هذا الكلام خبيث. وشرك ولا علاقة له بدين الله الاسلام ..هذا كلام المشركين الانجاس .الذين حرفو الكلم عن مواضيعه ..فجعلو الدين ذكوري بامتياز ..لا علاقة لهذا الخبث بدين الله ..
رواية ارتد الناس إلا ثلاثة، فإن المقصود هو ارتدادهم عن يوم الغدير ثم المقصود من إلا ثلاثة بحسب من يتتبع هذه الروايات ويقارنها بغيرها أيضا يجد أولا أنها تجعل مفاضلة بين هؤلاء الثلاثة وهناك روايات تعطي أكثر من هذا العدد، بالتالي يصبح الكلام عن الدرجة العالية من الثبات، والمقصود هو وجود حالة الخذلان حيث هناك من يقر بالحق لكنه لا يتكلم به، وهنا من غاية نصرته الكلام، وهناك من يؤمن بالحق ويصرح به وينصره بيده أيضا وهؤلاء هم الأقل . ثم إن الروايات تتكلم عن رجوع الناس أي في ساعة الشدة وصدمة الحدث لم يثبت إلا أقل القليل لكن بعد ارتفاع الضغط عاد الناس شيئا فشيئا لكن بعدما استحكم الأمر للمنقلبين، وفرق بين الخاذل والذي أصابه الضعف وبين رؤوس من قاموا بالانقلاب ومن اصطف معهم. وهذا الأمر بعينه نراه في العهد النبوي مع النبي صلى الله عليه وآله كما رأيناه بعد ذلك مع الوصي عليه السلام، يقول تعالى عن الصحابة يوم أحد : (( إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم )) فعند الشدة لا يكاد يثبت منهم أحد، ثم بعد ذلك يعودون، فهؤلاء ولو أنهم اشتركوا في الهروب لكنهم مختلفين في الايمان من وجوده وعدمه ثم من قوته وضعفه، فلو كان هروبهم لأجل أنهم كفار او كفروا لما عادوا ولذهبوا الى المشركين، ولكنه ضعف بشري ساعة الاختبار وتقصير ومعصية وقعوا فيها، والأمر يبى نفسه سواء في قلة أو كثرة، لاحظ قوله تعالى : (( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين )) فالمسألة لا يصح قراءتها بمجرد العلم فإنهم يعلمون قوله تعالى : (( ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ))، فهم يعرفون خطر الفرار وأنها معصية كبيرة وخطيرة ومتوعد عليها بالغضب الإلهي وجهنم يوم القيامة ، ومع ذلك صدرت منهم أكثر من مرة كما سجلها القرآن الكريم، لذلك المسألة لا تنحصر بالعلم وإنما العمل ومقاومة النفس البشرية والوساوس الشيطانية . نحن الآن نعرف أن الغيبة حرام وخطيرة ومع ذلك هي منتشرة ولا تزال مستمرة فضلا عن الذنوب الأخرى، فهل يقول قائل لو كانت الغيبة حرام لما كان المسلمين يقعون فيها؟ وكذلك هل تقبل أن يأتي شخص ويقول بما أن الغيبة منتشرة في أوساط المسلمين هذا يدل على أنهم لا يعرفون أنها حرام أو يحاول التشكيك في معرفة المسلمين بحرمة الغيبة وأنها معصية؟! النفس البشرية تسقط أمام الإغراءات والشدائد، أليس نقرأ في سورة جمعة قول الله تعالى : (( وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين ))، وغير ذلك من الصور التي نقلها القرآن الكريم عن مجتمع الصحابة وحالاتهم المختلفة بين الثبات والفرار وبين النفاق والايمان وبين الضعف والقوة وغير ذلك. والغدير هو أمر من الأوامر التي افتتنوا بها بين طائع وعاص، والله الهادي .
بلغباس جذاب كام ايجذب المسلم من سلم الناس من لسانة ويدة مادكدرون مو بديكم والحسين الطائفية والسموم تجري في دمكم ولكم خافو من اللة علي علي بريء منكم علي احجو على فقر العراق على الجهل التخلف السرقات العمالة الخيانة الخزعبلات موبس سموم خير الناس من نفع الناس
سؤال ..على فرض ان النبي الكريم بايع علي حسب رواياتكم والزم الناس بها ..فاين ذهبوا كل اؤلائك من المسلمين ومن كبار الصحابة وعامتهم من مبايعته ..وهل كل اولائك خالفوا النبي وعصو اوامره !!! ان قلت نعم ..معناه لا وجود للاسلام والاسلام كله اكذوبة ..لان هؤلاء هم من نقلوا رسالة الاسلام والقرآن وهم من تناقلوا السنة النبوية وهم من كتبوا القرآن ..فكيف يكونكلهم على خطأ ..وعلي وحده على صح !!!!
