كونه مهيمن ومصدق/ القرآن يبين و يفرق بين الحق والباطل: - لأنه جاء بالحق. - لأن الله جعله فرقان. القرآن يهدي الى دار (السلام): • السلام= أنه الله لأنه من اسماء الله. •السلام= أوصلته طرق السلامة 🍃 طرق السلامة:🍃 في الدنيا= هو باتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم. في الآخرة= لا غنى له عن طرق السلامة حتى توصله الى الجنة. 🩷🩷 إحكام القرآن، تفصيل القرآن - إحكامه يرجع الى شيئين= ان الله بين آياته، أن الله اتقنها. - تفصيله يرجع الى شيئين= تفصيلها بتمييز الحق من الباطل، تفصيلها بتمييز الرشد من الضلال.(إنه لقولٌ فصل)
في الخلاصة الحسناء ملحوظات وأنا مجرد أشير وعليكم البحث والنظر وكلمت الشيخ فيها ومجرد ناقل وليس فيه تنقيص من الشيخ بل الملحوظات للعلماء تُقدم من الصغير والكبير والعالِم بشر يصيب ويخطئ ليس بمعصوم والرسالة نبهوني إذا أخطأت في شيء وقولي في الرسالة على مارأيت أتكلم عن نفسي وقلته حتى الشيخ ينظر في الأمر ولا أجزم بظاهر صحة السند فحرروا ، قلت للشيخ : ١-حديث رجل خدم النبي صلى الله عليه وسلم ( رضيت بالله الخ ) هذا الحديث قلت أنه ثابت عند أبو داود والنسائي في الكبرى والحديث مداره على سابق بن ناجية ولم أجد من وثقه إلا ابن حبان فلو تعيد النظر هل هو مجهول وقال ابن حجر مقبول قيل معناها عنده : أن الراوي لين إلا إذا توبع . ٢-اللهم ما أصبح | قلت حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي في الكبرى والحقيقة الحديث يدور على عبدالله بن عنبسة والكلام فيه نفس اللي قبل أعني عن ابن حبان وابن حجر : قال يحيى بن معين : قال الدوري عنه : قد روى ربيعة ، عن عبد الله بن عنبسة . قلت : من عبد الله بن عنبسة هذا ؟ قال : لا أدري . وقال أبو زرعة : سئل عنه فقال : لا أعرفه إلا في هذا الحديث يعني حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من قال إذا أصبح ... ٣-حديث أصبحنا على فطرة الإسلام المرجح رواية الثوري على شعبة بدون على في البقية : ودين نبينا الخ | والثوري أحفظ منه وشعبة قد اختلف عليه فعنه ابن مهدي بدون على وعنه محمد بن جعفر بها ولا أدري من أين منشأ الخلاف ورواية بعلى قوية أيضا لكن أحببت أتطرق للموضوع للفائدة . ٤-حديث اللهم إني أصبحت : هذا الحديث عند أبو داود والترمذي فيه مسلم بن زياد لم أجد من وثقه إلا ابن حبان وقال ابن حجر : مقبول ( قيل معناها عنده : أن الراوي لين إلا إذا توبع ) . والحديث عند أبو داود والترمذي والنسائي من راويين والطبراني برواية عنعنة بقية قيل عنه أنه يدلس وعن الضعفاء وانظروا ترجمته وروايتهم هذي بدون ذكر عدد وعند البخاري بعنعنة بقية عن الرجل المجهول وبالعدد ، وعند النسائي من طريق إسحاق الحنظلي جاء عنده بتحديث بقية من مسلم بن زياد وبذكر العدد وأما الرواية الثانية عن الراويين قال النسائي في روايتهم : خَالَفَهُ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ وَكَثِيرُ بْنُ عُبَيْدٍ فِي لَفْظِ الْحَدِيثِ ( يقصد هؤلاء الراويين خالفوا إسحاق الحنظلي ) بقي روايات عند محمد المقدسي المشهور بالضياء ولد ٥٦٩ هـ وتوفي ٦٤٣ فهو متأخر أورد الحديث ( الأحاديث المختارة بسنده برجال كثيرين يُنظر في أمرهم ) وفيها ذكر العدد وعنده ٤ أسانيد والكلام يطول فيه . فلو تراجع النظر . ومعلوم أن الحديث كلما كثر رجال سنده وتباعد عن زمن الرواية بفارق كبير فإن الاحتمال القوي أن الألفاظ تزيد وتنقص ويكون سلسلة الرجال فيهم مجاهيل أو بعضهم ضعيف حفظ والرواية المنظورة بالعدد هي رواية عند النسائي في الكبرى خالف راويين بدون عدد على جهالة الراوي عن أنس ، وبقي روايات عند البيهقي في الدعوات فقد رواه مرة براوٍ مجهول ومرة عن سلمان الفارسي بسند لا أدري عنه ٥-حديث أعوذ بكلمات الله الخ قلت أن رواية الثلاث لا تصح لو تعيد النظر لأن الحديث مختلف عن حديث أبي هريرة فالحديث عند مسلم أما لو قلت حين أمسيت والحديث الآخر عند الترمذي وأحمد من قال حين يمسي والسند عند الترمذي على ما رأيت لا بأس به . بقي حديث ماذكرتموه هل صح عندك ؟ وهو : حديث أبي الدرداء عند أبو داود حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت الخ سبعا وحديث ابن خبيب في سورة الإخلاص والمعوذتين تكفيك من كل شيء فالحديث سنده على مارأيت لابأس به وهو بلفظه وقصته يختلف بقصته عن الروايات الثانية المقتصرة على المعوذتين فلو تعيد النظر فيه هذا ماعندي ووفقك الله لكل خير.. وحديث : حديث رضيت بالله ربا اللي كلمتك عنه شيخ صالح فيه منه اثنين آخرين واحد منهم في صحيح مسلم والثاني عند أبو داود وغيره : الأول : أخرجه مسلم وعند النسائي في المجتبى وأخرجه في الكبرى وابن حبان والحاكم وسعيد بن منصور والبيهقي في السنن والطبراني من طريقين بالسند إلى عبدالله بن وهب ح أبو هانئ الخولاني عن أبي عبدالرحمن الحبلي عن أبي سعيد الخدري أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : يا أبا سعيد من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وجبت له الجنة . [ طريق أحمد في المسند ضعيف وعنده التصريح بأنه من قالهن وعند الطبراني نفسه بدونها ] الثاني : أخرجه أبو داود وابن حبان والنسائي في الكبرى وابن أبي شيبة من طريق زيد بن الحباب ح عبدالرحمن بن شريح ح أبو هانئ الخولاني أنه سمع علي الجنبي أنه سمع أبا سعيد الخدري أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : من قال رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا وجبت له الجنة . هذول الحديثين : أبو هانئ يرويه عنه راويين وكأن الحديث مختلفين أو إنهم واحد يروي عنه : ١-عبدالله بن وهب باللفظ المذكور عند مسلم وغيره اللي ما فيه من قال الخ والحديث هنا له تكملة ماذكرتها ٢-ويروي عنه عبدالرحمن بن شريح باللفظ المذكور عند أبو داود وابن حبان والنسائي في الكبرى : من قال رضيت الخ وذكر النسائي في الكبرى فقال : أبو هانئ يرويه عنه راويين وكأن الحديث مختلفين أو إنهم واحد يروب عنه : ١-عبدالله بن وهب باللفظ المذكور عند مسلم وغيره اللي ما فيه من قال الخ والحديث هنا له تكملة ماذكرتها ٢-ويروي عنه عبدالرحمن بن شريح باللفظ المذكور عند أبو داود وابن حبان والنسائي في الكبرى : من قال رضيت الخ أبو هانئ يرويه عنه راويين وكأن الحديث مختلفين أو إنهم واحد يروب عنه : ١-عبدالله بن وهب باللفظ المذكور عند مسلم وغيره اللي ما فيه من قال الخ والحديث هنا له تكملة ماذكرتها ٢-ويروي عنه عبدالرحمن بن شريح باللفظ المذكور عند أبو داود وابن حبان والنسائي في الكبرى : من قال رضيت الخ وذكر النسائي في الكبرى فقال : ذِكْرُ اخْتِلَافِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ شُرَيْحٍ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ وَهْبٍ عَلَى أَبِي هَانِئٍ فِي خَبَرِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِيهِ ثم ذكر الطريقين ثم قال عن رواية عبدالرحمن بن شريح : خَالَفَهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْبٍ رَوَاهُ عَنْ أَبِي هَانِئٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ثم ذكر طريق ابن وهب الذي فيه : يا أبا سعيد من رضي الخ أي بدون من قال . والحديث بعد تخريجه يتبين أن الرواية من طريق عبدالرحمن بن شريح ( ورسولا ) وردت رواية ( نبيا ) عند محمد بن نمير لكنه خالف ٣ رواة ثقات ، وأما طريق ابن وهب ( نبيا ) . غير كذا فشاذ عن الراوي . ولا أدري هل هو حديثين أو واحد يحتاج إلى تحرير وتأكدوا
