احداث الفيلم دا يا جماعة بتحصل في 2010 بسبب صورة الرئيس حسني مبارك و وجود اجهزة مثل اي ماك و ماك بوك و اكس بوكس كنيكت و برضه في حاجات كتير تانية زي خطاب مجلس الشعب لحسني مبارك في اخر ديسمبر 2010
تحليلك اي كلام ...ليه الفيلم لازم يبقى عائلي اصلا وهو فيلم فلسفي؟ الاطفال ملهمش مكان في مشاهدة الفيلم بمشاهد جريئة او لأ...المشاهد الجنسية ضرورية لان الجنس اصلا اهم شهوات الانسان وطعم "حبيبة" اللي بيرميه الشيطان له لازم يظهر مدى تأثيره و رونقه خصوصا كست جميلة تتحب ويشتاق للجنس معاها...في حين تعبر "زينة"عن الشهوة المجردة الفجة حتى بملامح ومكياج اكثر حدة وحتى اختيار اساميهم كان معبر عن دلالتهم في استخدامهم في الايقاع به في شهواته...ودا جزء مهم جدا من فلسفة الفيلم وانت اعتبرتهم مقحمين !! دا غير عدم فهمك للنهاية واعتبارك ان الفيلم ساب الخطوط مفتوحة كغلطة! وفي الحقيقة هي مقصودة لان الحياة لسه مفتوحة وكل الافعال والشهوات دي لسه موجودة والنهاية وحساب كل دا اكيد مش على ارض الكازينو ولا في الدنيا دا غير استخدامك لكلمات يوسف الشريف لمحاكمة الفيلم اخلاقيا !! انت حكيت الفيلم بس وخلاص وحاكمته اخلاقيا بدون ماتفهمه اصلا
ابويا وامي ماتوا لكن أرواحهم عايشين بالبيت أرواح بتتحرك لكن ماببتكلم. رسائل صور بتقع حقيقة لو البيت معاش فيه غير أهل البيت الجد الاب الام. أمور حقيقية حدث بالفعل لاءصحاب الشفافية مسمي تشوف روح انسان وأوقات أمنية له هتجنن لو اهتميت
اروع افلام امريكا تتكلم عن الحالة النفسية والمشاعر للاءبطال ف مشاكلهم تمانيناا وتسعينات قبل الجوائز زي واشنطن معاناة السود والبيض مطارده اتهامات كاذبة احباط لكن نفسيات الوطن العربي من الاحتلال والقتل الواضح لا يشغل البال. تبلد. أو فتن. أو انتظار نهاية العالم.
الفيلم عبارة عن قوالب متخازنه في رسايل مبطنه انا أعتقد من قنعتي الشخصية ان فيلم الريس عمر حرب قصة اتفهمت غلط بمعني ان هدف القصة بتتمحور حوالين فلسفة لان الفلسفة مفهومها هو ان الانسان يعرف مشاكله مش لايجاد حلول لحل المشاكل وهي دي مربط الفرس للفيلم لزيادة عمق الرسائل الفكرية للمتلقي لان منتج الفيلم فني ثقافي بدرجة الاولي مش تجاري وهنا يكمن في الاخير الصراع البائد في الدنيا الي يحين موعد يوم القيامة لانهائه هو الصراع الانسان والشيطان وصراع القلب والعقل ١- الكازينو الحياة ٢- الميسر والفلوس رغبات القلب و شهوات الحياة ٣- شخصية خالد هو الانسان اللي بيصارع مابين نزاع الخير والشر علشان يوازن ويوفق الميله بكل معطياته وظروفه المشوقه في مشوار مليئ بتحديات ومسئوليات وتجارب مرميه علي عاتقه ٣- الريس عمر الحرب الشيطان اللي بيوسوس دايما لخالد علشان يفسد اخلاقه ويلوث افكاره وفطرته السليمة ويموت ضميره ويحاول يخلي نزاع الشر ينتصر ويتعملق علي الخير ولكن كذب الكذوب قال رسول الله صلي الله عليه وسلم هناك خيرا في امتي ليوم القيامة وتقييمي النهائي للفيلم هو ٨:٥/١٠