رواية ارتد الناس إلا ثلاثة، فإن المقصود هو ارتدادهم عن يوم الغدير ثم المقصود من إلا ثلاثة بحسب من يتتبع هذه الروايات ويقارنها بغيرها أيضا يجد أولا أنها تجعل مفاضلة بين هؤلاء الثلاثة وهناك روايات تعطي أكثر من هذا العدد، بالتالي يصبح الكلام عن الدرجة العالية من الثبات، والمقصود هو وجود حالة الخذلان حيث هناك من يقر بالحق لكنه لا يتكلم به، وهناك من غاية نصرته الكلام، وهناك من يؤمن بالحق ويصرح به وينصره بيده أيضا وهؤلاء هم الأقل . ثم إن الروايات تتكلم عن رجوع الناس أي في ساعة الشدة وصدمة الحدث لم يثبت إلا أقل القليل لكن بعد ارتفاع الضغط عاد الناس شيئا فشيئا لكن بعدما استحكم الأمر للمنقلبين، وفرق بين الخاذل والذي أصابه الضعف وبين رؤوس من قاموا بالانقلاب ومن اصطف معهم. وهذا الأمر بعينه نراه في العهد النبوي مع النبي صلى الله عليه وآله كما رأيناه بعد ذلك مع الوصي عليه السلام، يقول تعالى عن الصحابة يوم أحد : (( إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم )) فعند الشدة لا يكاد يثبت منهم أحد، ثم بعد ذلك يعودون، فهؤلاء ولو أنهم اشتركوا في الهروب لكنهم مختلفين في الايمان من وجوده وعدمه ثم من قوته وضعفه، فلو كان هروبهم لأجل أنهم كفار او كفروا لما عادوا ولذهبوا الى المشركين، ولكنه ضعف بشري ساعة الاختبار وتقصير ومعصية وقعوا فيها، والأمر يبقى نفسه سواء في قلة أو كثرة، لاحظ قوله تعالى : (( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين )) فالمسألة لا يصح قراءتها بمجرد العلم فإنهم يعلمون قوله تعالى : (( ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ))، فهم يعرفون خطر الفرار وأنها معصية كبيرة وخطيرة ومتوعد عليها بالغضب الإلهي وجهنم يوم القيامة ، ومع ذلك صدرت منهم أكثر من مرة كما سجلها القرآن الكريم، لذلك المسألة لا تنحصر بالعلم وإنما العمل ومقاومة النفس البشرية والوساوس الشيطانية . نحن الآن نعرف أن الغيبة حرام وخطيرة ومع ذلك هي منتشرة ولا تزال مستمرة فضلا عن الذنوب الأخرى، فهل يقول قائل لو كانت الغيبة حرام لما كان المسلمين يقعون فيها؟ وكذلك هل تقبل أن يأتي شخص ويقول بما أن الغيبة منتشرة في أوساط المسلمين هذا يدل على أنهم لا يعرفون أنها حرام أو يحاول التشكيك في معرفة المسلمين بحرمة الغيبة وأنها معصية؟! النفس البشرية تسقط أمام الإغراءات والشدائد، أليس نقرأ في سورة الجمعة قول الله تعالى : (( وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين ))، وغير ذلك من الصور التي نقلها القرآن الكريم عن مجتمع الصحابة وحالاتهم المختلفة بين الثبات والفرار وبين النفاق والايمان وبين الضعف والقوة وغير ذلك. والغدير هو أمر من الأوامر التي افتتنوا بها بين طائع وعاص، والله الهادي .
@@user-kh7rk6yj1t انهار التدليس والتسويف وقلب المفاهيم ..نعم ممكن ان نفلسف المواقف بالاتجاه الذي نريده ان كنا ذوو اهواء او ان كنا نعمل لحساب المجوس ..والفلسفة عميقة ممكن ان تقلب الفاضل مفضولا والمفضول فاضلا ..واختصارا لكل هذه المبررات التي اخترعتموها سواء بالاكاذيب او التدليس والتلبيس .. وحتى لا تخلطوا على الناس عقولهم ..من كل هذا ..نسأل ..لماذا ظهر التشيع ومن اظهره واشاعه ..وما المقصود من ظهوره ولماذا ايران بالذات هي عرابته ؟؟؟؟!!! افتحوا عقولكم قبل ان تدلسوا على الناس عقيدتهم ...الاسلام جاء على المحكة البضاء ..قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد." ..لم يحدد الخلفاء الراشدين من بعدي وانما قصد كل خليفة يخدم الاسلام والمسلمين ويحقق العدل في الامة ..ولكن زيغكم تأتون بالحديث وتقلبوه لصالح اهوآئكم بالاكاذيب والتدليس ..هذا هو الاسلام المحجة البيضاء ..وجاء المجوس وتلبسوا بالاسلام ونشروا دعاتهم لغرض الانتقام من الاسلام والمسلمين بعد ان اسقطوا امبراطوريتهم وسبي نساء ملوكهم وتزوجوا عبيد العرب من نسآء ملوكهم وحصروا دعوتهم بسلالة بنت يزدجرد ملك فارس شاه زنان التي كانت سبية مع اثنان من اخواتها ..تصور ابنة ملك امبراطورية فارس تقع سبية بيد عرب اجلاف كانوا قبل الاسلام عبيدا لفارس وتصبح زوجا لعربي قسرا ..فكيف سيكون موقفها بعد ان كانت اميرة امبراطورية تنام على الحرير واصبحت تنام على الحصير ..بالله عليك عامل عقلك ..هل هذه المرأة تحقد ام تفرح !!! ومن هنا نشأ الحقد الفارسي ..وجاء الاعراب العبيد بعد ان استطابوا العبودية وحنوا على الفرس ان يرجعوهم عبيدا لهم ..وفعلا تمكن الفرس بعد جهد ١٤٠٠ سنة من استرجاع امبراطوريتهم وارجاع الاعراب عبيدا لهم ..وما هذه الجموع التي نشاهدها الا جموع عبيد لفارس ..فهنيئا لكم بالعبودية ...
