق من حساب اسمه (محمد ال) كاتب آيات ومحرف ومغير فيها ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، قم بحذف تعليقه جزاك الله خير .
مارأيكم يا مشائخ عندما تعجزون عن إيجاد جواب مقنع وتحليل منطقي ان تكتفوا بقول الله أعلم بمراده ..صدقوني هذا لن ينقص من قدركم شيئا ولن تخسروا منصب المشيخة ان لم تجيبوا بدون لف ودوران
معنى أن القرآن كلام غير مخلوق القرآن كلام الله، ليس ككلام البشر، وقد توعَّد الله من وصَف القرآن بأنه ككلام البشر، توعَّده بالنار فقال تعالى: ﴿ إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ * سَأُصْلِيهِ سَقَرَ ﴾ [المدثر: 25، 26]، فإن كان كلام البشر مخلوقًا لهم، فكلام الله ليس مخلوقًا له، إنما هو صفةٌ من صفاته سبحانه. وقد تولى كِبْر هذه المسألة: الجهميةُ والمعتزلة النفاة للصفات. وادعاء القول بأن القرآن مخلوق، هو جرم عظيم وذنب كبير، لسببين: الأول: أن هذا الادِّعاءَ قولٌ على الله بغير علم، وجعل الله القولَ عليه بغير علم فوق الشرك؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 33]. فجعل القول على الله بلا علم فوق الشرك. الثاني: أنه كذب على الله؛ قال تعالى: ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ ﴾ [الزمر: 60]؛ فهو متوعَّدٌ بأن يسودَّ وجهُه يوم القيامة، نعوذ بالله. ومعنى افتراء الجهمية والمعتزلة هذا: أن الله لم يكن قبل ذلك متكلمًا، ثم تكلم، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا. وقد افترق الناس في مسألة الكلام على تسعة أقوال: أصحها - وهو مذهب أئمَّة الحديث والسنَّة - أنه تعالى لم يزل متكلِّمًا، إذا شاء، ومتى شاء، وكيف شاء، وهو يتكلَّمُ بصوت يُسمَع، وأن نوع الكلام قديم، وإن لم يكن الصوت المعين قديمًا. وقد أثبت الله الكلام لنفسه، خلافًا لما يعتقده الضالون، فقال تعالى: ﴿ وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ﴾ [الأعراف: 143]، وكذلك أثبته لنفسه في الآخرة بعد دخول أهل الجنة؛ فعن جابر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بَيْنا أهلُ الجنة في نعيم إذ سطَع لهم نور، فرفعوا أبصارهم، فإذا الربُّ جل جلاله قد أشرَف عليهم من فوقهم، فقال: السلام عليكم يا أهل الجنة...))؛ الحديثَ. وبوَّب البخاري في صحيحه على ذلك فقال: "باب كلام الرب تبارك وتعالى مع أهل الجنة"، وقال لأهل النار: ﴿ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ ﴾ [المؤمنون: 108]. وقولنا: (كلام الله) هذه إضافة معانٍ، لا إضافة أعيان، يقول ابن أبي العز في شرح الطحاوية: "والمضاف إلى الله تعالى إما معانٍ، وإما أعيان؛ فإضافة الأعيانِ للتشريف؛ كبيت الله، وناقة الله، وهي مخلوقة له، بخلاف إضافة المعاني؛ كعِلم الله، وقدرته، وعزته، وجلاله، وكبريائه، وكلامه، وحياته، وعلوه، وقهره، فإن هذا كله من صفاته، لا يمكن أن يكون شيءٌ من ذلك مخلوقًا". والوصف بالتكلم من أوصاف الكمال، وضده من أوصاف النقص؛ قال تعالى: ﴿ وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا ﴾ [الأعراف: 148]؛ فعدمُ الكلام نقص. الشُّبَه التي استدلوا بها: وقد استدل هؤلاء الضُّلال على افتراءاتهم هذه بكثير من الآيات: منها: قوله تعالى: ﴿ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [الرعد: 16]، والقرآن شيء؛ فيكون داخلاً في عموم كل، فيكون مخلوقًا. والرد على ذلك - من خلال معتقداتهم - من عدة وجوه: الوجه الأول: أن أفعال العباد كلها عندهم غير مخلوقة لله تعالى، وإنما يخلقها العباد جميعها، لا يخلقها الله؛ فأخرجوها من عموم (كل شيء)، وأدخلوا كلام الله في عمومها مع أنه صفةٌ من صفاته، به تكون الأشياء المخلوقة؛ إذ بأمره تكون المخلوقات؛ قال تعالى: ﴿ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ﴾ [الأعراف: 54]، ففرق بين الخَلْق والأمر، فلو كان الأمر مخلوقًا لزم أن يكون مخلوقًا بأمر آخر، والآخر بآخر.. إلى ما لا نهاية له. فتبين من الآية: أن الخَلق شيء، والأمر الصادر عن الكلام شيء آخر. ولو استطردنا وراء قولهم هذا للزمنا أن نقول: إن علمه شيء، وقدرته شيء، وحياته شيء، فيدخل ذلك في عموم قوله: (كل شيء)، فيكون مخلوقًا بعد أن لم يكن؛ تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيرًا. الوجه الثاني: أن عموم قوله تعالى: (كل) في كل موضع بحسبه، ويعرف ذلك بالقرائن؛ فقوله تعالى: ﴿ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا ﴾ [الأحقاف: 25] فهل دمرت الريح كل شيء؟ ومثله قوله تعالى عن بلقيس: ﴿ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [النمل: 23]، المراد من كل شيء يحتاج إليه الملوك. وقد دارت المناظرة بين الإمام عبدالعزيز المكي وبشر المريسي بين يديِ المأمون على هذه المسألة، وقد أفحم الإمامُ فيها المريسيَّ بقوله: يلزمك واحدةٌ من ثلاث لا بد منها: إما أن تقول: إن الله خلَق القرآن - وهو عندي أنا كلامه - في نفسِه، أو خلَقه قائمًا بذاته ونفسه، أو خلَقه في غيره؟ قال: أقول: خلقه كما خلق
يا اخي لو كانت الزيادة متعلقة بالسنوات لقال و زيدت تسعا او لقال و ازدادت تسعا او لقال مباشرة ثلاث مائة و تسعة سنين هذا من جهة من جهة اخرى فان واو و الف الجماعة تعود على الفتية و ليس على السنوات بمعنى ان الزيادة متعلقة بالفتية الذين هم فاعلوا الزيادة وليس على السنوات فضلا عن كونهم عقلاء من جهة ثالثة فان قواعد اللغة العربية لا تسمح لك بتفسيرك المضطرب و العشوائي و القران انزل بلسان عربي مبين في حين تفسيرك أحدث معنى جديد لا تعرفه العربية من قبل ذلك لأن تمييز المائة لا يكون الا مفرد مجرورا بالاضافة بينما كلمة سنين وردت يصيغة الجمع مما يؤكد بانها ليست تمييزا للثلاث مائة وان الثلاث مائة تعود على الفتية و ليس على السنوات و لو كانت تمييزا للثلاثمائة لقال ثلاثة مائة سنة و ليس سنين لان تمييز المائة يكون دائما مفردا مجرور بالاضافة كما في قوله مائة عام من جهة ثالثة فان التنوين الوارد في الثلاث مائة يستوجب الوقف و الفصل بينها و بين كلمة سنين الواردة بعدها فكل تنوين في اللغة يستوجب الوقف بمعنى ان السنين لا علاقة لها بالثلاث مائة فهذه هي لغة الصحيحة و هذا هو اللسان العربي المبين و هذا هو القران الغير ذي عوج الخلاصة ان الفتية في البداية كان عددهم ثلاث مائة فتى اناث و ذكور . لبثوا في الكهف لمدة سنين لا تتعدة تسع سنوات ثم التحق بهم تسعة نفر اخرين ربما يكونوا قد هربوا من ذلك المجتمع و التحقوا بهم في الكهف او ربما أنجبوا تسعة اولاد خلال مدة اقامتهم في الكهف المهم أن عددهم الإجمالي أصبح ثلاث مائة و تسعة و ما يدل عن ان الفتية اناث و ذكور هي قواعد اللغة حيث لو كانوا ذكور لقال الله الفتيان و لو كان اناث لقال الله الفتيات و لما كانوا اناث و ذكور قال عنهم فتية فعلى سبيل المثال الذكورمن الشباب نقول عنهم شبان و الاناث شابات و الذكور والاناث شباب
ما حكم شخص كان في حالة غضب شديد مع زوجته قام حينها بمحاولة بضربها بواسطة حزامه فأعترضته إبنته كانت في عين المكان فضرب إبنته التي كانت أمام أمها بواسطة هذا الحزام مرة أو مرتين ، فلم يتمالك لنفسه فنطق بكلمة على الشكل التالي = راك حارمة = رجاءي اجد جواب مستعجل حول هذه الحالة جزاكم الله خيرا.
السلام عليكم ورحمة الله... لو سمحت يا دكتور .. انا جوزي طلقني قبل فترة طلقه ورح ع مفتي ورجعني ورجع طلقني كمان طلقه ثانيه ورجع رح ع مفتي ورجعني بس قبل يومين وانا صايمه طلقني طلقه ثالثه وأخيره بس كان معصب هل يجوز الطلاق أم لا ارجو الرد