ما شاء الله! تلاوة القرآن الكريم بصوتك العذب تأسر القلوب وتأخذ الأرواح في رحلة إيمانية لا توصف. كل آية تتلوها تُشعرنا بعظمة كلام الله تعالى، وتملأ قلوبنا بالطمأنينة والسكينة. إن تلاوتك تجعلنا نتدبر معاني القرآن بشكل أعمق، وتدعونا للتفكر في حكمة الله ورحمته. صوتك الجميل يصل إلى أعماق النفوس، فينير العقول ويهدينا إلى طريق الحق والهداية. أسأل الله أن يجعلك دائماً من أهل القرآن الذين يتلون آياته ويعملون بها، وأن يكتب لك الأجر العظيم ويجعل تلاوتك نوراً لك وللآخرين في الدنيا والآخرة. بارك الله فيك وفي صوتك المبارك، وجعلك دائماً مصدر إلهام وهداية لمن يستمع إليك. 💖🌿
بسم الأب والأبن والروح القدس الإله الواحد أمين ،الله عندما خلق الأنسان يريد من الأنسان أن يتقدس أي أن يصبح نقي وبار وشخص خلوق لكي يتمكن من رؤية مجد الله بعد الأنتقال من هذه الحياة ، ولاكن الأنسان لايستطيع أن يرى الله لأن الله كلي القداسة لذلك أرد الله أن يوصل رسالة للأنسان وهذه الرسالة عبارة عن كتاب لكي يقدس الأنسان نفسه بسلطان الله وهذا الكتاب يسمى ( الكتاب المقدس ) ، لذلك وضع الله خطة عظيمة لهذه الرسالة لكي لاتتزور وتتحرف ويقوم أي شخص بإدعاء أنه مرسل من الله لذلك قام الله بالأتي أولا : جعل الله المساهين في كتابة وحيه 40 قديس وعلى مدار 1500سنة متتالية وكان كل قديس من هولاء بمهن مختلفة وأعمار مختلفة ومكانات مختلفة ، فلماذا فعل الله ذلك لكي يثبت الله للأنسان أن هذا الكتاب ليس إدعاء من قبل شخص كما هو الحال مع القرأن لأن مصدر القرأن الوحيد هو شخص واحد يدعى محمد بينما الكتاب المقدس مصدره 40 قديس ثانيا النبؤات الكتاب المقدس يحتوي على 365 نبؤة عن السيد المسيح قبل مجيئه ب 1400سنة تمهيدا لقدومه لكي لايأتي وشخص ويقول أن المسيح أدعى ذلك كما هو الحال مع محمد الذي بكل بساطة لم يتنباء عنه أحد ولم يتكلم عنه أحد بينما المسيح تنبئ عنه كل القديسين موسى وداود وسليمان وغيرهم من رجال الله ثالثا أدلة علمية كون الكتاب ذكر كروية الأرض قبل 2500 سنة من أكتشافها ( الجالس على كرة الأرض ) في حين كان البشر يعتقدون أن الأرض ظهر سلحافاة عائمة ، وذكر الكتاب ان الأرض معلقة على لا شيئ ( والذي يعلق الأرض على لاشيئ ) وغيره من الأدلة مما يثبت مصداقية الكتاب لأنه ذكر أشياء من المستحيل أن تكون ناتجة عن بشر في تلك الحقبة رابعا سهولة فهم الكتاب المقدس والأحداث المذكورة فيه عند قرائته كاملا دون الحاجة إلى مفسرين وكأن الكاتب كتب لكل الأجيال وكل الأعمار وكل العقليات ختاما شكرا لك ، والرب ينور عيونك ، القصة : كان محمد يتعبد في غار حراء ثم ظهر عليه كائن مجهول ، وقال له أقراء ، ثم ذهب محمد إلى خديجة وقال له ( زملوني زملوني ) ، فقالت له ما بك يابن عمي ، فقال محمد ظهر لي شيئ وأخشى أن يكون الشيطان ، فقالت له خديجة متى جائك أخبرني به لأخبرك ماهذا الشيئ ، فجاء محمد هذا الكائن ، وأخبر خديجة فكشفت خديجة عن ساقيها وقالت لمحد هل ذهب فقال لها لا ، ثم كشفت عن رئسها وصدرها وقالت هل ذهب ، فقال محمد لقد ذهب ، فقالت خديجة أبشر يا بن العم أنه ملاك لأنه لو كان شيطان لما ذهب عندما كشفت عن رئسي وصدري ، ، ثم أخذته إلى أبن عمها ورقة أبن نوفل كونه كان مسيحي ويترجم الكتاب المقدس إلى العربية ، ليؤكد لهم ورقة أنه ملاك وليس شيطان ، والتساؤلات هنا أولا : كيف لم يستطيع محمد تحديد هوية الكائن الذي ظهر له ، في حين أستطاعت خديجة و ورقة أبن نوفل ذلك ، هل يعقل أن يكون نبي وهو لايعلم ماذا ظهر له ، المفروض هو يخبر الناس لو ظهر عليهم شيئ ما طبيعة الشيئ الذي ظهر وليس العكس ثانيا : ليتعبد محمد الله لابد من أن يكون يهودي أو مسيحي لأنهما الدينتان الوحيدتنا قبل الأسلام التي تدعو لعبادة الله ثالثا : كيف تخلع خديجة حجابه ولم تكن نزلت بعد أية الحجاب المصادر : أكتبي على يوتيوب ( الشيخ الشعراواي أكتشاف خديجة ) حديث بدء الوحي ، في صحيح البخاري أو مسلم ، والسيرة النبوية