انهار التدليس والتسويف وقلب المفاهيم ..نعم ممكن ان نفلسف المواقف بالاتجاه الذي نريده ان كنا ذوو اهواء او ان كنا نعمل لحساب المجوس ..والفلسفة عميقة ممكن ان تقلب الفاضل مفضولا والمفضول فاضلا ..واختصارا لكل هذه المبررات التي اخترعتموها سواء بالاكاذيب او التدليس والتلبيس .. وحتى لا تخلطوا على الناس عقولهم ..من كل هذا ..نسأل ..لماذا ظهر التشيع ومن اظهره واشاعه ..وما المقصود من ظهوره ولماذا ايران بالذات هي عرابته ؟؟؟؟!!! افتحوا عقولكم قبل ان تدلسوا على الناس عقيدتهم ...الاسلام جاء على المحكة البضاء ..قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد." ..لم يحدد الخلفاء الراشدين من بعدي وانما قصد كل خليفة يخدم الاسلام والمسلمين ويحقق العدل في الامة ..ولكن زيغكم تأتون بالحديث وتقلبوه لصالح اهوآئكم بالاكاذيب والتدليس ..هذا هو الاسلام المحجة البيضاء ..وجاء المجوس وتلبسوا بالاسلام ونشروا دعاتهم لغرض الانتقام من الاسلام والمسلمين بعد ان اسقطوا امبراطوريتهم وسبي نساء ملوكهم وتزوجوا عبيد العرب من نسآء ملوكهم وحصروا دعوتهم بسلالة بنت يزدجرد ملك فارس شاه زنان التي كانت سبية مع اثنان من اخواتها ..تصور ابنة ملك امبراطورية فارس تقع سبية بيد عرب اجلاف كانوا قبل الاسلام عبيدا لفارس وتصبح زوجا لعربي قسرا ..فكيف سيكون موقفها بعد ان كانت اميرة امبراطورية تنام على الحرير واصبحت تنام على الحصير ..بالله عليك عامل عقلك ..هل هذه المرأة تحقد ام تفرح !!! ومن هنا نشأ الحقد الفارسي ..وجاء الاعراب العبيد بعد ان استطابوا العبودية وحنوا على الفرس ان يرجعوهم عبيدا لهم ..وفعلا تمكن الفرس بعد جهد ١٤٠٠ سنة من استرجاع امبراطوريتهم وارجاع الاعراب عبيدا لهم ..وما هذه الجموع التي نشاهدها الا جموع عبيد لفارس ..فهنيئا لكم بالعبودية ...
سؤال يا الشيخ محمود الناصري أين الولاية التكوينية وعلم الغيب للأئمة وأولهم الإمام عليه السلام من كل هذه المعاناة ولم يغير الأئمة بولايتهم التكوينية وعلمهم الغيب شيئا وأخرهم فر وغاب غيبة صغرى وكبرى ولماذا لم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع وهذا علي خليفتي من بعدي فبايعوه ويستدل بآية صريحة من كتاب الله ولماذا يترك الله أورسوله وحاش لله الخليفة بالتأويلات مثل قول الله (محمد رسول الله والذين معه ....) وقوله (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما) فلماذا يترك الأمر مبهم هكذا للتأويلات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. جاوبني بكل صراحة بدون تأويلات أريد الصدق والبحث عن الحق وتبيانه مع ملاحظة قراءتك للآية لا يعجبني بسبب الأخطاء فلا يجب أن نقرأ آيات الكتاب بشكل خاطئ بل نجتهد ونقرأها بشكل سليم.
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين نور على نور اللهم عجل ظهور قائم ال محمد عليهم السلام ولعنة لله على أعداءهم اولين واخيرين إلى يوم الدين من الإنس والجن