إبراهيم محمد من مواليد السعودية صانع محتوى بسيط أعيش حالياً في دولتي أفغانستان أتمنی أقدم كل ما هو جميل وجديد عن بلدي وثقافتي والآثار التاريخية في دولة أفغانستان .
بدعمكم ووقوفكم بجانبنا نستطيع أن نصنع محتوى جميل ونقدر نغير رأي العالم تجاه " البلد المظلوم إعلامياً أفغانستان "
شيء جميل اخونا ابراهيم. اتمنى ان يكون عمل هذه الهيءة من جانب الشرح و النصح و ليس من جانب الاكراه استنادا لقوله عز وجل لا اكراه في الدين. بالتوفيق، اخونا الحبيب
لاحظت شيءٍ الأفغان شعب دمه خفيف وأنا مع الإسلام ومع إنه دولة تعيش في أمن وأمان ولكن طالبان تقمع المرأة وهذا عكس الإسلام أتمنى أن يقوم الإسلام عندهم بشكل صحيح هذه مشكلة العجم يأخذون الدين الي يبونه ويخلون إلي ما يبونه أتمنى النصر للمرأة الأفغانية الي عانت ولا زالت تعاني حتى في عصر طالبان المرأة الأفغانية قوية وحديدة أنا صديقتي أفغانية شفت تربيتهم وعادتهم وتقاليدهم ومو كل رجالهم نفس طالبان المرأة نصف المجتمع المرأة الأفغانية عانت من إضطهاد وقمع فكري وسلب حقوق حتى عانت من هجر جنسي بسبب شذوذ معظم رجالهم الله يحفظهن وينصرهن ويحميهن الله يحمي جميع الأفغانيات
ابراهيم ذكرتني لما كنت في الكويت نفس البيوت والحاره و الدكان ايام الثمانينات وكنا من عدة جنسيات واكثرنا عراقيين وكنت اتعلم الصلاة وحفظ القرآن والدروس الأخرى ونلعب الكره وأمور كثيره وجميله
تدمرت افغانستان بعد الجلاء الروسي منها الشيوعيه عملتهم دوله متطوره و ثقافه و جمال فدخلها الامريكان بكل تخريبهم و تسليبهم و ثم سلموها لعصابات القاعده الهمجيه