خدام الحسين يا رفعت الراس موفقين ان شاءلله تحياتي لكم جميعا اخوكم ناعي ملا محمد البدري ونسالكم الدعاء عضم الله اجورنا بمصابنا هاذا هوه مصاب الحسين وال الحسين امنيتي انعه وقره اشوف هاي خدام صريخ والبكاء على مولانا الحسين امنيتي صاحب العزاء يخابرني يكلي تعال اقره نسالكم الدعاء ❤❤
هسه خل اعتبر روحي مو شيعي واشوف هيج معقوله راح اكول هذا المذهب لو هذا الدين عقلي الحسين يريدنه نجذب الناس لاهل البيت ونعرفهم اهل البيت منو مو تطبير ومشي علجمر وغيره وغيره من البدع الطلعت قبل خمسين سنه
حالة لا تليق بسيد شباب أهل الجنة وابن خاتم الأنبياء والمرسلين أبداً؛ الحسين أسمى وأعلى من أن نحيي ذكره بأسمى وأبهى صور الكمال والإتزان والرزانة والطريقة التي ترضي الله عز وجل للتعزي بعزائه؛ وليس الخفة والسفاهة؛ هل من العلم والدين أن تحصر قضيته وثورته الخالدة العظيمة التي قام بها من أجل الدين للوقوف بوجه الظلم، والباطل بهذه الصورة المتدنية البشعة التي تسيء للإمام الحسين، وتحط من قدره وتنفر الناس عنه وترهب الناس عن الدين وتجعل الناس ينظرون إلينا بأننا رِعانٌ مخرفون تُشركون بها الإمام الحسين ﴿عليه السلام﴾ وتتخذونه شعاراً لهذه المهزلة، والخفة، وبعد ذلك تزعمون أنكم من محبيه، وشيعته، وأتباعه؟!!. هناك فرق بين إحياء ذكرى الإمام الحسين ﴿عليه السلام﴾ بالطريقة التي أمر بها، وهي التعزي بعزاء الله لا أي طريقة نريدها فهل الله يأمر بالسفاهة، والرعونية، وترهيب الناس عن الدين، وتكريه الناس بأهل البيت ﴿عليهم السلام﴾ لترك اتباعهم، وهو يدعوا إلى عكس ذلك؟. وبين تشويه صورة الإمام الحسين ﴿عليه السلام﴾ وتنفير الناس عنه، وعن أهل البيت جميعهم وعن إتباعهم، وتكريه الناس بالدين، وترهيبهم عنه؛ أين ما تفعلونه من الحسين ومبادئه، وأخلاقه ومكانته عند الله، ورسوله ﴿صلى الله عليه وآله وسلم﴾ فهل الحسين يأمر بهذا، وقد دعى إلى عكسه؟!!. وهو (الترغيب بالدين) فهل ما تفعلونه هي الطريقة المثلى للتعزي بعزاء الله لإحياء ذكرى أبي عبد الله الحسين ﴿عليه السلام﴾ والتي تليق بشخصيته العظيمة التي لا يعرف قدرها غير الله ورسوله؟. فلو كان ما تفعلونه هو الحق والطريق الأمثل لإحياء ذكرى الإمام الحسين ﴿عليه السلام﴾ لأمر به العلماء، والفقهاء، ولما اجتنبته أغلب عوام الشيعة وتركته، وأصبح مثيراً للسخرية عند الشيعة، وغيرهم، ولما انتقدته العلماء والفقهاء. ما الفرق بينكم، وبين الصوفية بطرقهم، وطقوسهم، وقد فعلتم ما لم تفعله الصوفية أنفسهم من تطيين، والسبح به، والمشي على الجمر، وغيرها، وحركات لا إخلاقية، وإيقاع، وألحان، وكلمات، وإسائة لأهل البيت ﴿عليهم السلام﴾ ،والمغالاة بهم، والتلفظ بكلمات كفرية، وأذىً للنفس ووو إلخ... من الأشياء التي لا ترضي الله ﴿عز وجل﴾ ونحن في #عصر_التشيع بينما إذا رأى المخالف وغير المسلم هذه الأفعال، وهذه الحركات، والقصائد التي تكون في بعض كلماتها كفرية، ومغالاة، والصوت الذي يكره الناس بالدين عامة ممن يزعمون أنهم أتباعاً لأهل البيت ﴿عليهم السلام﴾ وأهل البيت بريئون مما يفعلونه، وينسبونه لهم؛ لأنهم لم يدعوا إلى هذه المهزلة، وتشويه صورتهم؛ فهل سيستبصر لمعرفة الحق، واتباع أهل البيت أم سينفر من أهل البيت والتشيع والدين عامة؟. قال الإمام الصادق ﴿عليه السلام﴾ في صفة علماء السوء : ﴿…هُم أضرُّ على ضعفاءِ شيعتِنا مِن جيشِ يزيد على الحُسينِ بنِ عليّ ﴿عليهما السّلام﴾ وأصحابِه، فإنّهم يسلبونَهم الأرواحَ والأموالَ، وهؤلاءِ علماءُ السّوءِ الناصبونَ المُتشبّهونَ بأنّهم لنا موالون، ولأعدائِنا معادون، ويُدخِلونَ الشكَّ والشبهةَ على ضعفاءِ شيعتِنا فيضلّونَهم ويمنعونَهم عَن قصدِ الحقِّ المُصيب...﴾ فأنتم بأفعالكم، وطريقتكم هذه تحاربون الإمام الحسين وجميع أهل البيت ﴿عليهم السلام﴾ من حيث لا تشعرون. بتشويه صورتهم، وتكريه الناس بهم، لتنفير الناس عنهم، وترهيبهم عن الدين. وقال الإمام الصادق ﴿عليه السلام﴾ : ﴿شيعتنا كونوا زيناً لنا ولا تكونوا شيناً علينا﴾. وقال الإمام علي بن موسى الرضا ﴿عليه السلام﴾ : رحم الله عبداً أحيا أمرنا فقيل له: وكيف يحيي أمركم؟ قال: يتعلم علومنا ويعلمها الناس، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا. #تعزوا_بعزاء_الله #الحسين_مصباح_الهدى_وسفينة_النجاة