يارفيقي كان الاخلاق خربانه اشحذ الخيره لنفسك وصبرها يموت ابن ادم وماقضى شانه حاجة في اليد والاخرى يدورها لين حتى ينطوي داخل اكفانه جثةً يرمى بها في مقابرها دايم المخلوق يشكي من احزانه والحياه بكل معنى يكبرها مادرى ان صكات الايام خوانه لو عرف وش حجمها مايعبرها حظ رجلاً مكسب الطيب عنوانه عارفاً دنياه ماهو معمرها يجتهد في طاعة الله ورضوانه ونفسه ليا زاغت عن الحق يامرها