قيس سعيد ابداع كي العادة، الصحافية تاعبة برشة ماهيش متع حوار هكة. جييولها سامارا و سانفرا ... قالها الصحافي و السياسي مرات يناموا في نفس الفراش قتلوا مثلية جنسية هههههه يره
الصافي سعيد شخصية مثيرة للجدل بامتياز، وهو مثال حي للشخص الذي يتمتع بمهارات فكرية وصحفية فائقة، لكنه في نفس الوقت يفتقر إلى القدرة على تحويل تلك المهارات إلى نجاح ملموس على الساحة السياسية. يعتبر سعيد موسوعة تمشي على الأرض، قادر على تناول كافة الاتجاهات الفكرية والسياسية بشغف، وإثراء النقاشات بأفكاره الجريئة وغير التقليدية. ولكن على الرغم من هذا الثراء الفكري، يبدو أنه يفتقر إلى القدرة على بناء تحالفات سياسية قوية أو التمركز بوضوح في ميدان السياسة العملية. ليس هناك شك في أن الصافي سعيد يتمتع بموهبة نادرة في مجال الكتابة والتحليل، ويقدم في كل مرة رؤى وتحليلات تستحق الاهتمام والنقاش. لكن هذه الموهبة، وللأسف، لم تترجم إلى نجاح عملي في مسيرته السياسية. لقد خاض عدة تجارب في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، ولكنه فشل في كل مرة. لماذا؟ لأن السياسة ليست مجرد أفكار، بل هي فن التوازنات، التحالفات، والتفاعل العملي مع الواقع. يبدو أن الصافي سعيد يعيش في عالم من الأفكار المثالية، لكنه عندما يحاول نقل تلك الأفكار إلى أرض الواقع، يصطدم بحقيقة أن السياسة تتطلب أكثر من مجرد رؤية مثيرة للجدل أو أفكار جريئة. السياسة تتطلب القدرة على التواصل الفعال، بناء الجسور، وإيجاد الحلول التوافقية. هذه المهارات للأسف لم يتمكن سعيد من تطويرها، وهو ما يفسر فشله المتكرر في تحقيق نجاح سياسي ملموس. ربما يكون الصافي سعيد عبقريًا في طرح الأسئلة، ولكن يبدو أنه يجد صعوبة في تقديم الإجابات العملية التي يحتاجها الشعب والسياسيون على حد سواء. يمكننا القول إنه في نهاية المطاف، الصافي سعيد هو كاتب جيد، ولكن ليس رجل دولة. وهذه الحقيقة، على الرغم من قسوتها، تعكس بوضوح التحدي الكبير الذي يواجهه الكثيرون ممن يحاولون الانتقال من عالم الفكر إلى عالم العمل السياسي. هذه مجموعة من الاسئلة التى لا يقبل الصافي سعيد ان تلقى عليه: بعض الناس يرون أن أفكارك المثالية تصلح فقط للكتب، لا للسياسة العملية. ما الذي يجعلك تعتقد أن تلك الأفكار يمكن أن تنجح في الواقع؟ تتحدث دائمًا عن أهمية التحالفات، لكنك لم تتمكن من بناء أي تحالف سياسي مؤثر. هل يعود ذلك إلى عجز في شخصيتك القيادية؟ هل تعتقد أن افتقارك للتواصل الفعال مع الناخبين هو السبب الرئيسي وراء فشلك في الانتخابات، أم أن المشكلة أعمق من ذلك؟ البعض يتهمك بأنك تفضل التنظير على العمل الفعلي. كيف ترد على من يقولون إنك تفتقر للشجاعة لاتخاذ خطوات عملية؟ هل ترى أنك وقعت ضحية لأفكارك الخاصة؟ بمعنى آخر، هل تعتقد أن إيمانك العميق بمثالية معينة قد قيدك من النجاح في السياسة؟ عندما تفشل في تحقيق أهدافك السياسية، هل تلوم الظروف دائمًا، أم أنك تقبل بأن بعض الأخطاء قد تكون نابعة من قراراتك؟ هل تعتقد أن الكتابة والتحليل السياسي يكفيان لتقديم حلول حقيقية للشعب، أم أنك بحاجة لإعادة التفكير في مدى ارتباطك بالواقع؟ البعض يعتقد أن شعبويتك الفكرية مجرد غطاء لإخفاء ضعفك في الإدارة السياسية. هل تعتقد أن هذا صحيح؟ إذا كنت تعتقد أنك تملك الحلول الحقيقية لمشاكل تونس، لماذا لم تستطع إقناع الناخبين بذلك في أي من محاولاتك الانتخابية؟
يا محمد عبو أصبحت ممتاز في الكذب وتقزيم رئيس الجمهورية هذا الكل لانك لم تتحصل على منصب مع قيس للاسف الناس الكل تأكدت انك فاشل فشل ذريع وأصبحت تهبهب كالكلب المكلوب
الناس سماههم على وجوههم هذا الرجل السبتي لا كارزما ولا كفاءة ولا مشروع بياع كلام نرجسية فائقة ونفاق لا حدود له يكذب كما يتنفس غطيت هجوم المرغني ولزهر الشرايطي في احداث قفصة وحكم عليه بالاعدام في ايام بن عليه طلب من الزين ان يكتب له كتاب لمجد فيه مسيرة الزين وبالالي رفض الزين خزعبلات هذ الرل المنافق كان يطبل للغنوشي للحصول على منصب هذا الرجل نعرفه حق المعرفة وهو من جيلنا
الجنسيه لازم تكون تونسيه فقط عمركشي ريت رئيس فرنسي ولا أمريكي عندو جنسيه صينيه ولا سعوديه يجب ان تكون تونسي 100 بال 100 حتى نستطيع محاسبتك عند فشلك في الحكم ... لأن المترشح للانتخابات يجب ان يعلم أنه في حرب لينقذ البلاد و الضريبه يمكن ان تكون من دمائه الرآسه ليست للرفاهيه يا أستاذ أما تكن شجاع و مستعد لأي ضريبه أو انسحب
سوء حظ.. الصافي سعيد.. يذكرني بما حدث فالتاريخ البشري و الإنساني و الإسلامي.. للعلامة و العبقري ابن رشد .. غزير الأفكار .. واقعي برغماتي و له شخصية قوية. سلس في خطاباته.. و متقدم جدا عن العصر الذي كان يعيش فيه . لكن الحظ لم يساعده. بسبب جمود و جحود عقلية متحجرة و متخلفة و تعيش في زمن غابر بالظبط ما حصل لقيس سعيد .. حظه سيء جدا جاء في وقت اغلب التوانسة لن ولم يفهموه .. عقلية تونسية متخلفة بأخلاق متدهورة.. لا يقبلون به كمفكر عقلاني بكاريزما.. و رؤى مستقبلية. ثاقبة و لا يجامل احد..... للأسف الصافي سعيد التونسي مصيره مصير ابن رشد. الأندلسي.. ستذكره الاجيال على انه كان على حق..
هذا الصافي سعيد واخذ كل شى ببساطة ساجعل و سافعل يحساب الدولة مجرة شريكة باش يخدمها ليس له موقف واحد يعاود في نفس الكلام انا اعرف افريقيا و أعرف الشرق الاوسط دولة دولة و عشت في لبنان و مفهم الحوار عندو منعدم لا يقبل الرأي المخالف نفس سيستام القذافي انا اصنفه كافضل كاتب او اديب و لكن منصب رإيس دولة اكبر منه
الصحافة التونسية الان سوق حريم من يدفع اكثر ليست لدينا صحافة في تونس الحرية والديمقراطية موجودة لكن الصحافيين باعو انفسهم لم يخدمو البلد بالعكس خربوه وباعوه
نقرا في الكومنتارات تازمت يا زبي حالتنا منيكا ياسر وممكن ماعاتش فما ما يتصلح وفات الفوت.كنتو تنكتو عالليبية طلعتو انتم المنيكين مالا جهل يابورب قالك تونس التعليم وزبي لاخر قالك قيس سعيد الصادق الامين ناقص كان يزيدها صلى اللي عليه وسلم ههههههههههه راكم تكركيرة في العالم والله لعظيم ههههههه يا اخ تفوه