ادماج مقاربة النوع في القوانين تستند الى نهج الادماج العرضاني في كل السياسات العمومية وفي نخراط كل المؤسسات وملائمة التشريعات لأجل اعمال المساواة بين الجنسين المؤسسات ... مداخل مقاربة ثلاث : اولا: معرفة وضعيات التعامل مع المراة بناءا على الاختلاف في التجارب والحاجيات والتطلعات المتباينة بين النساء والرجال الذكور والاناث ، ثانيها : توفير و تحليل المعطيات من منظور النوع لمعرفة أسباب الاختلالات في علاقات النوع السائدة . ثالثا : تطوير استراتيجيات التدخل لوضع حلول وتدخلات (مشاريع أو إجراءات ) لتقليص الهوة بين الجنسين وملائمة بعضها عند الضرورة
استاذي الكريم أثناء توليك حقيبة وزارة العدل تراكمت الأحكام التي بقيت دون تنفيذ ولم تستطع مواجهة لوبي الفساد في محاكم المملكة ، وما زلنا نذكر كيف كانت المعارضة " تسخسخك " تحت قبة البرلمان .
دمت متألقا ودام تألكم ياغالي لن انسى تلك المحاضرات التي لم اغادرها ولو مرة دائما اكمل الحصة إلى النهاية وبقلب يرغب المزيد والمزيد من العلم والمعرفة الجنائية
أليس مقاربة نوع تخرج عن سياقها تعتبر أداة التمييز خصوص لافعال تفترض ارتكابها من طرفين كمثال جريمة السب والقدف الغير العلني التي يعاقب عليها المشرع الرجل دون المرأة التي قد تأتي نفس الفعل ولا تعاقب ينبغي ان يكون القانون أداة المساواة والعدل وليس أداة لتمييز والافلات من العقاب
السؤال المطروح هل المقاربة الجنائية وحدها فعلا تحارب الجريمة ، رغم ان المدونة الجنائية وقوانين خاصة جنائية كلها جرائم وعقوبات ذات فلسفة عقابية قاسية ورغم ذلك الجريمة في استمرار وارتفاع،وبالتالي اين الخلل؟
أستاذ أقل شيء يقال عنها أنها أستاذ تحب العلم حتى أنها كانت في لماستر تدرسنا مايناهز 7 ساعات بمعنى أنها غزيرة عليميا ولغة عربية راقية بارك الله فيك أستاذة
أستاذ لا تسقط في ذاك الفخ الذي يكرس التبعية الفرنسية ويجب أن تتبنى سياسة تشريعية تواكب النظام العام المغربي ومصادره القانونية وثقافة مغربية أصيلة يفهم طبيعة السلوك والروح المغربية وحاشا لله أن يكون المغاربة بروح فرنسية باردة وتتقبل وتطبع مع انعدام الغيرة أخشى أن تذهب بنا كمغاربة إلى ثقافة فرنكفونية خالصة ويتم سلخ المغاربة من هويتهم دون أن تدري إلى أين أنت ذاهب وانا انزهك عن ذلك وشكرا