اعدت الاستماع مرات بينما أنهك في أداء واجب ما هذه المودة و ربما العشق و الأسى الذي بين الشاعر و المغنى و المحبوب و اللحن الذي يشبه كل هذا و ربما حالي الذي انا عليه .. اسقط أحمال غربتي على لحن شرود .. يا حزن مليون عام دارت عليك الدوائر
يا ريت لو تشيل المؤثر الصوتي في البداية ( صوت المويه) من التسجيل الجميل، شوه المقدمة الموسيقية، وبعدين خت إسم الشاعر الكبير: مصطفى سند، وليس اسمك، مع تقديري لك.
يا حبيبي أنا أمتى أراك في نعيمك و ظل ضراك جل يا سبحان البراك ليك جعل عفة مؤازراك أنت مفرد وما لك شراكه بالمحاسن مختص براك ليك قامة تميل مايحاك والغصن لميلانك حاكى لو حضرت مساك أو ضحاك كل كوكب غاب واستحاك الدلال والتيه وليه جفاك مني وابعد ودّي ولماك مين يحاول يلحق سماك وأنت فوق لسهيل والسماك يا حبيبي الصاين ولاك روحي بعُدك أسباب هلاكا ساده خدك زاين حلاك أنت ملك الدنيا وملاكا نور مٌحيّك نور فضاك والحُلل قد أدمت أعضاك خد بنظرة تدل عن رضاك قبلان أنا بتحّكم قضاك النسيم المرّ من رباك جاب لي عُرف الطيب من خباك ليّ مثّل حالة صباك وصار منامي الرايح جباك
لهم الرحمة والمغفرة مبدعون الزمن الجميل والشكر لك ودالرشيد ابدعتنا وجريت شريطنا للشباب ورجعنا شبابا للفن الاصيل اللذى اذا جيت ماري واستمعت الي اي صوت استوعبت من هذا كل صوت لة بصمتة الواضحة لك الشكر ودالحاج المدينة المنورة