لا مؤثرات صوتيه ولا كمبيوتر وهي تتربع على عرش الصوت وهي مصر ام الدنيا احب مصر واحب كل مااسمعه خيرا عن مصر واكره كل من يكره مصر ..ام الحضارة ام الفن ام البناء،عاشت مصر تحيه لكم يااهلنا فيها DZ
اسمعها من الماضي البعيد ولا زلت اسمعها في ٢٠٢٤ والفضل لله مين من جيالي كان يوم عيد يوم يشوفها في التلفزيون الأبيض والأسود اليوم بشوفها عبر جوال آخر موديل الشكر لله
الفن والحضارة بالخمسينات والى سبعينيات مقارنة بدول الغربية لو لا احزاب الدينية لكان مصر اليوم ينافس من جميع أنشطة متقدمة لاكن الإخوانجية والأحزاب الدينية دمروا هذا البلد العظيم مع تحريم الموسيقى والفن ونشر تخلف والخرافات هذا الدين والوحش نعلة الله على مؤسس هذا الدين الاجرامي وأكاذيب قران المحمدي