من يبات يراعي للشيخ مصطفى بن لكبابطي 1769/1860 من يبات يراعي الأحباب أش هي حالته ودموعه على الخد شي غزاير لا حنين ولا رحيم يعلم أش بيا حالته حالة من لبدا يبات ساهر ... يا حمام عناني وعمل جميل فيا بلّغ سلامي يا الورشان للجزائر أش حالة من غابوا عليه وجوه الأحباب أش من زهو بقى له من بعد زهوهم وحشهم تردد خلّى الدموع زراب كيف نهنى والقلب رهين عندهم كل يوم نغرد ونقول آه من صاب في المنام نراهم أو نرى خيالهم تبات وتظل العين بدموعها سخية ترتجى من الأحباب ولو خيال زاير يا على من يشريني من بعد مشتراي إليكم يوصلني ولوكان طير طاير أش حالة من جرع من الفراق كيسان لو يجرّع بحور من بعدهم يغيب أش حالة من هو كل يوم حيران ينشد على الأحباب ودمعته سكيب أش حالة من يبات و يظل سهران طول عمره يتمنى يراعي الحبيب لا حبيب يخبر الأحباب بالقضية لا رسول يجيني ويجيب إمارة آه يا عبد اصبر وستلزم الخفية كن إليه فما تلقاه عبد صابر يا على من صاب اليوم نرى الأحباب حق ونعيد لهم بجميع ما جرى من الهوى والفراق الوحش والغرائب رآهم ضربوا بيا الأمثال في الورى صادني ريح هواهم في حكم غالب اقهر نفسي والقلب ما وجد صبرا زاد شوقي وجماره شاعلة فيا في حشايا تلهب وغرامهم جاير حبهم دعاني وقبلت ذا القضية ما أعتاه في الدنيا مثلي عشيق ظاهر ما أرسلت مرسول ولا كتاب مختوم من ينساني منهم نبقيه بالسلامة طالت الغيبة والقلب حزين مهموم من يكون وأنيسي نلقاه في قيامة بحر الحب غزير ولا نطيق نعوم خفت نغرق فيه ونموت بالندامة وحشهم يغشيني من الصبح للعشية حبهم يحرق في القلب والضماير من يجيني بشار نهيب ليه ما عليا كل ما يتمنى عندي يكون حاضر خمـــــاسة كيف نصبر وأنا مكوي مئات كية وحشهم في قلبي يحرق بلا شراير يكمل مرغوبي بطلعة الثريا نعود فارح هني والقلب ليس حاير يا حمام عناني وعمل جميل فيا بلغ سلامي ياالورشان للجزائر ،،، تمت،،،
Je ne sais pas si on parle du même concert mais j avais assisté à la soirée unesco où Saloua avait également chanté, dans les années 90. J ai d'ailleurs la cassette (ancien modèle ) de ce concert inoubliable. Un bon souvenir . Allah yarhemhoum et vive le chaabi.
سائرا بين التفاصيل اتكأت على مياه فانكسرت أكلّما نهدت سفرجله نسيت حدود قلبي و التجأت إلى حصار كي أحدد قامتي يا أحمد العربيّ ؟ لم يكذب عليّ الحب . لكن كلّما جاء المساء امتصّني جرس بعيد و التجأت إلى نزيفي كي أحدّد صورتي يا أحمد العربيّ . لم أغسل دمي من خبز أعدائي و لكن كلّما مرّت خطاي على طريق فرّت الطرق البعيدة و القريبة كلّما آخيت عاصمة رمتني بالحقيبة فالتجأت إلى رصيف الحلم و الأشعار كم أمشي إلى حلمي فتسبقني الخناجر آه من حلمي و من روما ! جميل أنت في المنفى قتيل أنت في روما