هل كل فاسد يستحق تراب الماس؟ الاجابة هى لا. الفاسد لا يستحق شئ اقل من العدالة. تراب الماس لم يكن اى شئ اكثر من خنجر خفى يقتل دون ان يعرف احد انه قتل . الضحية تموت دون ان تعلم هى او اى احد انه قتل اصلا بال مات ميتة عادية بالمرض دون ان يعرف انه مات جزاءا لما فعل من فساد و اجرام فى حق الناس فيأتى بعده من يحل محله قبل ان تبرد جثة الاول ليكمل الثانى عمله من الفساد. العدالة هى ابراز ان من قتل لم يقتل الا جزاء ما ارتكب ليكتب التاريخ عظة لمن بعده فيخاف ان تكون نهايته مماثلة تراب الماس لم يكن الا اداة لانتقام شخصى من حسين من فساد الدولة التى قتلته و هو لا يزال على قيد الحياة ما فعله لم يخدم المجتمع من قتلهم ماتو و ودعو بجنازات تشريفية و حل محلهم اخرون فى نفس الدائرة كتابة التاريخ مهمة لتصحيح اوضاع الامم و اتجاهاتها .و ان لم يذكر التاريخ الظلم و العدالة التى طبقت جزاء للظلم فسيظل الظلم باقيا
معلومة بس للي مش عارف تراب الماس بيموتهم ليه ، هم في الفلم كانو بيقولو انه بيسممهم بس الحقيقة انه تراب الماس مش بيسمم هو الحقيقة اللي قد تكون مرعبة شوية للبعض هو ان الماس ( كمعدن ) هو صلب جدا جدا لدرجة انه لما بيتطحن ترابه بيبقي حاد جدا جدا فلما حد بيبلعه من كتر صلابته هو بيق/طع احشاءهم الداخلية لدرجة ان الكبد بيبقا كإنه سائل عشان كدا بيستفرغوا و بينزفوا كتير لحد ما يموتوا
عشان تعرف قد ايه محمد صلاح معجزه بص على الفيلم هالاقيه بيصور تخيل للاعب المصري الخيالي الي مفيش زيو غير في الافلام واللاعب ده وصلنا كأس العالم ولعب مع فريق اوروبي متوسط زي فالينسيا وده كان خيال بالنسبالنا اتفرج بقا على محمد صلاح الي فاق الخيال اصلا وعمل حاجات احنا منتوقعهاش ولا نتخيلها حتى والي مقدرش اتكلم عنها في كومنت حتى
بحس ان الانسان المصري لمه يعوز يرتقي بيهدم في الناس اللي حواليه يسلام على الرقي والفكر حضرتك هنا استخدمت مغالطة منطقية اسمها التعميم وفي مقولة بتتقال اسمها {التعميم صفة الجهلاء} +الفيديو جميل صر احة ومختلف
فيه حاجة مهمةجدا ناقصة فى الفيلم وهى الوصول ل الحل لحيرته وتوهانه وراحته النفسية واحساسه بانه حد كويس لان لو حد عايز يعود لفطرته فنهاية الفيلم دى مش هتشجعه هى ممكن تخوف حد انه يدخل المجال ده وممكن تشجع ناس انها تساعد الاطفال المشردين لكن مش هتساعد اللى وصل لحالته تيتو كان لازم يضيفوا الجانب الدينى اللى يخليه يقتنع إن موته فى سبيل رفضه للغلط هيكون ليه مكافأة كبيرة ليه تعوضه عن كل اللى شافه وانه ربنا عزوجل هو اللى هيتقبله لما يرجع و يندم على اللى عمله فيحس بالراحة ويحب نفسه عشان عارف إن ربنا هيتقبلها على عكس البشر اللى مش هيتقبلوه لما يعرفوا ماضيه لكن غير كده ايه اللى هيشجعه انه يرجع عن الغلط وهو مش هيتقبل من الناس الكويسة ولا يكون واحد منهم؟! فكان لازم تكون فيه غاية فى الاخر تخليه حاسس إنه اللى عمله هو الصح ويكون مش زعلان انه يموت فى سبيل انه يموت على الصح ودى الغاية المهمة فى الحياة كلها وبكده يبقى مات طاهر زى اسمه وزى ما كان نفسه يعيش فحتى لو مقدرش يختار يعيش طاهر لكنه يقدر يختار انه يموت وهو طاهر