مرحبًا بكم في قناتنا على RU-vid! هنا، ستجدون مجموعة متنوعة من الفيديوهات التي تغطي مواضيع مختلفة تناسب اهتماماتكم واحتياجاتكم. سواء كنتم تبحثون عن محتوى تعليمي، أو ترفيهي، أو ملهم، فإننا نسعى لتقديم محتوى ممتع وقيم يثري تجربتكم على الإنترنت. تابعونا وانضموا إلى مجتمعنا للاستمتاع بأحدث الفيديوهات والمحتوى الرائع الذي نقدمه لكم. شكرًا لدعمكم ومشاركتكم معنا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً يا رب استجيب دعائي 😢
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم احينا مسلمين وامتنا مسلمين انا ووالدي وذريتي واخوتي ومن له حق علي والمسلمين ولا تحرمنا من الجنة مع رسول الله
اللهم صل وسلم وزد وبارك وأنعم وتفضل وتكرم على سيدنا ونبينا وحبيبنا ورسولك محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك و عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون.. وعدد ما في السماوات والأرض وملئ ما في السماوات والأرض وزنة ما في السماوات والأرض..... حتى ترضى يا الله يا أرحم الراحمين يا رحمان السماوات والأرض ورحيمهما.... فداك روحي و اهلي و مالي و احبتي ودنيياي وآخرتي يا حبيبي يا رسول الله 🥹🥹🥹🥹🥹.. اللهم أغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.... اللهم وسع لموتانا وموتى المسلمين وأجعل قبورهم روضة من رياض الجنة.وتجاوز عنهم .وأغفر لهم وأرحمهم.وأرحمنا حين نلقاك وأحسن خاتمة أمرنا إنك قادر على كل شيء 🥹🥹🥹🥹 اللهم إننا عبيدك فأرحمنا برحمتك ولا تعاملنا بأفعالنا فإننا مخلوقات تخطأوتصيب والكمال لك وحدك لا إله إلا أنت سبحانك أستغفرك وأتوب إليك.. لا حول ولاقوة إلا بك ربي ورب كل شئ سبحانك ماأعظمك ولا إله غيرك 🥹🥹🥹🥹🥹🥹
كيفاش تتمنى تكون مثلهم في الأخلاق و الروح الرياضية؟؟!! المغاربة لا يقلون خلقا و لا روحا رياضية عن أي بلاد أخرى. هذا الكلام لا يلزم أحدا غيرك، فلا تبدأ هذا الهراء بعبارة 《كمغربي》 . لعلمك، مع احترامي للشعب المصري و هو شعب عريق، الكرة الأفريقية ما تأخرت و فسدت إلا بسبب البلدان التي استعملت كرة القدم كأداة سياسية فوزعت الرشاوي لشراء المباريات و الالقاب لأنديتها و لمنتخباتها. و أكبر من أفسد هذه الرياضة في أفريقيا بالرشاوي و بسوء استقبال الفرق و المنتخبات الضيوف، نجد مصر و تونس. حتى الجزائر كنا نكسبهم أو نخسر ضدهم بالكرة دون أي تشويش على أرضنا أو أرضهم و لم يسيسوا هذه الرياضة إلا منذ مجيء رئيسهم الحالي سنة الفين و تسعة عشر. ربما الاستثناء الوحيد لديهم هو فضيحة المنشطات الروسية سنة تسعين للفوز ببطولة إفريقيا للأمم التي نظموها. المغرب كان دائما يسعى لكسب الالقاب بالمناسبة الشريفة و هذا خلق لم يتحقق إلا للقليلين غيره. لهذا فألقابنا قليلة، لأننا كنا ننافس بشرف في جو فاسد.