ما معنى الدهر في حديث "لا تسبوا الدهر"؟ السؤال: الحديث القدسي الذي يقول فيه النبيُّ ﷺ: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، أو كما ورد، ما المقصود بالدهر؟ هل هو مرور الزمن؟ وإذا كان كذلك فهل يجوز أن نقول: إنَّ صلاتي ونُسكي لدهري، باعتبار أنَّ الدهر هو الله؛ استنادًا إلى هذا الحديث؟ play -02:19 max volume الجواب: الدهر هو الزمان، ومعنى لا تسبُّوا الدهر؛ لأنَّ الدهر ليس عنده تصرُّفٌ، المتصرف في الدهر هو الله وحده، ولهذا قال ﷺ: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، يُقلِّب ليلَه ونهارَه يعني: هو المتصرف فيه سبحانه وتعالى. والدهر هو الزمان، كانوا في الجاهلية يقولون: ما يُهلكنا إلا الدهر، فأنكر الله عليهم ذلك، فالدهر هو الزمان، لا يُسبُّ؛ لأن سبَّه سبٌّ لما لا يستحق السبَّ، ليس في يده تصرُّفٌ، المتصرف هو الله وحده، هو الذي يُقلِّب الليلَ والنَّهار، وينزل ما ينزل، ويقدر ما يقدر . ولهذا في الحديث الصحيح يقول الله جلَّ وعلا: يُؤذيني ابن آدم؛ يسبُّ الدهر، وأنا الدهر، أُقلِّب الليل والنَّهار، فمعنى أنه الدهر: يُقلِّب ليله ونهاره، ويُصرِّف شؤون هذا الدهر بين العباد، فلا يُسبُّ الدهر؛ لأنَّ سبَّ الدهر معناه سبّ للذي يُصرِّف شؤونه . فلا يجوز للمسلم أن يسبَّ الدهر، ولكن يُجاهد نفسه في طاعة الله ورسوله، وترك ما نهى الله عنه ورسوله، فما أصابه من الأذى هو بأسباب أعماله السيئة، لا بأسباب الدهر، الدهر ما له تصرُّفٌ، لكن وصفه بالشدة لا يضرُّ، يقول: هذا زمان شديد، أو هذا زمان حارٌّ أو بارد، ما يضرُّ هذا، لكن السبَّ: كونه يلعنه، أو يقول: لعن الله هذه الساعة، أو هذا اليوم، أو هذا الزمان، أو لا بارك الله في هذه الساعة، أو قاتل الله هذه الساعة، أو ما أشبه من السبِّ؛ هذا هو المنهي عنه، أما كونه يقول: هذا الزمان شديد، أو حارٌّ، أو باردٌ، أو وصفه بالشدة؛ فلا يضرُّ ذلك.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين اللهم انصر إخواننا المسلمين الصابرين المرابطين المجاهدين في فلسطين
الوقت جزء من العلاج صاحب هذا القول هو الاخواني الهالك حسن البنا وقد سرقها فركوس ونسبها لنفسه وصارت شعار السرورية في الجزائر تقول له قال الله قال رسول الله فيرد عليك بالضربة القاضية الوقت جزء من العلاج عياذا بالله لم ارى اقذر منهم خلقا ولا أحط منهم مكانة ولا أصم منهم فهما
عندي قول وانا متيقن ان شاء الله أنه صحيح لكن مااعرف عالم قاله، وهو أن هذه الآية: إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار. هي في الشرك الأكبر لماذا؟ لأنها دليل أن الشرك الأكبر يخلد صاحبه في النار،قال تعالى: ومأواه النار وما للظالمين من أنصار، مأواه النار أبد الآباد خالد فيها،هذا قول الشيخ الفوزان،فبهذا يخرج الشرك الأصغر من عموم الآية لأن الشرك الأصغر لا يخلد صاحبه في النار وصاحبه مسلم.والله اعلم
الحمد لله على نعمة الإسلام وصل الله وسلم على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكم الله خيرا..... معلومات جد هامة...!! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد .. الله أكبر كبيرا .. والحمد لله كثيرا ... .. وسبحان الله بكرة وأصيلا. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الهُدى والتقى والعفاف والغنى. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي. اللَّهُمَّ مُصَرَفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ. اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ . اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه. «سُبْحَانَ اللهِ» - «الحَمْدُ للهِ » - «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» - «اللهُ أَكْبَرُ» - «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» - «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ» - «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ» - «أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ». - «لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ» سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم، وأتوب إليك
سؤال غريب !!!ولا فيه فاءذة المخلوق يموت يعني تخرج روحه كما اتت وتذهب الى مقرها عند الله اما الجسد الجثة فتراب يعود لتراب تقبل او لا تقبل سواء واذا اراد المخلوق الحي ان يقبل الجثة فهي مواسات له لا غير