الباقيات الصالحات سبحان الله الحمد لله استغفر الله لا إله إلا الله لا حول ولاقوة الا بالله اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . صلى الله اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد ﷺ
📍آخر ما وصى به الرسول صلى الله عليه وسلم قبل وفاته أيُّها الناس: مَوعِدُكُم معي ليس الدُنيا، مَوعِدُكُم معي عند الحَوض، والله لكأني أنظُر إليه من مقامي هذا أيُّها الناس: والله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم الدُنيا..أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم فتُهلِكُكُم كما أهلَكَتْهُم أيُّها الناس: الصلاة الصلاة، الصلاة الصلاة، الله الله في الصلاة.. أيُّها الناس: اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، أوصيكُم بالنساء خيراً.. أيُّها الناس: إنَّ عبداً خيَّره الله بين الدنيا وبين ما عِند الله، فاختار ما عِند الله.. آواكُم الله، حفظكُم الله، نصركُم الله، ثبَّتكُم الله، أيَّدكُم الله.. أيُّها الناس، أقرِئوا مني السلام كلَّ مَن تبعني من أمَّتي إلى يوم القيامة. - آخر كلمات سَيِّدنا مُحَمَّد ﷺ. -خِطبة الوداع.. اللهم صل و سلم و بارك على حبيبنا محمد لا تنسوا الدعاء لإخواننا المستضعفين في ساعة الاستجابة، اللهم انصر اخواننا نصرا مبينا تعز به الدين، اللهم دمر كل من آذاهم و هجرهم
اللهم فرج كربه، واخرجه من محنته معافىً قويا بالله، عالما ومعلما، وانفع به الاسلام والمسلمين. هو وشيخنا أحمد السيد واجزهم خير الجزاء وبارك فيهم وبارك لهم في علمهم وانفع بهم (برد اليقين)
حياك الله أخي الكريم.. الذي أعلمه أن البث كان خاصا.. ولم ينشر بعد.. وإن نشر ففي قناة خاصة.. فهل استأذنت الشيخ أو إدارة البرنامج في نشره أخي وسمح لك بنشره على العام؟
41:8 من الكتب التي صدرت هذه السنة 1446 كتاب للشيخ عبد الرزاق البدر الغني عن التعريف وهو مدرس بالمسجد النبوي ومهتم في غالب دروسه بشرح الاذكار والاوراد كتاب( فقه الاسماء الحسنى) وهناك كتاب علمي مختصر اعتمد مؤلفه على اقوال كبار العلماء بعنوان (تعرف على الخالق ) لمحمد حسين آل عوض كل اسم نحو صفحة او صفحة ونصف ولاتنسى ان مجرد قراءة كتاب مختصر في الاسماء تدخل بذلك في حديث (من أحصاها دخل الجنة) واذكر نفسي ومن يقرأ أنه بعد كل اسم من اسماء الله الحسنى يتوجه بالدعاء بمايناسب ذلك الاسم يرازق ارزقني ياجبار اجبرني..
35:36 كلام ابن تيمية رحمه الله منقول لكم من المجلد السابع صفحة 447 من كتاب جامع المسائل. ولاتنسوني من دعوة ليست هنا وإنما في سجودكم. قال رحمه الله: مسألة في الداء والدواء الحمد لله سئل شيخ الإسلام رضي الله عنه وأثابه الجنة، ما داء من تحكم فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلط عليه الخبال، وما العمل فيمن غلب عليه الكسل، وما الطريق إلى التوفيق، وما الحيلة فيمن سطت عليه الحيرة؟ إن قصَد التوجه إلى الله منعه هواه، وإن رام الادّكـار غلـب عليه الافتكار، وإن أراد يشتغل لم يطاوعه الفشل. غلب الهـوى فـتراه في أوقاتـه × حيران صاحي بل هو السكران إن رام قربـا للحبيب تفرّقت × أسبابه وتواصـل الـهجران هجـر الأقـارب والمعارف علَه × يجـد الغنى وعلى الغناء يُعـان مـازداد إلا حيرة وتوانيـا + أكذا بهـم من يستجير يهان فأجاب رضي الله عنه: دواؤه الالتجا إلى الله تعالي، ودوام التضرع إلى الله سبحانه، الدعاء بأن يتعلم الأدعية المأثورة، ويتوخى الدعاء في مظان الإجابة؛ مثل آخر الليل، وأوقات الأذان والإقامة، وفي سجوده، وفي أدبار الصلوات. ويضم إلى ذلك الاستغفار؛ فإنه مـن استغفر الله ثم تاب إليه متعه متاعًا حسنًا إلى أجل مسمّى. ليتخذ ورداً من الأذكار طرفي النهار ووقت النوم، وليصبر على ما يعرض له من الموانع والصوارف، فإنه لا يلبث أن يؤيده لله بروح منه، ويكتب الإيمان في قلبه. وليحرص على إكما الفرائض مـن الصلوات الخمس بباطنه وظاهره، فإنها عمود الدين. ولتكن هِجِّيراه : (لا حول ولا قوة إلا باله العلي العظيم) ، فإنه بهـا يـحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال. ولا يسأم من الدعاء والطلب، فإن العبد يُستجاب له مالم يعجَل فيقول: قد دعوت فلـم يستجب لي. وليعلم أن النصر مع الصبر، وأنَّ الفَرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً، ولم ينل أحُدٌ شيئاً من جسيم الخير - نبي فمن دونه ـ إلا بالصبر. والحمد لله رب العالمين.اه
صيغة السؤال مأخوذة من حديث النبي مع الاعرابي والنبي صلى الله عليه وسلم قد أوتي جوامع الكلم. وايضا 'ما' تأتي للعاقل بمعنى 'من' ومثاله الآيتين (انكحوا ما طاب لكم من النساء) و (والسماء وما بناها)
حفظك الله هذا حديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد ورد بصيغة أتدري ما الله وهاذي صيغة تعجب ؟ ولا أعلم هل كذلك ستعترض على القرآن في قول الله {قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ ۚ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ ۚ قُل لَّا أَشْهَدُ ۚ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} {قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ} أتمنى تبين هذا الجزأ بإعرابه والمشكل من الإعراب وغريب اللفظ لأنني لست متخصص في اللغة وجزاك الله خيراً
من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فاغتنموها بالصلاة على النبي ﷺ.. ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ اللهمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِك على سيدنا ونبينا مُحمَّد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .
